أحدها: صيانة معاملته أن يشوبها بنقيصة.
الثاني: صيانة قلبه أن يلتفت إلى غيره.
الثالث: صيانة إرادته أن تتعلق بما يغضبه منه.
قال يحيى بن معاذ:
من تأدب بأدب الله صار من أهل محبة الله.
وقال ابن مبارك:
نحن إلى قليل من الأدب أحوج منا إلى كثير من العلم.
وسئل الحسن البصري رحمه الله عن أنفع الأدب؟ فقال:
التفقه في الدين، والزهد في الدنيا، والمعرفة بما لله عليك.
وقال ذو النون:
إذا خرج المريد عن استعمال الأدب: فإنه يرجع من حيث جاء.
مواقع النشر (المفضلة)