حمدا لله على سلامتك أخى أبو حمزة وعقابلنا نتخلص من النظارات

أفتقد بشدة أثنين من المؤسسين معنا لهذا المكان الجميل

خالد مجمد كمون
باسم فرحات

ربنا يرد لهم عقلهم ويرجعوا لنا