دكتور ربيع حفظه الله

كم أفتخر بيني وبين نفسي أن من الله عليا بمعرفتك الطيبة

ودائما وأبدا شهادتك وسام علي صدري أفتخر بها أمام أهلي وعشيرتي لأنها تأتي من رجلاً

لانزكيه علي الله عالماً فاضلاً متواضع بين الناس

وأرجو من الله مغفرة ماخطته يداي عن عمد أو دونه

فالنوايا خالصة لمرضاته منذ فكرنا في نشأة هذا الصرح

وبكم تزداد هامات هذا الصرح

حياك ربي أخي الحبيب د ربيع