لحظات لن أنساها في حياتي يا بووعد
عندما كنت وسط الميدان يومي 6 و7 فبراير
أشعر الآن وأنا أقرأ موضوعك أن عقلي وجسدي مازالا هناك
كلما هممت بكتابة بعض الكلمات أعبر وأعتبر بها للذكري أذكر نفسي بأنني مازلت أعيشها هذه اللحظات الجميلة وأن وقت كتابة التاريخ لم يأتي بعد
ولكنني أذكر الآن كلمات قلتها لأخينا الأكبر أبو عمر..
الحمد الذي أطل في عمري حتي أري سقوط دولة إسرائيل وتحرير فلسطين بعيني المجردتين...!!!!
حلم..!!!
وهل كان ماحدث حلم
ماحدث لم يكن أحد يستطيع أن يحلم أنه سيحلم به يوما ما
خالص تحياتي