الأدب فى حياة الشعوب هى كلمات أحس بها إنسان وغلفها بوجدانه فأشرقت بداخل من قرأها مستمتع بها لانها معبر عما بداخلنا .
فكان الشعر هو أعذب الكلمات وأقواها على الاطلاق وكان النثر الذى جاء متمردا على الأوزان والقوافى وإن كان البعض به اقترب من لغة الشعر فكان شعر منثور
وعندما توقف الإنسان محاولا كتابة الزجل احتار الاديب فيه هل يقبله ؟ ام يرفض؟
أهو أفه جديده تقضى على اللغه أم نصنع المعادله الصعبة .
سوف تكون هذه الخواطر لإنسان يعشق اللغة شعراً ونثراً وزجلاً هى أساس اجتهاد وتعلم وسأحاول الاقتراب من كل ذلك في المشاركات القادمه
الله الموفق
مواقع النشر (المفضلة)