حبيبى أبو حازم


الله ينور قلبك بذكر الله دايما

أنا يا سيدى كنت بتصفح المقال بالليل وعجبنى وقررت مشاركتم فيه

والليل ستار بقى والواحد يادوب بيشوف لحد عدسة النظارة وهى بتكمل على مزاجها