كان العصفور الصغير يحب الوردة البيضاء يغرد لها كل يوم في الصباح ويهبها أحدى ريشات جناحة الناعمة ويسألها أن تحبه كما يحبها كانت تحب غناءه وأهتمامه لكنها لم تكن تشعر أنه يملكها ظل العصفور يغني ويهب من أجل حبه للوردة البيضاءوفي يوم سألها ألن تحبيني يا سر جنوني فخشت أن تجرحه بالحقيقة أو تخسر أهتمامه الذي تعشقه ففكرت حتى عثرت على إجابة تحل لها مشكلتهاقالت سأحبك عندما أكون وردة حمراء فكر العصفور العاشق كيف يجعلها تحبه فقطع جناحيه ونثر دمه على الوردة فأصبحت حمراءفأدركت الوردة كم يحبها وكم يملك قلبها بهذا الحب الذي لم ترى مثله يوما وقررت أن تعترف له بحبها وتحيا بهذا الحب لكنها أدركت هذا بعد فوات الاوان فقد مات العصفور الصغير العاشق وهبها حياته ليجني حبها وهي قررت أن تصنع مثله وتهبها حياتها دليل على حبها ورقدت على قبره ما بقى من عمرها
المصدر خيال عاشق
اهبل وعبيط؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لييييييييييييييييييه
حضرتك ما بتعترف بتضحيات الحب
ولكنها بالفعل موجود تلك التضحيات ولكن الاهم أن نجد من نضحى من اجله ويستحق هذه التضحية
أشكرك على المرور
أحتاج إلى هدوء
رغم أن كل الأشياء حولى مشبعة بصمَتْ ..!
ولكن شىء بداخلى لايهدأ ...!
قد تكون تلك القصة ضربا من المبالغة في وصف الحب وتحريضا على التضحية من أجله وأتفهم جيدا وجهة نظر أخي الكريم وسام فهو يريد أن يقول أن الروح هي التي تبقينا على قيد الحياة وحياتنا اغلى مالدينا ودونها فقد فقدنا كل شئ وعلى رأس القائمة حبنا ... ومن كان لروحه مضيعا وهي اغلى مالايملك فهو لمادونها أضيع
ولكن يبقى الحب الصادق وتبقى التضحيات موجودة ولكن لانضحي بالروح الا لماهو ملك اليمين وليس ماهو بين بين ...
لكل من يقرأ لي موضوعا زراعيا
ماأكتب هو حصيلة قراءاتي وحصيلة الاستناد لمراجع علمية لأساتذتي الكبار في جامعات مختلفة واضع لكم المعلومة في صورة سهلة التناول
مع الاحتفاظ بوافر التقدير لأصحاب المراجع
مواقع النشر (المفضلة)