حقا من الصعب ان تعود كما كان....وما أصعب أن يتمنى الكثير حتى رؤيتها والعناية بها....ولا زالت هي يازهرتي تأمل أن يعود راعيها البستاني كي يعيد لها الحياة ولو نبضات......فما أصبرها عى تلك القسوة وما أصبر ها على دنياها وعلى تلك البستاني....حقا أنه ليس بستاني ....كيف يكون بستاني ويجتذ الفرحة والحنين....بل يدعو الألم والأنين لتكون الروية لها على مر السنين