هل تدركون معني هذه الجزئية والتجرأ علي الله بتفضيل العلمانية وعدم ربط الدين بالحياة بنواحيها السياسية والمجتمعية فانظروا إلي هذه الجزئية

النصّ على أنه لا أحد أحسن من الله في الحكم كما قال عز وجلّ : ( ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون )