أستاذنا
د/ محمد سعيد عيسى
تصفح الموضوع مرات كثيرة
فهكذا ستجد نفسك وقد دخلت عالم ( النانو )
أعلم بأنك تضيف على الموضوع روح الدعابة كعادتك سيدي
وهذا ما يجعل المواضيع خفيفة لتصفحها مهما كانت معقدة
حضور طيب لك
دمت بخير
أستاذنا
د/ محمد سعيد عيسى
تصفح الموضوع مرات كثيرة
فهكذا ستجد نفسك وقد دخلت عالم ( النانو )
أعلم بأنك تضيف على الموضوع روح الدعابة كعادتك سيدي
وهذا ما يجعل المواضيع خفيفة لتصفحها مهما كانت معقدة
حضور طيب لك
دمت بخير
مجال الميكانيكا
يهدف المهندسون وعلماء الميكانيكا إلى تطوير أجزاء من محركات السيارات بالاعتماد على تكنولوجيا النانو بحيث تكون مضادة للحرارة و لا تتأثر بمقدار وزمن عملها، هذا وبالقدر الذي يجعلها قادرة على إعادة أنشاء نفسها بشكل تلقائي
وبالتالي العمل دون توقف أو تلف سنوات أكثر الأمر الذى يعزز استخدامها في صناعة محركات المركبات الفضائية.
مجال البيئة
أحدثت تكنولوجيا (النانو) تقدم هائل في تكنولوجيا الإنتاج الأنظف ممثلة في تخفيض النفايات الصناعية ومن ثم التخلص من التلوث الصناعي وتحسين كفاءة استخدام الموارد الاقتصادية المتاحة ، كذا العمل على أنتاج منتجات بلاستيكية وزيتية نانونية مقاومة للحرارة.
وفى هذا الإطار تقوم شركة (هايبر بلاستيكس) أو (البلاستيك المهجن ) بإضافة مواد مصنعة عن طريق تكنولوجيا نانونية لمواد تمتد من مزيتات المحركات النفاثة وحتى ألواح الدوائر الكهربائية في القوارب وأحواض حمامات السباحة.
كذلك تقوم كل من شركتى (دوبونت) بصناعة ألياف توصل الكهرباء وتستخدم في صناعة الثياب الذي يتشكل لونها وفقا لطلب مرتديها، و(نانوفيز تكنولوجى) التي تقوم ببيع جسيمات مثل أكسيد الزنك مصنعة باستخدام تكنولوجيا النانو لصناعة شتى المنتجات من التغليف الصناعي إلى مستحضرات التجميل.
بعض التطبيقات الحالية
الطائرات الأميركية - ستيلث - (الشبح) التي اختبرت لأول مرة في قصف العراق العام 1991 والتي لا يراها الرادار تعتمد على فكرة وضع جزيئات نانو اقرب ما تكون للورق الشفاف تمتص الموجات الكهرومغناطيسية التي تبثها الرادارات فتختفي من الشاشة بينما هي تمر فوق الهدف مباشرة.
وروسيا ليست بعيدة عن هذا المجال، فقد تمكنت من إنتاج رادار بحجم كف اليد يستطيع التعامل مع طائرات الشبح، كما وضعت موسكو خطة لضرب الأقمار الاصطناعية التي تعتمد عليها الطائرات الأميركية - الشبح - في توجيه صواريخها ضد الأهداف الأرضية.
يتبع .....
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)