ويقولون : أزْمَعْتُ على المَسير
ووجه الكلام : أزمعتُ المَسيرَ
كما قال عنترة :
إنْ كُنتِ أزمعتِ المَسيرَ وإنّما ~~~ زُمّتْ رِكابُكُمُ بلَيْلٍ مُظلمِ
لنا تتمة بإذن الله
ويقولون : أزْمَعْتُ على المَسير
ووجه الكلام : أزمعتُ المَسيرَ
كما قال عنترة :
إنْ كُنتِ أزمعتِ المَسيرَ وإنّما ~~~ زُمّتْ رِكابُكُمُ بلَيْلٍ مُظلمِ
لنا تتمة بإذن الله
يقولون : قد ارْتُجّ على فلان الكلامُ
والصحيح : أُرْتِجَ.
ويقولون : أسْدَلْتُ عليه السِّتْرَ.
والصواب : سَدَلْتُه.
لنا تتمة بإذن الله
ويقولون : اسْتَكْتَلَ في الأمر، إذا جدّ فيه، بالكاف
والصواب : استَقْتَل، وأصله من القَتْل، وقد غلِطَ فيه بعضُ أهل الآداب
قلت : قال الجوهريّ في صحاحه : استقتلَ الرجلُ
أي : استماتَ، ثم قال :
تقتَّلَ الرجلُ بحاجَتِه، تأتّى لها. وهذا أنسبُ من الأول.
لنا تتمة بإذن الله
ويقولون: استهْتَر الرجلُ فهو مُستَهتِر.
والصواب: استُهْتِرَ فهو مُستَهْتَرُ، وهو الذي يخلِّطُ في أفعاله حتى كأنه بلا عقل.
قلت: الهِتْر بالكسر، السَّقَطُ من الكلام يقال فيه هِتْر هاتر، وهو توكيد،
قال أوس بن حجر:
............ ... تراجع هِتْراً من تُماضِرَ هاترا
وأُهْتِر الرجلُ فهو مُهتَر، إذا صار خَرِفاً من كِبَرِه.
لنا تتمة بإذن الله
ويقولون: إسطبل.
والصواب: إصطبل، بالصاد، وجمعه أصاطب، وتصغيره أُصَيْطب.
ويقولون: أسْدَلْتُ عليه السِّتْرَ.
والصواب سَدَلْتُه.
لنا تتمة بإذن الله
ويقولون: اصْفَرّ لونه لمرض، واحمرّ خدّه من الخجل
وعند المحققين أنه يقال: اصفرّ واحمرّ عند اللون الخالص الذي قد تمكن واستقر
وأما إذا كان اللون عرَضاً يزول فيقال فيه: اصفارّ واحمارّ
وجاء في الحديث: فجعل يحمارُّ ويصفارُّ.
لنا تتمة بإذن الله
تقول: أعرابيّ إذا كان بدوياً، وأعجمي إذا كان لا يفصح، وإن كان نازلاً بالبادية.
والعامة لا تراعي هذا الشرط.
العامة تقول : أعِرْني سمْعَك.
والصواب : أرْعِني سمْعَك.
لنا تتمة بإذن الله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)