دكتور محمد ذكرت ان النبات يستفيد بالماء الموجود بين السعه الحقليه ونقطه الذبول الدائم فمتى يتم الرى وهل المفروض يتم الرى مع ظهور علامات العطش
دكتور محمد ذكرت ان النبات يستفيد بالماء الموجود بين السعه الحقليه ونقطه الذبول الدائم فمتى يتم الرى وهل المفروض يتم الرى مع ظهور علامات العطش
موضوع مميز ومهم وخاصة انه من عالمنا الفاضل الدكتور محمد وايضا اضافة رائعة لقسم الكيمياء
اعذرونى على عدم تواجدى هذة الايام نظرا لانشغالى التام بامور هامة جدا
وكم يسعدنى التواجد المميز لحضراتكم د/ربيع و د/محمد و م/عبير و م/محمد البدوى وبوجودكم ايضا سنعلو ونرفرف فى سماء العلم اشكركم
دكتور محمد ذكرت ان النبات يستفيد بالماء الموجود بين السعه الحقليه ونقطه الذبول الدائم فمتى يتم الرى وهل المفروض يتم الرى مع ظهور علامات العطش
الاخ الاستاذ محمد البدوىعندما نقول سيدى ان النبات يستفيد بالماء الموجود بين السعه الحقليه ونقطه الذبول الدائم فالمقصود به ان لاتصل الرطوبه بالتربة الى نقطة الذبول الدائم
لكي نتعرف أكثر على الذبول الناتج عن اضطراب في الري، يجب أن نعلم ماذا يحدث عند ري النبات.
من الطبيعي ان الماء الذي تستهلكه النبتة هو الذي يأتي من التربة،ولذلك ان عملية امتصاص الماء تبدأ من جذور النبتة و تحديداً من الشعيرات الموجودة على الجذور. فلكي تؤمن الماء اللازم للنبتة ينبغي أن تؤمن الماء اللازم للتربة. ان التراب المثالي للزرع ، هو الذي يحوي على حوالي 50% من الفراغات. نصف هذا الفراغ ينبغي ان يمتلئ بالماء و النصف الآخر ينبغي أن يشغله الهواء.
عادة بعد مطر كثيف ( أو عملية الري)، كل الفراغات في التربة ستمتلئ بالماء، و عند توقّف المطر سيبدأ هذا الماء بالجريان نحو عمق الأرض بفعل الجاذبية. إن كمية الماء المتبقية بالتربة بعد تسرّب الماء بفعل الجاذبيــة هــي ما يطلق عليـــــــه اســـم “السعة الحقلية” : field capacity. كل الماء المتـبـقـي بـعــد ذلـك يـكون مـجـذـوباً إلــى التـراب بــفعل “القــوّة الشعــريــة” capillary forces. إن الماء الذي تستهلكه النبتة والذي يذهب بالتبخر يكون من الماء الموجود في الفراغات الشعرية الأوسع. و بالنهاية، الماء المتبقي في التربة هو في الفراغات الصغيرة التي يصعب على النبتة امتصاصه، و بالتالي تحصل
عملية الذبول. اذا استمرت عملية الذبول بشكل لا يمكن للنبتة أن تتعافى بعده، نكون قد وصلنا الى نقطة الذبول الدائم. أي ماء عالق في التربة عند هذه النقطة يطلق عليه انه على نقطة الذبول الدائم.
ان النباتات لا تستطيع أن تستهلك إلا الماء المتوفر لها. هذا الماء المتوفر هو الذي يكون بين نقطة السعة الحقلية و نقطة الذبول الدائم. ومع سحب النبتة للماء من التربة، تنخفض كمية الماء المتوفّر للنتبة في التربة. هذا الحجم من الماء الذي تم استهلاكه يعرف بـ حجم النضوب depletion volume .فمع ابتداء نشفان منطقة التربة المحيطة بالجذو،يتجه الماء المتوفر في التربة نحو منقطة الجذور ليملأ هذه المنطقة التي تتعرض للنضوب. لذلك فإن قرار جدولة الري، غالباً يعتمد على فرضية ان انتاج المحصول و نوعيته لن تـتـأثــر طالما أن كمية الماء المستهلكة بواسطة المحصول لا تتعدى حجم النضوب المقبول به.إن
حجم النضوب المقبول به، هو الكمية القصوى المسموح استهلاكها من المياه بحيث إذا تم تجاوزها تصل النبتة الى نقطة الذبول الدائم، و حجم النضوب المقبول به يعتمد على نوعية التربة و نوعية المحصول المزروع.
إن النبتة قد تتعرض للذبول المؤقت خلال فترة النهار، وبخاصة عندما تشتد الحرارة و أشعة الشمس، فتكون درجة التبخر بالرشح في أوجها Evapotranspiration. هذه العملية، التبخر بالرشح، هي عبارة عن خسارة المياه من التربة عبر التبخر من سطح التربة و عبر الرشح من النبتة نفسها الى الجو. إن درجة التبخر بالرشح المفترضة هي الدرجة القصوى التي يمكن أن يتم خسارتها ضمن شروط مناخية وبيئية معينة.
إذاً هناك نوعان من الذبول الذي قد يتأثّر بقلّة توفّر الماء:
1- الذبول المؤقت: و هو أمر طبيعي قد تمر النبتة به خلال النهار و ذلك نتيجة عمليــة الـ تبخر و الرشخ ثم تعود لتنتعش بالليل.
2- الذبول الدائم: و هو الذي لا يمكن للنبتة بعده أن تنتعش ، حتى لو حاولنا أن نرويها .
ويحصل عندما تكون النبتة قد استهلكت كل الماء المتوفر في التربة، و تجاوزت حـجـم
النضوب المقبول به، فوصلت الى نقطة الذبول الدائم ، وعندها ممكن نقول ان النبتة قد ماتت.
اى يكون الرى قبلها .
حيث انه اذا حدث للنبات ذبول دائم فلاعودة اخرى له للنمو
ودمت اخى بود وخير
الاخ الفاضل محمد البدوى
ليس لحامض الهيوم اى اثار ضارة على التربه
1 - الفوائد الفيزيائية لأسمدة أحماض الهيوميك : ((HUMIC ACIDS FERTILIZERS* تمنع تشقق التربة وإنجراف الماء السطحي وتعرية التربة وذلك بزيادة قدرة المواد الغروية على التماسك.
"أسمدة أحماض الهيوميك تعمل على تحسين بناء التربه وزيادة خصوبتها".
* تمنع فقد وخسارة الماء والمغذيات في الأتربة الخفيفة والرملية وبنفس الوقت تحولها إلى أتربة خصبة.
* تحسَّن تهوية التربة وتزيد من إحتفاظها بالماء في الأتربة الثقيلة والمتامسكة وتسِّهل إجراءات الحراثة وكافة العمليات الزراعية .
* تساعد التربة على أن تصبح طرية وتلين وهكذا تزيد تهوية التربة وقدرتها على الانتاج.
* تزيد من قدرة التربة على الإحتفاظ بالماء مما يؤدي إلى التوفير في مياه السقاية ومقاومة الجفاف.
* تغمّق لون التربة وتساعد بهذا على امتصاص طاقة الشمس .
2 - الفوائد الكيميائية لأسمدة أحماض الهيوميك :"أسمدة أحماض الهيوميك تغيّر للأحسن كيميائياً خصائص تثبيت التربة" .
* توازِن وتنظم الحموضة والقلوية في التربة .
* تحسن وتفعّل إمتصاص النباتات للماء و للعناصر الغذائية العضوية والمعدنية .
* تعمل كمعلِّق طبيعي للأيونات المعدنية تحت الظروف القلوية وتزيد امتصاص الجذور لها .
* ذات محتوى غني من العناصر الغذائية من كافة المواد العضوية والمعدنية الأساسية لنمو النبات .
* تحتفظ بالأسمدة الغير عضوية المنحلة بالماء في مناطق الجذور وتقلل ارتشاحها وهروبها إلى المياه الجوفية .
* تمتلك قدرات عالية جداً للتبادل الأيوني .
* تزيد من تحويل العناصر المغذية ( Fe, Zn ,Mn ,B ,Cu + N, P, K والعناصرالمعدنية النادرة الدقيقة الأخرى ) إلى أشكال متاحة ( متوفرة ) للنباتات .
* تزيد من امتصاص النبات للنتروجين فيمنع النباتات من الإصفرار.
* تقلل من ردة فعل الفوسفور مع الكالسيوم والحديد والمغنزيوم والألمنيوم وتحررها إلى شكل متوفر ومفيد للنبات .
* تزيد من فعالية إمتصاص العناصر المعدنية من الأسمدة المعدنية بشكل كبير .
* تطلق ثاني أكسيد الكربون من كربونات الكالسيوم في التربة وتمكِّن من استعمالها في التركيب الضوئي .
* تساعد على القضاء على اصفرار النبات ( الشحوب اليخضوري ) الناتج عن نقص الحديد في التربة .
* تفكك وتقلل بشكل كبير من تأثير و وجود( الموادالملحية والسمٌية والملوثات الكيماوية والنفطية) في التربة .
3 - الفوائد الحيوية (البيولوجية) لأسمدة أحماض الهيوميك :" أسمدة الهيوميك تنشط النبات حيويا وتحث وتنشط الكائنات الحية الدقيقة النافعة "
* تنشط أنزيمات النبات وتزيد انتاجيتها .
* تعمل كمادة محفزة عضوية في عمليات حيوية كثيرة تؤدي إلى زيادة نمو المزروعات .
* تحرّض نمو وتكاثر الكائنات الحية الدقيقة النافعة والمرغوبة في التربة .
* ترفع من المقاومة الذاتية والحيوية للنباتات ضد الأمراض والأوبئة التي تصيبها .
* تحث نمو الجذور وخصوصاً عمودياً وتمكِّن من امتصاص أفضل للمياه والمغذيات .
* تزيد من تنفس الجذور وتكوين الشعيرات الجذرية .
* تزيد من تطورالكلوروفيل والسكريات والأحماض الأمينية وتساعد في عملية التركيب الضوئي .
* تزيد من محتوى الفيتامينات والمعادن في النباتات ومنتجاتها من ثمار وفواكه وحبوب .
* تزيد من سماكة جدران الخلايا في الفاكهه وتطيل فترة التخزين والحفظ .
* تزيد بشكل كبير من إنتاش البذور وقابلية نمو الجنين البذري .
* تحث نمو النبات ( انتاج كتلة حيوية أكبر ) بتسريع انقسام الخلايا وزيادة معدل تطور الأنظمة الجذرية ويزداد محصول المادة الجافة بشكل كبير وملاحظ .
* تحسن بشكل ملاحظ من مواصفات المحاصيل من حيث مظهرها وقيمتها الغذائية وتعيد مذاقها ونكهتها الأصلية .
اتمنى ان يكون هذا الرد فيه الاجابة عن السؤال الاول
مع وافر تحياتى
وشكرى على مروركم
التعديل الأخير تم بواسطة د. محمد سعيد عيسى ; 11-04-2011 الساعة 11:40 PM
الدكتور العظيم واستاذ الاساتذة لم اجد مااقوله فى حقك غير ادعوالله لك هذا الدعاء
نَسأَلُكَ يا رَحمنُ أَنْ تَرْزُقَنا شَفَاعَة سيدنا محمد وَأَورِدْنا حَوْضَهُ وَاسْقِنا مِن يَدَيْهِ الشَّريفَتينِ شَرْبَةً هَنيئَةً مَريئَةً لا نَظْمَأُ بَعدَها أَبَداً
اللَّهم كما آمَنَّا بِهِ وَلم نَرَه.. فَلا تُفَرِّق بَيْنَنا وَبَينَهُ حتى تُدخِلَنا مُدخَلَه
تقبل تحياتى
محمد كامل
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)