بعد المعاملة برش الايثيفون يفضل ان تكون رشة الكالسيوم بورون ولا مانع ان كانت علي احماض امينية....
من اجل المحافظة علي جدار خلوي قوي للحبات.,,
وان عملية الرش هي عملية مساعدة للاستفادة من السرعة عندم يتم رش الكالسيوم.,, وذلك لا يعني اننا لا نستفيد من التسميد الارضي بالكالسيوم.ز ولكنها عوامل مساعدة لكسب الوقت.,,,
اما بالنسبة للري.,,,////
الاهم والمناسب ان تكون عملية تنزيل عدد المناوبات او عدد ساعات الري علي اساس من الرجاحة وقوة اتخاز القرار بالنسبة لكل مزارع حيث انه هو الادري بظروف التربة من حيث احتفاظها بالمياه وكذلك نوع التربة ان كانت كالسية او خلافه؟..
علي اية حال افضل ان تنزل كميات المياة بالتدريج قبل رش الايثيفون ثم تتباعد فترات الري بعد الرش ..كل ذلك حتي لا تحدث شروخ بالحبات بسبب زبزبة الري..
وهنا احب ان انوه ان معظم صفقات التصدير للعنب خارج مصر يكون السبب فيها وجود الكراك اي الشروخ بجدر الحبات مما يعيق عدم وصولها الي مصدر خروجها....
كذلك وجود الاسبيليت عند التصاق الحبة بالعنق.. وينتج عن هذا خسارة كبيرة وحدوث فلقد كبير...
كل هذا بسبب عمليةعدم
تقنين الري بعد رش الايثيفون؟؟؟؟؟..............
مواقع النشر (المفضلة)