البوح لا ينتهي طالما هناك أحاسيس دواخلنا
وأصدق بوح هو ذلك الذي يبنع صادقاً من خبايا الفؤاد والوجدان
لأنه مهما كان بسيطاً وتلقائياً في كتابته
يكون أعمق ويمس الأحاسيس وشغاف القلوب

وهنا فقط يعتدل المزاج