أهلا بك وسهلا دوما أخي العزيز
إيهاب
حقا إنها لوحات من صنع البارئ الخلاق المصور البديع
لا نمل من مشاهدتها أبدا والتدبر في معجزات الله تعالى
فسبحان الله العلي القدير العظيم
أهلا بك وسهلا دوما أخي العزيز
إيهاب
حقا إنها لوحات من صنع البارئ الخلاق المصور البديع
لا نمل من مشاهدتها أبدا والتدبر في معجزات الله تعالى
فسبحان الله العلي القدير العظيم
فى عام 1977 ظهر اكتشاف جديد من الغواصة البحرية Alvin مجتمعات حيوانية بحرية مرتبطة بثقوب المياه الحاره فى قيعان البحار، و هذه الثقوب هى جزء لا يتجزأ من نظام سلاسل الجبال والمرتفعات البحرية.
أكبر عمق للبحار يصل الى حوالي 11022 م ولكن معظم قيعان البحار تقع ما بين 3000 - 6000 م في العمق وبأخذ قطاع عرضي في أي محيط تتواجد لدينا المناطق التالية كما يظهر في
الرصيف القاري Continental Shelf وهو عبارة عن امتداد قاري ولكنه مغطى بالماء ولايعتبر منطقة أو ميزة بحرية اذا قل منسوب الماء فيه بمقدار 5% من متوسط العمق ، عرض هذه المنطقة يتراوح من صفر في ميامي (فلوريدا) الى أكثر من 800كم في منطقة شمال سيبيريا من المحيط المتجمد الشمالي
منطقة الرصيف القاري تكون حوالي 8% من مساحة سطح البحار والمحيطات ولكن هذا يعتبر حوالي 6/1 مساحة اليابسة على الارض ، ومعظم الرفوف القارية تنحدر انحدارا سهلا في اتجاه البحر .
في نهاية الرف القارى يوجد ما يسمى بالانكسار القاري Shelf Break عادة مايظهر على عمق 120-200 م أسفل هذا الجزء فان القاع ينحدر بشدة ليكون مايسمى بالانحدار القاري Continental Slope هذا الجزء يعتبر الحد مابين الكتلة الفارية وقيعان البحار وعادة ماينحدر ليصل العمق الى حوالي 3000 - 4000 م ، وجزء كبير من قيعان المناطق تتواجد بجوار أعماق البحار وتظهر على أعماق تتراوح مابين 3000 5000 م.
بعد هذه المنطقة تتواجد مناطق تسمى سلسلة الجبال المحيطة والمرتفعات
Oceanic Ridge and Rise Systems
وأفضل مثال على ذلك هي المناطق الموجودة في منتصف المحيط الاطلنطي و الباسيفيكي، هذه المناطق عبارة عن مناطق محرشفة طولية وتكون سلاسل جبال تحت مائية تحيط بالكرة الارضية.
المرتفعات الكبيرة من هذه الجبال عادة ماترتفع أعلى من سطح الماء لتكون الجزر مثل Iceland و جزر Ascension Island في المحيط الاطلنطي.
إمتدادا لهذه المنطقة تتواجد منطقة أقل ارتفاعا من السابقة وتسمى الهضاب القاعية Abyssal Hills
في نهاية منطقة الهضاب القاعية تظهر مناطق الخنادق البحرية Trenches تعتبر الخنادق صفة مميزة لأراضي المحيطات وعادة ماتتواجد على عمق أكبر من 6000 م يعتبر المحيط الباسيفيكي من أشهر المحيطات في احتوائه على هذه المناطق وتتواجد به أعمق خمسة مناطق، أعمق خندق معروف حتى الآن هو خندق ( ماريانا) ويقع على الجزء الغربي من المحيط الباسيفيكي ويصل عمقه حوالي 11022 م .
هذه الخنادق البحرية تمثل أو تحوي على 2 % من مساحة قيعان المحيطات ، وتتميز هذه المناطق بدرجات حرارتها وضغوطها والتي تفرضها على الكائنات الموجودة بها
معظم الجزر والجبال البحرية تكونت من فعل البراكين، والجزرعبارة عن التأثيرات البركانية والتي تظهر أعلى من سطح الماء بينما الجبال البحرية هي التي لاترى أعلى من سطح الماء و معظم هاتين الظاهرتين تتواجدان في المحيط الباسيفيكي الجزر الموجودة في مناطق Tropical عادة ما تكون مغطاة بأجزاء من الشعاب المرجانية Coral Reef .
فيديو لأعماق البحار
http://www.youtube.com/watch?feature...&v=JLsZBXktrN4
ونحن نتابع غوصنا في قاع البحار لا بأس أن نتعرف على بعض المعلومات الآتية
مراحل اختراق الإنسان أعماق البحار
القرن الأوّل قبل الميلاد
الأوريناطوراس اسم أطلق على أوائل الغطّاسين حين استخرجوا البعض من حطام السفينة الرّومانية لامادراق دو جيان .
القرن الرّابع بعد الميلاد
يتحدّث الكاتب الرّومانى فلافيوس ريناتوس عن الرّجل البحرى الذى يتنقل تحت الماء ويستنشق الهواء من جراب.
القرن الخامس عشر
ليوناردو دو فانشى يقدّم صور لكفوف الغوص و الماسورة الهوائية.
1535
عمليّة غوص فرانشسكو دو ماركى مجهّز بخوذ من الخشب فيه كوّة من الكريستال فى واحدة من السّفن الرّومانية فى بحيرة نامى.
1616
فرانك كاسلار يصوّر أوّل جرس غوص.
أواخر القرن السّابع عشر
ايدموند هالاى يدخل تحسينات على جرس كاسلار.
1797
تحسين آلة كلانجار يبقى الغطّاس محمّلا بصندوق صغير يحتوى على هواء مضغوط.
1837
أوغسط سياب يضع أول مغطس (الأرجل الثّقيلة) يغذّى بمضخّة تربطه بالسّطح.
1855
الفرنسى كابيرول ينقل آلة سياب، يحسّنها ويراوجها بكلّ نجاح.
القرن التّاسع عشر
بونوا روكارول وأوغسط دوناروز يجهّز مغطس سياب بمعدّل الضّغط.
1926
ايف لو بريور يصل الى إيجاد أوّل مغطس مستقلّ لكن تعديل الضّغط الهوائى فيه كان نسبيّا.
1934
القائد دو كورليو يحسّن كفوف الغوص ليمكن الغوّاص من اكتساب رفاهية وسرعة فى التّنقّل.
1943
المهندس غانيان والقائد كوستو يخترعان المغطس المستقلّ ذا تمديد.
1950
عالم الآثار نينو لمبوليا يشرف على عمليّة استخراج حطام السّفينة الرّومانية( ألبنقا ) بواسطة نضّاخة ميكانيكيّة.
1952
القائد كوستو يديرأوّل عمليّة حفر أثري تحت البحر على حطام سفينة الغران كونغلوى بمدينة مرسيليا.
ياريت بلاش تحميل فيديوهات كتير ياعبير واكتفي بوضع لينكات فقط
دعاء تفريج الكرب
لا إله إلا الله الحليم العظيم لا إله إلا الله رب العرش العظيم
لا إله إلا الله رب السموات السبع ورب الأرض ورب العرش الكريم
حاضر أخي م/ إيهاب
هذا أول فيديو أقوم بتحميله داخل المنتدى
ولن يتكرر ثانية
شكرا على جميل مرورك
الشعب المرجانية
حين رؤيتك لها تحسب أنها صخور في الأرض تفرعت كما يتفرع الشجر ،غريبة الأشكال والألوان ويقطع الزوار
الذين يغوصون في قاع البحار منها فروعا يحملونها إلى منازلهم
والشعب المرجانية صخور لا شك من الكلس لكنها من صنع أحياء وهي أحياء حيوانية حية بقت في الماء
فإذا خرجت منه تموت
وهي أحياء صغيرة ولها قوام الفالوذج بيضاوي الشكل جزء من البوصة ولها شعيرات تسبح بها في الماء
إنها حيوانات ذات حركة ،ثم يبدو لها أن تستقر
وعندئذ تحط على الصخر حيث كان من البحرثم تبدإ في بناية بيت لها، و تصنع قاع هذا البيت أولا من طبقة تفرزها
من الكلس (كربونات الكلسيوم) تكون بينها وبين الصخرة وهي قاعدة البيت وطبقة أخرى تفرزها من الكلس أيضا لتدور
حول أجسامها ويتخذ الجسم الشكل المقبب واسع الأدنى والأعلى
وحين بحث العلماء لهذه يجدها شيئا كالكيس لا فتحة لها إلا في إعلاه هي فمه وفوق الفم زوائد متحركة تعرف بالملامس
عددها ستة من المرجانيات الأصلية تحس الطعام الذي بالبحر وتحمله إلى جوف الكيس وبهذه الملامس خلايا تفرز السم
منها إلى الضحية الصغيرة الطافية في البحر شعرات تخرج من هذه الملامس فتقتلها قبل أن تلتهمها
فهو كيس فارغ الأحشاء يتلقف الطعام فيهضمه بما يتحلب من جدران الكيس الداخلية من عصارة هاضمة
وتقوم هذه الأحياء بيكسها هذا في هيكله الكلسي الذي يكسوها إلا رؤوسها وحدها فهي قائمة بذاتها
ويسميها العلماء بالبوليب POLYP واصلها POLYPODUS
وهو لفظ إغريقي معناه (كثير الأرجلوما) الأرجل أوالزوائد المتحركة عند فمها وقد تظهر وكأنها أيادي
ولكن الواضح أن اللفظ الأول هوالصحيح بمعى أرجل
على شكل أنابيب
وهذه سبحان الله
وكأنها زهرة
الشعاب المرجانية هي هياكل أراجونية تتكون من الكائنات الحية الموجودة في المياه الضحلة في المناطق المدارية التي تقل بها نسبة الغذاء أو تنعدم تماما. كثرة الغذاء بالماء في مناطق مثل مصبات مصارف الري بالمناطق الزراعية تضر الشعاب المرجانية وذلك نتيجة لتكون الطحالب عليها
تحت طائفة Cnidarians وهي تشبه شقائق النعمان. تكون الشعاب المرجانية الهياكل الجبرية وبعضها يعيش فرادى لكن معظم الأفراد تعيش على هيئة مستعمرات وتكون ما يسمى البولييات. عندما تنمو بولييات المرجان تتبرعم لتكون بولييات جديدة لا جنسياً أو تكون أطوار هائمة عن طريق التكاثر الجنسي
تختلف عملية التكاثر عند الشعاب المرجاينة حسب الفصيلة ؛ فهناك الفصائل الخنثى التي تتكاثر لاجنسيًّا ، و هناك الفصائل أحادية النوع التي تتكاثر جنسيًّا. وفي أغلب الفصائل يتم إطلاق البويضات و الحيوانات المنوية ، في نفس الليلة مرة كل عام؛ لتحدث عملية الإخصاب ، وبالتالي تتكون اليرقة ، التي تعوم حتى تبلغ سطح البحر؛ حيث تبقى أيامًا أو أسابيع، ثم تعود إلى القاع؛ لتلتصق بأي سطح صلب، وتتحول إلى بولب. وفي هذه المرحلة يبدأ البولب في التكاثر اللاجنسي، مكوّنًا بوالب مطابقة له تمامًا، يلتصق بعضها ببعض، فتكوّن في النهاية مستعمرة مرجانية.
حين يموت البولب المرجاني يترك وراءه هيكله الخارجي، الذي يكوّن أساسًا لبولب آخر يبني فوقه هيكله الخاص به، وبالتالي تتكون الشعاب المرجانية من طبقات عديدة من هياكل البوالب الميتة، تغطيها طبقة رفيعة من البوالب الحيّة.
وتختلف الشعاب المرجانية في سرعة نموها ؛ فبعض الفصائل ينمو بمعدل من 5 إلى 25 مليمترًا في السنة، في حين قد يصل معدل النمو في فصائل أخرى إلى 20 سنتيمترًا في السنة.
تتغذى هذه البوالب بطريقتين:
إما عن طريق اصطياد ما يُعرف بالعوالق الحيوانية zooplankton - حيوانات غاية في الصغر طافية في مياه البحار حيث تمد البوالب مجسّاتها لتصطاد تلك العوالق، ثم تضعها داخل فمها ليتم هضمها داخل المعدة، أو عن طريق طحلب أحادي الخلية يُسمى "زوزانثللي" zooxanthellae، يعيش داخل أنسجة البولب المرجاني، ويوفر له أكثر من 98% من احتياجاته الغذائية؛ حيث يقوم هذا الطحلب الميكروسكوبي بعملية التمثيل الضوئي - تحويل ثاني أكسيد الكربون إلى أكسجين وكربوهيدرات باستخدام الطاقة الشمسية - وبالتالي فإن الشعاب المرجانية لا تستطيع البقاء إلا في المياه الضحلة الصافية؛ حتى يمكن أن يصلها ضوء الشمس بسهولة.
يعيش في كل بوصة مربعة من المرجان الملايين من هذه الطحالب ، وهي التي تعطي للشعاب المرجانية لونها البني المخضرّ. وبالإضافة إلى توفير هذه الطحالب الطاقة اللازمة للبوالب المرجانية من أجل بناء هياكلها العظمية، فإنها أيضا تقوم بمعالجة فضلاتها من أجل الاحتفاظ ببعض المواد الغذائية الهامة. أما من ناحيتها، فتوفر البوالب المرجانية للطحالب ثاني أكسيد الكربون ومكانًا آمنًا للحياة.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)