العامة تقول : بَشَشْتُ به بفتح الشين.
والصواب : بَشِشْتُ به بكسر الشين.
لنا تتمة بإذن الله
العامة تقول : بَشَشْتُ به بفتح الشين.
والصواب : بَشِشْتُ به بكسر الشين.
لنا تتمة بإذن الله
ويقولون : بٍِضْعَة لحم.
والصواب : بَضْعَة.
لنا تتمة بإذن الله
العامة تقول : بَطّيخ بفتح الباء.
والصواب : بِطّيخ بكسرها.
لنا تتمة بإذن الله
ويقولون: بعثتُ إليه بغلام وأرسلتُ إليه بهدية
فيخطئون. لأن العرب تقول فيما يتصرَّف: بعثته وأرسلته، كما قال تعالى:
(ثُمّ أرسَلْنا رُسُلَنا تَتْرى)
ويقولون فيما يُحمَل : بعثتُ به وأرسلتُ به كما قال تعالى :
(وإنّي مُرسِلَةٌ إليهِم بهَديّة)
وقد عيبَ على أبي الطيب قوله :
فآجرَك الإلهُ على عليلٍ ~~~ بعثتَ الى المسيحِ به طبيبا
ومن تأوَّل له: قال أراد به أن العليل لاستحواذ العلة
على جسمه قد التحق بحيز ما لا يتصرف بنفسه.
لنا تتمة بإذن الله
ومن ذلك أن العامة تذهب الى أنّ البَقْلَ ما يأكله الناسُ خاصةً
دون البهائم من النبات الناجم الذي لا يحتاج في أكله الى طبخ.
وليس كذلك. إنما البَقْل العُشْبُ وما يُنبِتُه الربيعُ مما يأكله الناس والبهائم
قال الشاعر:
فلا مُزْنَةٌ ودقَتْ ودْقَها ~~~ ولا أرضَ أبْقَلَ إبقالَها
لنا تتمة بإذن الله
ويقولون : بَلعتُ بَلْعاً.
والصواب : بَلَعاً، بفتح اللام.
لنا تتمة بإذن الله
والعامة تقول : البَلّور، فتفتح الباء وتضم اللام.
والصواب : كسر الباء وفتح اللام. البلَّور
لنا تتمة بإذن الله
ويقولون : بَنى بأهله.
ووجه الكلام أن تقول : بَنى على أهله
والأصل فيه أن الرجل إذا أراد أن يدخل على عِرْسِه بَنى عليها قُبّة
فقيل لكل مَنْ أعرس : بانٍ
وعليه فسّر أكثرُهم قولَ الشاعر:
ألا يا مَنْ لذِي البَرْقِ اليماني ~~~ يلوحُ كأنّه مِصْباحُ بانِ
لنا تتمة بإذن الله
عزيزتي الفاضلة
هبة محمد
مشكورة غاليتي على تفضلك بتصفح صفحاتي
التي ينالها شرف زياراتك لها
أرجو أن تجدي بها ما يطيب لك
دمت بخير وسعادة وكامل المودة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)