القول الأصح

[عبير]

العامة تقول : جرَعتُ الماءَ
بالفتح

والصواب : بكسر الراء

جَرٍِعتُ

لنا تتمة بإذن الله

[عبير]

وتقول العامة : جَلَيْتُ السيف وجَفَيْت الرجل.

والصواب : بالواو مكان الياء.

جلوْتُ

جفوْتُ

لنا تتمة بإذن الله

[عبير]

ويقولون للجالس بفنائه : جلس على بابه.

والصواب فيه : جلس ببابه

لئلا يوهم السامع أنه استعلى على الباب.

لنا تتمة بإذن الله

[عبير]

والعامة تقول : جواباتُ كُتبك.

والصواب : جَوابُ كُتبِك

لأن الجَواب مثل الذّهاب، قال سيبويه :

الجَواب لا يجمع، وقولهم جَوابات كتبي مولَّد

وإنما هو جواب كتبي.


لنا تتمة بإذن الله

[عبير]

لا يقولون للبستان : حديقة

إلا إذا كان عليه حائط.

لنا تتمة بإذن الله

[عبير]

ويقولون : ما كان لك في حِسابي.
والصواب : ما كان لك في حِسْباني

لأن مصدر حَسِبتُ، بمعنى ظننتُ
مَحْسَبة وحِسْبان

والمصدر من حَسَبْتُ بمعنى عدَدْتُ، حُسبان.
الظن بالكسر، والعدد بالضم.

لنا تتمة بإذن الله

[عبير]

ويقولون للكلأ الأخضر: حشيش.

وليس كذلك

إنما الحشيش اليابس، فأما الأخضر فيسمى الرُّطْب والخَلَى.

ويقولون :للحشيش اليابس عُشْب. وليس كذلك.

وإنما العُشْب : الأخضر من المرعى.

لنا تتمة بإذن الله

[عبير]

ويقولون : حَكَّني جسَدي

فيجعلون الجسدَ هو الحاكَّ

وعلى التحقيق هو المحكوم

والصواب : أحكّني، أي ألجأني الى الحَكّ.

لنا تتمة بإذن الله

[عبير]

وتقول : حلَمتُ في النوم، بفتح اللام

وإذا أردتَ الحِلْم ضمَمْتها.

حلُمت

المراد بالثاني : إذا أردت الأناة والتغاضي.

لنا تتمة بإذن الله

[عبير]

ويقولون : إذا حنَثَ في يمينه.

والصواب : حنِثَ بكسر النون.


لنا تتمة بإذن الله