في تَقْسِيمِ المَشْي عَلَى ضُرُوب مِنَ الحَيَوَانِ
مَعَ اختِيَارِ أسْهَلِ الألْفَاظِ وَأشْهَرِهَا :
الرَّجُلُ يَسْعَى
المَرْأةُ تَمْشِي
الصَّبِيُّ يَدْرُجُ
الشَّابُّ يَخْطِرُ
الشَّيْخُ يَدْلِفُ
الفَرَسُ يَجْرِي
البَعِيرُ يَسِير
الغُرَابُ يَحْجُلُ
العُصْفورُ يَنْقُزُ
الحَيَّةُ تَنْسَابُ
العَقْرَبُ تَدِبُّ.
في تَرْتِيبِ مَشْي الإنْسَانِ وَتَدْرِيجهِ إلى العَدْوِ:
الدَّبِيبُ
ثُمَّ المَشْيُ
ثُمَّ السَّعْيُ
ثُمَّ الإيفَاضُ
ثُمَّ الهَرْوَلَةُ
ثُمَّ العَدْوُ
ثُمَّ الشَّدُّ.
في تَفْصِيلِ ضُرُوبِ مَشْيِ الإنْسَان وَعَدْوِهِ :
الدَرَجَانُ : مِشْيةُ الصَّبيِّ الصَّغيرِ
الحَبْوُ : مَشْيُ الرَّضِيعِ عَلَى اسْتِهِ
الحَجَلانُ والرَّدَيَانُ : أنْ يَرْفَعَ الغُلامُ رِجْلاً وًيمْشِيَ عَلَى أخْرَى
الدَّلِيفُ : مِشْيَةُ الشَّيْخِ رُويداً وَمُقَارَبَتُهُ الخَطْوَ
الرَّسَفَانُ : مِشْيَةُ المُقَيَّدِ
الاخْتِيَالُ والتَّبَخْتُرُ والتَّبَيْهُسُ : مِشْيَةُ الرَّجُلِ المُتَكَبِّرِ والمَرْأَةِ المُعْجَبَةِ بِجَمَالِهَا وَكَمَالِهَا
المُطْيَطَاءُ : مِشْيَةُ المُتَبَخْتِرِ وَمَدُ يَدِهِ
وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: ( ثُمَّ ذَهَبَ إلى أهْلِهِ يَتَمَطَى) .
القَهْقَرَى : مِشْيَةُ الرَّاجِعِ إلى خَلْفُ
الإِهْطَاعُ : مِشْيَةُ المُسْرع الخَائِفِ
ومنه قوله تعالى: ( مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُؤُوسِهِم)
الهَرْوَلَةُ : مِشْيَة بَيْنَ المَشْي وَالعَدْوِ
التَّهَادِي : مِشْيَةُ الشَّيْخِ الضَّعِيفِ والصَّبِيِّ الصَّغِيرِ والمَرِيضِ والمَرْأَةِ السَّمِينَةِ
الرَّفْلُ : مِشْيَةُ مَنْ يَجُرُّ ذُيُولَهُ وَيَرْكُضُها بالرِّجلِ
الرّمْلُ والرَملانُ : كالهَرْوَلَةِ
في مَشْي النِّسَاءِ :
تَهَالَكَتِ المَرْأةُ إذا تفتَّلَتْ في مِشْيَتِهَا
بَدَحَتْ وَتَبَدَّحَتْ إذا أَحْسَنَتْ مِشْيَتَهَا
....................................
فقه اللغة وسرّ العربية
للثعالبي
مواقع النشر (المفضلة)