يا حلم الخيال
في عتمة الليالي
يا ضياء دليل العمر
بين الردهات
،،
مطمحي وجنوني
يا حروف قصائدي
وشمَها
نبض الحنين
على وقع المسافات
،،
في سمائي
بوْح عناقيد المُنى
ترتبط بأعتاب الحسّ
ذاك الذي
يهدهد ذاتي
،،
وتلك الأماني
لا تزال معلقة
بين هنيهات فرحٍ
تلك التي تفعم
عزاءً أمسياتي
،،
أمنيات
كانت قاب قوسين
للمرام بلوغاً
فهل بتنا وباتت
من فصول الذكريات.
مواقع النشر (المفضلة)