غيابك سجَن نفسي
في بوتقة العذاب
ذاتَ قويّ شوق وحنين
وعبء الصبر
في رئة اللهفة إليك
تلك التي تحترق
اشتياقا إلى أنفاسك
اشتعل ضرام
في وجدان اللحظات
تكسرتْ بلورتي
من صَيْهَد سؤالي عنك
فانطلقت روحي
زاجلة تطير
لتُخبرك
كم اشتقت إليك
ليتني أُوثِقُ شَعري
بجناحيكِ زاجلتي
لأطير معكِ وله أقول
خذني بين يديكَ.
،،،
بقلمي
نبيلة الوزاني
مواقع النشر (المفضلة)