الأخت عبير
سلمت يداكى وعقلك
ودام قلمك
اما عما كتبتى عزيزتى
فلا اروع منه شيئا فحقا نحن جميعا فى اشد الحاجة دوما
للتذكير بديننا الحنيف جعل الله ثوابك لكل حرف نقلتيه
وكتبته يداكى اضعاف الجزاء من حسنات
وسعادة فى الدارين ونحن متشوقين للمزيد

اميييييين