الأكسجين : هو العنصر الأكثر وفرة في قشرة الأرض
ويمثل نحو 46.6 % من حيث الوزن
حيث أن الأكسجين من العناصر اللا فلزية في شكله النقي وهو عديم اللون والرائحة
وليس لغاز الأكسجين مذاقا وهو أهم العناصر مع الماء
وقد اكتشف الأوكسجين بشكل مستقل من قبل كارل ويلهلم شيل في أوبسالا ،
في عام 1773 أو في وقت سابق ، وجوزيف بريستلي في ويلتشير ، في 1774 ،
ولكن بريستلي غالبا ما أعطى الأولوية لنشر تقريره الذي جاء في الطبعة الاولى.
ومسميات الأوكسجين التي صيغت في عام 1777 من قبل انطوان لافوازييه ،
والتي ساعدت في التجارب مع الأكسجين للتشكيك في ذلك الحين نظرية
اللهب كمادة كيميائية مع نظرية الاحتراق والتآكل. فالأكسجين ينتج صناعيا
عن طريق التقطير التجزيئي للهواء المسال ، واستخدام زيولايت
لإزالة ثاني أكسيد الكربون والنيتروجين من الهواء ،
والتحليل الكهربائي للماء وغيرها من الوسائل. يستخدم الأكسجين
في انتاج الصلب والبلاستيك والمنسوجات وعمل صاروخ بالوقود ؛
العلاج بالأوكسجين ؛ ودعم الحياة في الطائرات والغواصات ، ورحلات الفضاء والغوص.
الأكسجين وهو العنصر مع العدد الذري 8 والتي يمثلها الرمز O.
وهي عضو في مجموعة chalcogen وهو في الجدول الدوري ،
وغير عالي التفاعل مدة معدنية العنصر 2 وهو يسهل أشكال المركبات
مع كل العناصر الأخرى تقريبا. في درجة الحرارة
والضغط ذرتين من عنصر الربط لتشكيل dioxygen ،
وهو غاز عديم اللون والرائحة ، الصيغة غاز ثنائي والذرة مع O2 .
الأكسجين هو ثالث اكثر العناصر انتشارا في الكون
من الكتلة بعد الهيدروجين والهليوم والعنصر الأكثر وفرة من الكتلة في قشرة الأرض.
غاز ثنائي الذرة الأوكسجين يشكل 20.9 ٪ من حجم الهواء.
جميع الفئات الكبرى من الجزيئات الهيكلية في الكائنات الحية ،
مثل البروتينات والكربوهيدرات ، والدهون ، تحتوي على الأكسجين ،
وكذلك الحال بالنسبة للمركبات غير العضوية الرئيسية التي تتألف منها
قذائف الحيوانية والأسنان والعظام. الأوكسجين في شكله النواة O2 ينتج
من المياه من البكتيريا الزرقاء ، والطحالب والنباتات خلال عملية التمثيل الضوئي
يستخدم في التنفس الخلوي لجميع أشكال الحياة المعقدة.
الأكسجين هو تجنب السمية للكائنات بتسيير اللاهوائية ،
التي هي الشكل السائد للحياة على الأرض في وقت مبكر
بدأت تتراكم في الغلاف الجوي من 2.5 بليون سنة مضت.
وشكل آخر من أشكال الأكسجين ، هوالأوزون (O3)
وتكونت هذه الطبقة لتساعد على حماية الغلاف الجوي
من الأشعة فوق البنفسجية مع علو طبقة الأوزون ،
وإنما الثقب الذي حدث فيه هو ناتج من الملوثات قرب السطح
حيث هو نتيجة ثانوية للضباب الدخاني.
وهيكل الصيغة الجزيئية ، هواثنين من ذرات الأوكسجين مرتبطة كيميائيا
مع بعضها البعض مع الثلاثي وتدور O2 في درجة الحرارة والضغط ،
والأكسجين غاز عديم اللون والرائحة
كما سبق فإن النبات يحصل علي الأكسجين من الماء وغاز ثاني أكسيد الكربون
فإن كلا من الأكسجين المنتج من عملية البناء الضوئي يأتي من
الماء والأكسجين الذي يدخل في بناء المواد العضوية ويأتي
من غاز ك أ2 الجوي .
وتحصل الجذور علي حاجتها من الأكسجين اللازم للتنفس عن طريق العديسات lenticels .
.
وهذا أهم ماقرأت عنه
الأوكسجين
الأوكسجين يشكل حوالي 21 في المئة من الأرض والجو (من حيث الحجم)
ونحو 89 في المئة من وزنه من مياه البحر .
حوالي 3 كتل لكل مائة متر (ليست موضحة )
من المياه العذبة في الأنهار والبحيرات أيضا يتوفر بها الأكسجين (عند 20 درجة مئوية).
وظلت لأكثر من 1 بليون سنة كائنات التمثيل الضوئي ،
والبكتيريا والطحالب والنباتات في وقت لاحق ،
وقد تم انتاج غاز الاوكسجين كنواتج لعملية التمثيل الضوئي .
وتقريبا كل الأكسجين الجزيئي في الغلاف الجوي اليوم هو نتيجة لهذه العملية.
تأخذ الأكسجين الحيوانات والنباتات وبعض البكتيريا ،
واستخدامه وتقابله النهائي من الالكترونات لخلق الفرصة في التنفس ومحاولة
عودتهم من خلال إمتصاص ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي وإخراج الأوكسجين .
الأوكسجين المذاب في الماء ضروري للتنفس وبخاصة للأسماك وغيرها من
الكائنات الحية التي تعيش بالمياه.
خصائص الاوكسجين النقي في الغلاف الجوي تتألف بكاملها تقريبا من الجزيئات
التي تكون ذرتين من الأكسجين تجرى معا عن طريق رابطة تساهمية مزدوجة
وهي عالية تصل جزيئات الأكسجين في الجو مع ثلاث ذرات يتم إنتاجها .
وتدعي طبقة الأوزون ، وهذا الترتيب الجزيئي يحمي الحياة على هذا الكوكب من
لآثار الضارة للإشعاع الناتج من الشمس .
عند درجات حرارة منخفضة جدا (حوالي -183 درجة مئوية ، يصبح لون الاوكسجين
هو السائل الازرق الفاتح ، وحتى تصبح الحالة السائلة صلبة تكون حينها
درجة الحرارة عند حوالي -218 درجة مئوية.
ويذكر التاريخ عالم في الكيمياء السويدي كارل فيلهيلم شيل ، اكتشف الأوكسجين
في 1772 عندما كان في تسخين نترات البوتاسيوم .
جوزيف بريستلي وهو عالم كيميائي والإنجليزية ، اكتشف الأوكسجين بعد ذلك بعامين عندما يسخن ثنائي أكسيد الزئبق .
بريستلي نشرت نتائجه في عام 1774 ، بفوزه على سيشل من ثلاث سنوات انطوان لافوازييه ، الذي أعدم في الثورة الفرنسية ،
وكانت هذه المرة هي أول اعتراف بأن الغاز هو عنصر نقي في السنوات 1775-80.
وقال انه اختار اسم الأوكسجين وتفسيره الى شرح الاحتراق
كتفاعل كيميائي بين الأكسجين والمواد التي أحرقت.
Chemical properties
الخصائص الكيميائية:
الأكسجين هو أحد العناصر الكيميائية الموجودة في الجدول الدوري وله الرمز O
ورقم ذري 8 (يسمى في الترجمات الحديثة الصَّدْأَن، على وزن فعلن
من الصَّدَأ، ذلك أنّه السّبب في صدأ الحديد ونحوه، رمزه الكيميائي العربي أ).
هذا العنصر شائع للغاية ، ولا يوجد فقط على الأرض ولكن في كل الكون,
وغالبا يكون مرتبطا مع عناصر أخرى. الأكسجين غير المرتبط
(وغالبا ما يطلق عليه الأكسجين الجزيئي, O2)
يوجد في أول الأمر على سطح الأرض كناتج لعمليات التأيض للبكتريا
ثم تواجد الأكسجين الحر في الغلاف الجوي بعد ذلك في العصر الجيولوجي
وحتى الآن ينتج بوفرة من النبات, والتي تنتج الأكسجين خلال عمليات البناء الضوئي
وهو يشكل 20% من العناصر موجودة في الهواء.
الأكسجين الذري يملأ نصف أبعاد مستوى الطاقة.
فعند فقد أربعة إلكترونات في المستوى الذي يضم ثمانية من الالكترونات.
من رابطة الأكسجين ، وبالتالي ، يشكل عدد كبير من المركبات التي
تشترك معها في الالكترونات (أي بسهولة أشكال الرابطة التساهمية للأوكسجين).
برغم هذا التقاسم ، ومع ذلك ، فإنه نادرا ما تكون على قدم المساواة
فروابط الأوكسجين لها قابلية عالية للإلكترونات ، بل هو ورابطه كهربية.
والرابطة التساهمية التي شكلتها الأكسجين هي القطبية ،
مع اشارات سلبية طفيفة على ذرة الأكسجين وأخري طفيفة إيجابية
من ناحية أخرى .
، وتقاسم الأكسجين هذا مع ذرة الماء هو
مثال جيد للجزيء مع الرابطة التساهمية القطبية.
رد مع اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م/ إيهاب عبد المؤمن
مواقع النشر (المفضلة)