لقد عرفت علاقة الصحة بالبيئة من قديم الزمان عندما ربط الإنسان بين انتشار الأمراض والبيئة. في القرن السابع عشر اكتشفت الكائنات الدقيقة التي تسبب أمراضاً معدية وهذا قاد إلى تفعيل صحة البيئة لتحد من انتشار الأمراض مثل الكوليرا ، التيفوئيد ، الملاريا ، وأمراض معدية أخرى. هذا التفعيل في دور صحة البيئة مثل الإصحاح البيئي انعكس اليوم على هيئة برامج. مثل تأمين مياه شرب نقية، وبسترة الحليب أو اللبن، وتحضير الطعام بطرق صحية، وشبكات الصرف الصحي.

ويعتقد أن المشاكل البيئية هي خلاصة ثلاث تفاعلات أو تداخلات:-

1- الزيادة في استخدام المنتجات والتقنية التي تولد تلوثاً كثيراً.

2- سوء استخدام الموارد.

3- زيادة معدل النمو السكاني.

تشكري على الموضوع الجميل