علم الوراثة مدخل تعريف:
دراسة وراثية لانتقال الجينات من الآباء لأبنائهم والتعبير عنها ، وهذا هو القول . إن ظهور المادية ، والكيمياء الحيوية ، والسلوكية في بعض الأحيان بيانات (انظر الوراثة).
حدد علماء الوراثة آليات وقوانين الميراث للتكاثر الجنسي تنتج مشابهات للاباء او أكثر أو أقل عنهم . دراسات علم الوراثة أيضا تواتر الجينات وجمعياتهم في السكان البيولوجية (علم الوراثة السكان). وأدى إلى اكتشافات علم الوراثة أهم البيولوجيا الحديثة. اليوم ، يمكن زرع الجينات في الكائنات التي تفتقر إلى جينات "المصالح" ، مثل مقاومة الفيروس ، الباردة ، أو القدرة على توليف هرمون أو الشفاء الجزيء : هو الهندسة الوراثية.
تطبيقات الوراثة:
وقد صاغ مصطلح وعلم الوراثة في عام 1906 من قبل عالم الأحياء وليام بيتسون البريطاني . هو في الواقع في بداية القرن ولدت العلوم ومع باحثين مثل هوغو دي فريس ، وCorrens بيتسون ، الذي اكتشف في عام 1900 بشكل مستقل ، أعمال عالم النبات النمساوي جريجور مندل . وعلى الرغم من أنها نشرت في عام 1865 ، فإنها تجاهلت تقريبا منذ ذلك الحين. مندل وصفت وسائل البث على البازلاء : سبعة أزواج من الشخصيات المتميزة وردت في مختلف أصناف البازلاء (أحب أن ننظر من البذور ، على نحو سلس أو التجاعيد). وأشار إلى أنه تم إرسال هذه الأحرف من قبل آبائهم وحدات منفصلة كل وأحيلت بشكل مستقل عن الآخرين (انظر مندل ، قوانين). وكانت الوحدات التي وصفها مندل في وقت سابق بالوحدات المنفصلة عرفت فيما بعد بالجينات.
DNAوالوراثة:
وعلم أن الكروموسومات تتكون من اثنين من المركبات الكيميائية (البروتينات والأحماض النووية). وأظهر الكندي البكتيريولوجي اوزوالد ثيودور آفري واعتبرت أن البروتينات هى المادة الأساسية للعامل الوراثى ، ولكن في عام 1944 ، هو أن تقدم الدعم المادي للوراثة من الحمض الريبي النووي المنقوص الأكسجين. لهذا ، هو عزل الحمض النووي من سلالة من البكتيريا ، وعرض إلى آخر السلالة. هذا ليس فقط الحصول على خصائص السلالة الأولى ، ولكن نقلها إلى الأجيال التالية.
في ذلك الوقت ، كنا نعرف أيضا أن الحمض النووي يتكون من وحدات تسمى النيوكليوتيدات. كل النوكليوتيدات تحتوي على الفوسفات والسكر ودعا ديوكسيريبوز في الحمض النووي واحدة من القواعد النيتروجينية الأربعة التالية : الأدينين (أ) ، الثايمين (ر) ، جوانين (ع) والسيتوزين (جيم). في عام 1953 ، والهندسة الوراثية جيمس واطسون وفرانسيس كريك تحديد الهيكل المكاني ، الحلزون المزدوج للحمض النووي. سمح هذا الاكتشاف أخيرا لفهم كيفية نسخ الحمض النووي والمعلومات الجينية خلال انقسام الخلايا.
في الواقع يتكون الحمض النووي من ثنين من سلاسل طويلة تشكيلها حلزونى مزدوج ، مثل لتصاعد سلم طويل. لإنشاء نسخة طبق الأصل من جزيء الحمض النووي ، وتعقد فروع اثنين ، وبعد ذلك في فصل الهيدروجين سندات ربط قواعد وجها لوجه (لدرجات سلم). عن طريق عمل انزيمات معينة ، قواعد الواردة في السيتوبلازم للخلية ، والانضمام بذلك أسس خالية من فروع اثنين من تشكيل لجنتين حلزون الحمض النووي الجديد. الكروموسومات هي جزيء الحمض النووي حبلا طويلا من ضعف ، وإنتاج اثنين من اللوالب مزدوجة متطابقة يؤدي إلى تشكيل اثنين من الكروموزومات متطابقة.
وكان هذا الاكتشاف واحدا من أكثر التغيرات المثيرة في علم الأحياء (والعلم في العام) ، وينظر الآن في آليات الوراثة خيرة ، ووضع العلامات وبالتالي ولادة علم الوراثة الجزيئي ، وهكذا وبوجه أعم ، أن البيولوجيا الجزيئية. ويبقى أن نرى كيف يسيطر على الحمض النووي تكوين البروتينات ، التي تتكون من كل عملية بيولوجية أساسية. لأن البروتينات ليست فقط المكونة للبنية الاساسية معظم الخلوي ، لكنها تتحكم تقريبا في كل التفاعلات الكيميائية التي تحدث في الكائنات الحية. كل البروتين يتكون من واحد أو أكثر polypeptides ، وهو ببتيد هي سلسلة من الأحماض الأمينية. يمكن أن الأحماض الأمينية العشرين المختلفة أدخل تشكيل ببتيد. عدد ونوع وتسلسل الأحماض الأمينية في سلسلة ببتيد يحدد بنية ووظيفة البروتين.
وسام
رد مع اقتباس
مواقع النشر (المفضلة)