ما دعانى ان اكتب هذة القضية الا انها باتت تشغل جميع الاذهان فى مصر والان الاثار والتجارة بها اصبحت حديث المدينة فما رايكم يا اخوانى فى هذة القضية والتى تشغل الان فكر جميع الشباب وذلك للاننا نعرف ان هذة او اقل قطعة من الاثار تحصى بملايين الجنيهات وماذا بعد هل هذة التجارة للكبار فقط ام ماذا واين القانون
أكيد هناك أناس سوف تقف فى وجه القانون ، لأن تجارة الآثار أصبحت أكثر ربحا من تجارة المخدرات،
اريد ارائكم اخوانى فى هذة القضية
ايه يا أبو ملك
البلد عندنا مليانة
البيوت شرخت من كتر الحفر
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
دعاء تفريج الكرب
لا إله إلا الله الحليم العظيم لا إله إلا الله رب العرش العظيم
لا إله إلا الله رب السموات السبع ورب الأرض ورب العرش الكريم
الموضوع مثير جدا يا أبو ملك والنكتة الرهيبة اللى فى الموضوع ما قرأته عنه وهذا نصه
الاقتصاد الاسود في مصر
لقد بلغت تجارة الاثار ذروتها في مصر حاليا ويسعي فيها مئات المصريين سواء كانوا من قاع المدينة أو مسئولين كبار.. الكل علي السواء يحلم بالثراء السريع وركوب سيارات الشبح.. والجاجوار وغيرها من السيارات الفاخرة.
حاولت بقدر المستطاع في هذا التحقيق الشامل ان أدق جرس الانذار لضرورة معالجة مشكلة حلم الثراء السريع.. التي تلتهم عقول الشباب وطموحهم....... وهو السبب الاساسي في ظهور مثل هذه الظواهر الخطيرة التي تعصف باحلام الشباب وتجعلهم قنبلة موقوتة تعصف بهم.
جولة في سوق الآثار
اعذروني اذا حولت تجارة الآثار إلي سوق لانها اصبحت سوقا كبيرا.. ولم تدخل مقهي أو كوفي شوب.. إلا انهم يتكلمون حول الآثار.. ويضعون الأسعار سواء للذهب الفرعوني وهي عبارة عن مشغولات من عملات أو تماثيل.. ويبدأ سعر جرام الذهب من 1500 دولار إلي 5 آلاف دولار وبلغ سعر التمثال للبازلت الاسود وحسب طوله الي 2 مليون دولار حتي 10 ملايين دولار.
أما الجرانيت الوردي أو الاخضر فأسعارهما فاقت الخيال وقد يبلغ سعر التمثال الواحد 20 مليون دولار.
هوس الزئبق الروحاني
ظهر في الفترة الاخيرة هوس خطير اسمه الزئبق الروحاني.. وأسس هذا الهوس حكاية أولاد عافية.. من محافظة المنوفية الذي تردد انهم باعوا قارورة زئبق روحاني إلي أحد الأمراء العرب لاستخدام هذا الزئبق في عمليات تنزيل الدولارات والغريب في هذه القضية ان هناك حوالات جاءت لأولاد عافية من الامير العربي منذ عام 2002 علي بنكي التمويل السعودي والعربي الافريقي بحوالي 2 مليار دولار.. وسألت بنفسي احد المسئولين في وحدة غسيل الاموال بالبنك المركزي المصري عن حكاية هذه الاموال وأكد انها صحيحة وتمت مصادرة حوالي 1.2 مليار دولار خلال العامين الاخيرين.
وحكاية الزئبق الروحاني طريفة جدا وهي ان الفراعنة كانوا يؤمنون بالبعث فكانوا يقومون بتحضير هذا الزئبق عن طريق كهنة امون ويتم دفن هذا الزئبق في أنبول في حلق المتوفي من الامراء أو الكهنة حتي يبعث فيعطيه قوة.
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا الاقبال عليه حتي بلغ سعر الجرام 100 مليون دولار؟! وهي أن الساحر الذي يستخدم هذا الزئبق بعد شرائه يقوم بمفاوضة الجن.. الذي يقوم بتحضيره وهو أن يعطيه الزئبق ليستعيد شبابه ويعيش أكثر مقابل ان يأتي له ب 50 أو 100 مليون دولار عن كل جرام وقد يصل الي مليار دولار.
مجرد وهم
أحد خبراء التحف في مصر وهو المحاسب خالد نجم الدين محمود يكشف الكثير من الحقائق المذهلة ويقول: إن تجارة الآثار في مصر اصبحت وهما كبيراً.. وتتم من خلالها عمليات نصب واسعة النطاق وضحاياها بالجملة.
قال: ان هؤلاء النصابين الذين يعملون في هذا المجال يشترطون الحصول علي شرط جزائي اذا لم يجدوا البضاعة المتفق عليها وهم يلعبون علي هذا الشرط.. ويتراوح بين 5 آلاف جنيه الي 50 ألف جنيه.
قال: بالطبع هناك الكثير من الشباب وبعض المسئولين يلهثون وراء هذه التجارة واصبحت مصدر رزق للكثير من هؤلاء.
آثار مضروبة
.. وفجر نجم مفاجأة من العيار الثقيل بأن معظم الآثار التي يتم تداولها في السوق حاليا مضروبة.. ويتم تقليدها في منطقتين وهما الأقصر وبالتحديد في منطقة القرنة ومرسي مطروح.
اضاف: يتم عمل "كوبي" طبق الاصل للعمل الأصلي.. حيث تستخدم في تصنيعه احجار قديمة ونحاتون علي أعلي مستوي ثم يتم معالجتها بوضع التمثال الذي تم تصنيعه من الأرض في فترة من ثلاثة شهور حتي 6 شهور تحت ظروف قاسية في هذه الحفرة.. ثم يتم دهانها "بالاومياء" ووضعها في الحفرة مرة أخري لمدة اسبوع لتعرض بعض ذلك للبيع بالملايين.
أضاف: هناك سيولة في السوق تبحث عن هذه التجارة المربحة ولكن تتم في سرية تامة.. وعن جراء وسطاء خوفا من المصير المحتدم بعد قضية الآثار الكبري.
محمود عبدالسلام خبير تحف يعترف: بأن هناك الكثير من الاشخاص فازوا من جراء ممارسة هذه التجارة خاصة ان بعضهم يحمل في شنطة سيارة أموالا قد تصل إلي مليون جنيه يطلق عليها "عدة الشغل"لايهام الضحية بأن الاموال موجودة للفوز بالشرط الجزائي الذي هو المكسب الحقيقي.
** قال: نعم هذه التجارة جذبت الكثير من الشباب الذي يحلم بالثراء السريع وركوب الشبح لأنه يقع تحت ضغط عصبي وفقر شديد.
أضاف: أن العملات الفرعونية يتم تصنيعها الآن في قبرص بصورة طبق الاصل ولكن الخبير يعرفها من العيار لان الفراعنة لم يعرفوا بمعيار الذهب وان الذهب عندهم عيار 24 اما القبرصي المقلد فهو عيار 13 و.14
الدكتور صلاح الجندي استاذ الاقتصاد بجامعة المنصورة له رأي اخر ويقول ان الظاهرة خطيرة جدا وتحتاج إلي وقفة حازمة من الدولة معترفاً بأن هذه التجارة متداولة بين الكثير من الشباب بسبب البطالة.
قال: إن هذه التجارة تدخل في اطار غسيل الاموال مطالبا بالمحافظة علي ثرواتنا التاريخية ومنع سقوط مزيد من الضحايا.
والان عودة الي طناح
منذ الصغر وأنا أسمع القصص والروايات اللا منطقية عن الجن والعفاريت وشارع الفلاحين اللي قالوا عليه كان بيتقفل بالليل بحائط سد يخرج من باطن الأرض ويحرسه جن علي هيئة قرود والغريب انه عندما تسأل عنه أي شخص كبير بالسن يؤكد لك ذلك تمام تمام
وكذلك منطقة تل بيلا التي يتحدث عنها الكثيرون ومن زمان وكلنا نسمع عن الراجل الطنحاوي اللي وجد فيها تمثال ذهب وباعه واصبح من اعيان البلد هو وعائلته الناس بتبالغ اوي ياجماعة
انا شخصيا رحت تل بيلا علي دراجتي منذ مايقرب من 11 عام مش علشان أدور علي اثار بس انا كنت غاوي اشوف اي حاجه واروح اماكن بعيدة بالدراجة ترحال يعني...ههههههه
قالوا ياما وحكوا عن السرداب الفرعوني اللي رابط من تل بيلا الي صان الحجر واللي قالوا كمان انه معدي من تحت طناح وان في ناس دخلوه زمان بتحضير الجن والشعوذة
والوقت وفي القرن الواحد والعشرين الغرب بدأ يدور علي ثروات القمر والمريخ واحنا لسه في مصر بندور علي الثروة اللي سابها لينا الفراعنة
الكل بيدور هو هيلاقي ايه او ابو ولا جده ساب له ايه ومفيش حد عنده استعداد انه يتعب في سبيل الحصول علي لقمة العيش الشباب كله بيحلم يربح المليون ونص كيلو ذهب من الفضائيات و.......................... ربنا يعوض عليهم
من كام شهر كده ممكن يعدوا السنة سمعت عن البيت اللي في طناح اللي أهله بيدوروا علي كنز فرعوني تحته بمساعدة دجال مغربي انا والله ماأعرف بيت مين ولا أصحابه مين بس سمعت القصة زي كتير منكم ومحدش ينكر ان ريحة الموضوع ده فايحة في البلد اوي من شهور
ياتري دي حقيقة ولا اشاعة واسعة حبتين ؟؟؟؟ ولا ولا ولا ولا ولا....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أحد اصدقائي واللي عنده علم بالموضوع قاللي وسطرين تحت كلمة قاللي
كله بيشتغل بعضه واللي معاه قرش محيره يجيب حمام ويطيره
البلد اتملت خبره وكله فاكر نفسه حواس بيه وقاعد علي القهوة يفنط الشمال من اليمين وطبعا كله عنده شمال وفي الأخر أبو العريف باشا ياخد القرشين بتوع الشرط الجزائي ويتكل علي الله
مشروع حلو والله توكتوك ايه؟؟؟؟؟ ومحمول ايه ؟؟؟ ده الدهب والأثار بقي عيني عينك؟؟؟؟
والرزق علي الله
وسمعت اشاعة ان الزئبق الأحمر بيتباع بالكيلو علي الكبري ولما رحت أشوف لقيته خروب بس لونه محمر شوية
خرجنا من زمن السحر والشعوذة والدجالين وياتري رايحين لفين
لتجارة أثار ولا أخرنا بهدلة الحكومة وضرب نار
في النهاية أنا عندي قلة من القرن الرابع عشر ممكن تنفع فاظة ورد شيك جدا كمان عايز أعمل بيها مصلحة أو أدخلها في عربية ميتسوبيشي من اللي بتترمي علي الكوبري
ودي صورتها علشان يبقي علي عينك ياتاجر
إسرائيل من الدول التي تدعم تجارة الآثار في مصر وتمولها
يري البعض أن إسرائيل من الدول التي تدعم تجارة الآثار في مصر وتمولها لاقتناء هذه الآثار التي يزعمون أنها من صنع أجدادهم وأن معظم هذه الآثار كانت بحوزتهم وهم في الأصل صناعها. بدأت هيئة الآثار المصرية عام 1983 في متابعة الآثار المصرية لدي إسرائيل وشكلت لجنة علمية قامت بجمع كافة المعلومات المثبتة في الدوريات العلمية الإسرائيلية، والتي أصدرتها جامعة تل أبيب بالإشتراك مع جامعة ميتشجن الأمريكية، وكذلك الأفلام التسجيلية التي أعدتها جامعة بن جوريون عن بئر سبع بشمال سيناء وعلماء آثار في كل من الفرما وتل الفضة وتل أكير بسيناء، ولم يوافق الجانب الإسرائيلي على بدء التفاوض إلا عام 1987، واستمرت المفاوضات حتى 1993 إذ تمكنت مصر من استرداد آثارها التي سلبتها إسرائيل. وكان عدد من الإسرائيليين قد تسللوا إلى مخازن تل بسطة الأثرية بالشرقية وقاموا بسرقة 2185 قطعة أثرية فرعونية نادرة تم العثور عليها فى منطقة بئر يوسف التى تم إكتشافها حديثاً فى محاولة منهم لفك رموز الحقبة الزمنية التى عاشها اليهود فى مصر خاصة تلك التى عاش فيها يوسف وموسى .وقد تم تهريب هذه القطع التي تعود إلى بداية عهد تكوين الأسر الفرعونية إلى تل أبيب مباشرة عن طريق سيناء . وقامت بالسرقة الوفود الإسرائيلية التى كانت تأتى لزيارة تلك المنطقة بكثافة للتجول داخل المخزن المتحفى ومعها تعليمات مشددة بمساعدتها وعدم دخول الشرطة للأماكن التى يدخلونها .. وأخيراً أعادت إسرائيل 20 ألف قطعة من الآثار المصرية.
موشيه دايان و الآثار المصرية
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق موشيه دايان واحداً من أخطر اللصوص الذين نهبوا الآثار العربية، سواء في فلسطين أو في الأراضي العربية الأخرى المحتلة، فخلال ثلاثة عقود استولى على مجموعة كبيرة من الآثار التي نهبها خلال عمليات تنقيب غير مشروعة، وتاجر فيها داخل إسرائيل وخارجها، وعن هذا يقول نائب مدير مصلحة الآثار الاسرائيلية أوزي دهاري " إن موشيه دايان كان مجرماً. لقد علم أنه كان يخرق القانون، وعلم أن كل أعماله كانت تنتهك القانون، واقترفها رغم ذلك".
تسلم يابوعد sddsdd على هذا الشرح الشامل وربنا يرزقنا بحتة اثار ونقب بعدها ولا ياحاج ايهاب ههههههههههههههههه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
مواقع النشر (المفضلة)