+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 3 1 2 3 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 212

الموضوع: الموسوعة الطبية

العرض المتطور

  1. #1

    • رباب
    • Guest

    افتراضي الموسوعة الطبية

    الأطفال المولودون بقيصرية أكثر عرضة للإصابة بالربو







    أفادت دراسة نشرت مؤخرا في الولايات المتحدة أن الولادة القيصرية يصاحبها خطر الإصابة بربو الأطفال عند الأطفال الذين يولدون في وقت مبكر، بينما لا يكون الأطفال الذين أكملوا فترة الحمل معرضين لهذا الخطر.

    وأجريت الدراسة بإشراف فريق من جامعة واشنطن بسياتل يترأسه البروفيسور جايسون أس ديبلي ونشرت نتائجها في عدد الشهر الجاري من مجلة "أنالزز أوف ألرجي", وهي مجلة علمية تصدر عن الكلية الأميركية لأمراض الحساسية والربو وعلم المناعة.

    وتوفر الدراسة التي أجراها الفريق رؤية جديدة للسبب الذي يجعل الأطفال المولودين بعملية قيصرية أكثر عرضة للربو.

    واختلفت الدراسات السابقة التي أجريت حول العلاقة بين طريقة الولادة والربو، ولم تأخذ بعين الاعتبار آثار الولادة المبكرة والربو عند الأمهات، كما يقول الباحثون في هذه الدراسة.

    وأجريت الدراسة على أكثر من 10 آلاف طفل تتراوح أعمارهم بين 6 و12 عاما باستخدام معطيات المستشفيات من قاعدة بيانات ولاية واشنطن.

    وتؤدي الولادة القيصرية كما هو معلوم إلى تغييرات في المستعمرات البكتيرية في البطن، الذي يحدث بصورة طبيعية بعد الولادة وقد يكون له أثر يقي من التعرض للربو وأمراض الحساسية.

    ويقول بعض الباحثين إن هذا التغير في البطن بسبب الولادة القيصرية قد يقلل من قدرة تحمل الطفل للمواد المثيرة للحساسية ويزيد من خطر إصابته بالربو.

    وعند تحليل العلاقة بشكل منفصل وجد الدكتور ديبلي وزملاؤه علاقة قوية بين الولادة القيصرية ودخول الأطفال المولودين في وقت مبكر إلى المستشفى بسبب الربو، بينما لا يحدث عند الأطفال الذين يتمون مرحلة الحمل.

    وقالوا أيضا إن إصابة الأم بالربو تزيد من احتمال ولادتها في وقت مبكر وبعملية قيصرية، ولهذا فإن خطر الإصابة بالربو لأسباب وراثية عند الأطفال المولودين في وقت مبكر أكبر من خطر الإصابة به عند الأطفال الذين يتمون فترة الحمل.
    الموضوع الأصلي: الموسوعة الطبية // الكاتب: رباب // المصدر: خير بلدنا الزراعي

    كلمات البحث

    راعي عام زراعه عامة .انتاج حيواني .صور زراعية .الصور الزراعية .هندسة زراعية.ارانب. ارنب.الارنب.خضر.خضار.خضر مكشوفة.محصول.محاصيل.المحاصيل.ابحاث زراعية.بحث زراعي.بحث مترجم.ترجمة بحثية.نباتات طبية.نباتات عطرية.تنسيق حدائق.ازهار .شتلات.افات.افة.الافة.حشرات.حشرة.افة حشريا.نيماتودا.الديدان الثعبانية.قمح.القمح.الشعير.الارز.ارز.اراضي طينية. اراضي رملية.برامج تسميد.استشارات زراعية .برامج مكافحة.امراض نبات .الامراض النباتية.مرض نباتي.فطريات .بكتيريا.كيمياء زراعية .الكيمياء الزراعيه.تغذية .التغذية.خضر مكشوفة.صوب زراعية.السمك.زراعه السمك.مشتل سمكي. زراعة الفيوم.مؤتمرات زراعية.مناقشات زراعية.التقنية.براتمج نت.برامج جوال.كوسة, خيار,طماطم.بندورة.موز.بطيخ؟خيار.صوب.عنكبوت.ديدان.بياض دقيقي.بياض زغبي.فطريا



  2. #2

    • رباب
    • Guest

    افتراضي الخلايا الجذعية: علاج هندي لكل الامراض

    الخلايا الجذعية: علاج هندي لكل الامراض








    ذكرت تقارير أن معهد عموم الهند للعلوم الطبية الذي يتخذ من نيودلهي مقرا له طور طريقة للعلاج بالخلايا الجذعية وذلك بحقن المرضى بخلايا لتحسين حالاتهم.

    وقالت صحيفة "تايمز أوف إنديا" إن العلاج الرائد هو نتيجة عامين من الابحاث خلال الفترة من شباط /فبراير عام 2003 إلى كانون الثاني /يناير عام 2005 في معهد الابحاث الطبية الهندي.

    والخلايا الجذعية هي خلايا قابلة للتغير لها القدرة على النمو داخل أي نوع من أنسجة الجلد أو القلب أو الكبد أو أي عضو آخر مما يؤدي إلى تكاثرها.

    وقال مدير المعهد الدكتور بي. فينجوجوبال إن 35 مريضا ممن يعانون من مشكلات في القلب لا يمكن معها علاجهم بالجراحة العادية لتغيير الشرايين جرى حقنهم بخلايا جذعية في المعهد في عام 2003.

    وبعد ستة أشهر نشط 56 بالمئة من عضلات القلب الميتة في جميع المرضى وبعد 18 شهرا نشط 64 بالمئة منها وليس هناك أي وفيات بين المرضى وجميعهم كانوا في مرحلة كان فيها زرع القلب الحل الوحيد.

    وقال فينوجوبال إن اثنين من المرضى كانا يعانيان من حالة مزمنة من مرض السكر تتطلب تناول 36 وحدة من الانسولين يوميا جرى حقنهم بخلايا جذعية والان يحتاجون فقط إلى نصف قرص يوميا.

    وأشار إلى أن المرضى ممن يعانون من ضعف عضلي وشلل مخي يجرى أيضا علاجهم من خلال حقنهم بخلايا جذعية وسيجرى أيضا اختبار العلاج على أمراض اضطرابات جهاز المناعة والسرطان.

    وتستخرج الخلايا الجذعية المستخدمة في العلاج من نخاع العظام للمرضى أو تؤخذ من الحبل السري لطفل حديث الولادة وتجمد بنوك دم الحبل السري عينات الخلايا الجذعية عند درجة حرارة 270 درجة تحت الصفر في أوعية النيتروجين المسال.

    وقال فانوجوبال إن "تلك الخلايا يمكن استخدامها بعد 50 عاما من ميلاد شخص لعلاج الامراض التي ربما تتطور بسبب الاستعداد الوراثي".

    وأضاف أن احتمالات استخدام الخلايا الجذعية في المستقبل كبيرة لاسيما بالنسبة للهند التي يظهر بها كل أنواع الامراض وغالبا ما يجرى تشخيص حالات الاشخاص في مرحلة متأخرة ولذلك تكون توجهات تكاثر الخلايا الجذعية مفيدة للغاية.

    وقال فينوجوبال إن مركزا وطنيا للخلايا الجذعية يجرى بناؤه في المعهد سينسق الابحاث وتطبيقاتها.

  3. #3

    • رباب
    • Guest

    افتراضي التداوي بالأعشاب يستعيد بريقه

    التداوي بالأعشاب يستعيد بريقه






    اكدت دراسة طبية ان التداوي بالاعشاب يلقى اقبالا متزايدا في السنوات الاخيرة على حساب التداوي بالأدوية .

    واوضحت الدراسة التي أجراها المركز القومي للبحوث ان كتب ابن سيناء والرازى وابو قراط وجالينوس تعاد ترجمتها في كل بلاد الغرب والولايات المتحدة ليستفاد من كنوزها النفيسة في هذا الشأن.

    وأشارت الى أن التداوي بالمواد الطبيعية مثل الأعشاب يكتسب مساحة يومية في كل أنحاء العالم على حساب الطب التقليدي والتداوي بالأدوية التي يحذر العلماء من أثارها الجانبية على صحة الانسان .

    وذكرت ان نبات (امبرباريس) على سبيل المثال يعالج امراض الصفراوية والعديد من الأمراض الأخرى وقد اسهب ابن سينا فى شرح خواص هذا النبات كما أن القدماء المصريين كانوا يحضرون من ثمرتها شرابا مفيدا لا يزال مستعملا فى بعض بلدان الشرق.

    واكدت الدراسة كذلك ان نبات (الابرباريس) يبدد العطش ويعالج ضعف الاقبال على الطعام والالتهابات الهضمية والمعوية .

    ونبه صاحب اشهر محل للاعشاب في مصر وهو عبد المنعم عبدالله حراز ان قرص (الزراشك) يعالج امراض الكبد والطحال والتهاب المعدة فيما أن نبات (التمر هندي) مفيد جدا لا مراض القلب وأمراض المعدة والرئة.

    واكد الاخصائي بالمركز القومي للبحوث الدوائية الدكتور مصطفى شعبان ان نبات (الكمون) ينقى الدم ويشفى الامراض الناتجة عن الصفار اما نبات (الحلبة) فيقوى الكبد والمعده ويفتح للشهية ويوصى به لضعفاء البنية والمصابين بالسل .

    وقال أحد تجار الأعشاب وهو عبد التواب مدرار ان اكثر النباتات العشبية التي عليها اقبال هي نبات (ست الحسن) و(البيسان) و(الحلبة البلدي) فكلها تفيد عمل المعدة وتنقى الدم وتحسن وظائف أعضاء الجسم بصفة عامة .

    وأضاف مدرار انه لا يلجأ للتداوي بالأدوية على اعتبار أن أي دواء له أثاره الجانبية وأن هناك اتجاها حاليا فى مصر بين الأطباء للاعتماد على الطب البديل الذي يعتمد على التداوي بالأعشاب والتقليل من استعمال الأدوية.

  4. #4

    • رباب
    • Guest

    افتراضي أبحاث أميركية واعدة لإعادة البصر إلى المكفوفين في غضون عشرة أعوام تنقل فيها المشاهد إلكترونيا مباشرة

    أبحاث أميركية واعدة لإعادة البصر إلى المكفوفين في غضون عشرة أعوام تنقل فيها المشاهد إلكترونيا مباشرة نحو الدماغ







    ربما تصبح إعادة البصر الى المكفوفين واقعا خلال فترة 10 او 15 عاما من الآن، طبقا لتأكيد فيل ترويك، الباحث بمعهد ايلينوي للتقنية الذي يقود الآن اكثر الدراسات تقدما في هذا المجال.

    وكان ترويك واعضاء الفريق العامل معه قد حققوا تقدما واسعا في إجراء تجارب على الحيوانات جرت خلالها عمليات النقل الإلكتروني للصور والمشاهد الى الغلاف الخارجي للمخ، وهي خطوة اعتبرها الكثير من الباحثين تقدما كبيرا في هذا المجال. ويأمل ترويك في ان تبدأ هذا التجارب على الانسان خلال ثلاث او اربع سنوات، ويتوقع ايضا ان تبدأ عمليات إعادة النظر الى المكفوفين خلال فترة بعد 10 او 15 سنة من الآن.

    الأمر اللافت للنظر والمثير للدهشة هو ان العالم الذي يقود هذه الجهود لا يعمل اصلا طبيبا، فقد حصل على الدرجة الجامعية الاولى في هندسة الإلكترونيات ثم الماجستير والدكتوراه في الهندسة البيولوجية من جامعة إلينوي قبل ان يصبح مستشارا فنيا لشركة «نورثكورب» للانظمة الدفاعية وفي وقت لاحق مستشارا للمعهد الوطني للصحة. انضم ترويك الى شركة «آي تي تي» عام 1983 واصبح فيما بعد استاذا للهندسة البيولوجية، حيث تركزت جهوده وطاقاته في مجال جراحة النظر الترقيعية الإلكترونية. وبدأ منذ العالم 1996 يقود فريقا من 30 باحثا موزعين في ست مختبرات موزعة على جامعة شيكاغو ومركز هانتينغتون للأبحاث الطبية في باسادينا بولاية كاليفورنيا ومختبرات «إي آي سي» في نوروود بولاية ماساتشوسيتس.

    * نقل إلكتروني

    * ويقوم مشروع ترويك على مبدأ إمكانية نقل أي مشهد مباشرة الى أقطاب مزروعة في الدماغ وهذه يمكن ترجمتها الى أشكال يمكن إدراكها. وفي التجارب التي اجريت على الحيوانات تم وضعها داخل غرف مظلمة لتنظر الى شاشة كومبيوتر تظهر عليها صور وأشكال تحفز على القيام بنوع من النشاط. عندما يقوم الحيوان بهذا النشاط، وهو في الاصل رد فعل، يعطى محفزا على شكل جائزة لتشجيعه. وبعد اسابيع من هذا الروتين يجري إغلاق الكومبيوتر داخل غرفة مظلمة تماما، ويتم إرسال نفس الأشكال إلكترونيا الى الأقطاب المزروعة لدى الحيوان. وبقيام هذه الحيوانات بنشاطات ومهام مماثلة، امكن للباحثين التأكد من ان هذه الأشكال «شوهدت» بواسطة الدماغ. يقول ترويك ان المفهوم ليس جديدا بأية حال، إذ تعود بدايته الى عقد الستينات عندما بدأ الباحث البريطاني غايلز بريندلي تجارب مستخدما اقطابا مزروعة. ويعتقد باحثون ان تقنية الرقاقات ساهمت بقدر كبير في زراعة عدد من الأقطاب يصل الى 250 وربما 1000 قطب في المستقبل القريب. ويضيف ترويك انه متأكد من ان ضحايا العمى في العالم سيتمكنون من المشي مستقبلا والرؤية بمساعدة كاميرا فيديو صغيرة الحجم مثبتة في نظاراتهم. وتتمثل العقبة الكبرى حاليا في مساعدة المخ في تفسير المحفزات او الدوافع، اذ ان تفسير المحفزات لا يساعد فحسب على التعرف على أشكال الضوء والظلام، وإنما على إدراك التعاقب والحركة والألوان. إذن، لماذا يتم تأخير اجراء التجارب على الانسان الى فترة تمتد بضع سنوات أخرى؟ يقول ترويك، انه على الرغم من ان هناك متطوعين في الانتظار، فإنهم لن يطلبوا من الأفراد المخاطرة بإجراء جراحة على المخ إلا بعد التأكد والثقة التامة من نجاح التجارب التي تجرى على الحيوانات. وكان البروفيسور جوزيف ريزو، استاذ طب العيون في كلية الطب بجامعة بوسطن، قد اعرب عن تفاؤله ازاء التقدم الذي احرز بواسطة فيل ترويك وفريق الباحثين العامل معه، وقال معلقا ان الأمل في نجاح محاولات الجراحة الترقيعية للعيون واستعادة النظر لا يمكن ان تنجح بدون مساهمات الباحثين، كما اشاد بجهود فيل ترويك في هذا المجال مؤكدا ان مشروعة يعتبر الوحيد من نوعه حتى الآن. وكان ترويك قد بدأ مشروعه بتمويل لم يتعد نصف مليون دولار قبل ان يحصل على منحة من وزارة الصحة بقيمة 3.6 مليون دولار، وأشار الى ان البدء في تطبيق التجارب على الإنسان يحتاج الى ميزانية تتراوح بين 3 و5 ملايين دولار اخرى. ويوجد في الولايات المتحدة وحدها ما يزيد على مليون كفيف وسط الافراد الذين تزيد اعمارهم عن 40 عاما بالإضافة الى 2.4 آخرين يعانون من مختلف أشكال الإعاقة البصرية، ويتوقع ان تتضاعف هذه الأرقام على مدى الـ30 عاما المقبلة. وقال ترويك ان النجاح في جعل الشخص الكفيف يرى مجددا وينظر الى أحفاده، إنجاز علمي وإنساني عظيم.

  5. #5

    • رباب
    • Guest

    افتراضي رصد بروتين يمكن القلب من علاج أزماته

    رصد بروتين يمكن القلب من علاج أزماته






    قال علماء في الولايات المتحدة إنهم رصدوا بروتينا ينتجه القلب أثناء نموه يعتقد أن بوسعه المساعدة على العلاج بعد الأزمات القلبية.

    وأوضحوا في دراسة أجريت على فئران اختبار ونشرت بأحدث أعداد دورية نيتشر العلمية أن البروتين منع موت الخلايا وحسن أداء القلب لدى الحيوانات بعد الأزمات القلبية.

    وقال ديباك سريفاستافا الباحث في المركز الطبي بدالاس في تكساس التابع لجامعة تكساس ساوثويسترن إنه إذا كان للبروتين أثر مماثل على البشر على غرار ما يفعل بالفئران فإن أثر ذلك سيكون رائعا، مضيفا أن نحو مليون شخص يصابون بأزمات قلبية في الولايات المتحدة وحدها.

    وأكد في بيان نشرته المجلة أن الأداء بسيط للغاية ويتفادى الكثير من المشكلات الخاصة باستخدام خلايا منشأ.

    ومعلوم أن خلايا المنشأ هي الرئيسية في جسم الإنسان التي يمكنها التحول إلى أي خلايا علاوة على أنها تبشر بعلاج أمراض القلب وعلل أخرى. إلا أن استخدام هذه الخلايا لا يزال موضع جدل لأن معظمها يستخرج من أجنة بشرية.



    جرعة واحدة



    واستخدم سريفاستافا وفريقه نسخة مركبة من البروتين المسمى "ثيموسين بيتا/4" الذي تنتجه الأجنة أثناء نمو القلب. وأعطى الباحثون نحو 58% من فئران التجارب البروتين المصنع بينما أعطوا النسبة الباقية بروتينا وهميا.

    وقال الباحث في مقابلة لاحقة إن خلايا القلب لم تمت كما يتعين أن يحدث وإن هذا الأمر يسهل النجاة خلال الساعات الأربع والعشرين الأولى من الأزمة القلبية.

    وأضاف أنه في غضون أسابيع قليلة طرأ أيضا تحسن في ضخ القلب بالمجموعة التي أعطيت العلاج.

    وأوضح الباحثون أن البروتين لم تكن له أي آثار جانبية عند الفئران كما أنه كان فعالا للغاية لدرجة أنهم يرون أن جرعة واحدة منه قد تكون كافية.

    ويستعد العلماء حاليا لإجراء تجارب سريرية لمعرفة ما إذا كان البروتين سيكون له نفس الأثر على أشخاص أصيبوا بأزمات قلبية.

    كما يسعى هؤلاء كذلك لمعرفة فرص النجاة بعد الإصابة بأزمة قلبية ليحددوا السرعة التي يتعين إعطاء العلاج إبانها كي يكون فعالا.

  6. #6

    • رباب
    • Guest

    افتراضي زيت الزيتون يقي من سرطان الثدي

    زيت الزيتون يقي من سرطان الثدي









    قال باحثون أميركيون إن زيت الزيتون قد يساعد في الوقاية والعلاج من سرطان الثدي. جاء ذلك في دراسة نشرتها مجلة حوليات علم الأورام الأميركية في عدد هذا الشهر.

    وأجرى أعضاء فريق بحث كلية طب فاينبرغ بجامعة نورث ويسترن سلسلة تجارب معملية على خلايا مستخلصة من أورام سرطانات الثدي ووجدوا أن حمض الأولييك الموجود بوفرة في زيت الزيتون أدى إلى نقص مستويات جين مورث ومسرطن يرمز له بـHer-2/neu بنسبة 46% تقريبا. والجين المسرطن هو الذي يؤدي إلى تحول الخلايا الطبيعية إلى خلايا سرطانية.

    وذكر الدكتور خافيار منينديز الذي قاد الدراسة أن هذه النتائج ربما تفسر انخفاض معدل إصابة شعوب البحر المتوسط بسرطان الثدي وأمراض القلب والشيخوخة، وذلك نتيجة اتباعهم أنماطا غذائية تشتمل على تناول كميات كبيرة نسبيا من زيت الزيتون.

    وأشارت الدراسة إلى أن حمض الأولييك رفع من كفاءة وفاعلية عقار هرسيبتين، وهو عقار يستحث الجهاز المناعي على مهاجمة الخلايا السرطانية التي تحوي نسبة عالية من الجين المسرطن.

    ويعكف فريق البحث الآن على محاولة استكشاف الآليات الدقيقة عند المستوى الجزيئي لعمل حمض الأولييك ودوره في تثبيط الجين المسرطن، حيث تبين أن أثره المثبط يعمل وفقا لآلية مختلفة عن تلك التي يعمل بها عقار هرسيبتين.

    كما يحاول الباحثون الحصول على تمويل لإجراء تجارب لمعرفة ما إذا كان تناول كميات أكبر من زيت الزيتون يؤدي إلى تثبيط الجين المسرطن في الأورام السرطانية الثديية البشرية المستزرعة في حيوانات التجارب، وما إذا كان ذلك سيؤدي إلى تقييد انتشار هذه السرطانات، ثم لاستكشاف أثر تناول الأغذية التي تحوي كميات أكبر من حمض الأولييك على عمل عقار هرسيبتين.

    ورغم وجود أدلة قوية على الدور الوقائي للأحماض الدهنية أحادية التشبع كحمض الأولييك في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي وفق الدراسات التي أجريت على سيدات من دول جنوب أوروبا المطلة على البحر المتوسط، فإن الدراسات التي أجريت على الحيوانات أثمرت عن نتائج غير متسقة مع هذه الأدلة. وربما يُعزى ذلك إلى أن جرعات زيت الزيتون التي أعطيت لحيوانات التجارب كانت مخلوطة بمكونات أخرى.

    الجدير بالذكر أن دراسات سابقة أكدت أن جين Her-2/neu يتواجد بنسب عالية في 20% من السيدات المصابات بسرطان الثدي، كما ثبت ارتباطه بأنواع الأورام السرطانية سريعة الانتشار التي يصعب توقع سلوكها.

  7. #7

    • رباب
    • Guest

    تجفيف الينابيع.. ثورة في علاج السرطان

    تجفيف الينابيع.. ثورة في علاج السرطان
    20/12/2005
    د. صهباء بندق**
    الأوعية الدموية تمد الورم السرطاني بالغذاء
    تتجه آمال الملايين في العالم نحو نوع جديد من الأدوية، يستهدف بفعالية كبيرة الجزيئات البروتينية التي تغذي نمو خلايا السرطان، حيث يتم معالجة العضو المصاب بوقف كل إمكانيات امتداد الورم إلى أجزاء أخرى بالجسم، وذلك بحرمان الورم نفسه من موارده الغذائية التي تمكنه من الحياة.
    وبالفعل فإن التجارب والأبحاث التي قام بها العلماء أفضت إلى نتائج مذهلة، فبات إدراك الطبيب لمدى تجاوب المريض مع الدواء أو العكس أسرع، بشكل يسبق انتقال الورم من عضو مصاب لآخر سليم، وكما لم يحصل من قبل، وبالتالي يمكن للطبيب أن يعدل طريقة العلاج إذا تطلب الأمر ذلك. كما يمكن في هذه الحالة للطبيب المعالج أن يقارن بين وضعية الورم عند اكتشافه والتحولات التي طرأت عليه بعد العلاج.
    وحول العلاج الذي توصل العلماء إلى اكتشافه، فهو عبارة عن عقاقير تستهدف الجزيئات البروتينية المغذية للخلايا السرطانية، فتعمل على إبطال مفعولها ووقف إمكانية انتشارها وتكاثرها من خلال تدمير أوعيتها المتوالدة، مقدما بذلك مستقبلا واعدا لإمكانية وقف نمو الأورام في مختلف أجهزة الجسم.
    ومن جانبه فقد أكد الدكتور حمدي محمد زوام أستاذ علاج الأورام بكلية الطب جامعة القاهرة على أن العلاجات القائمة على وقف عملية توليد الأوعية السرطانية أثبتت فعاليتها وأن معظم علاجات السرطان الجديدة تعتمد على حجب المواد الغذائية الضرورية عن الورم بمهاجمة إمداداته الغذائية بدلا من مهاجمة الخلايا السرطانية مباشرة وبالتالي يمكن معالجة العضو المصاب في مرحلة أولى بوقف كل إمكانيات تمدد الورم إلى أعضاء أخرى.
    أما عن سبل حرمان الورم من المغذيات، فقد توجت الدراسات لكشف دور مجموعة البروتينات، التي تعرف باسم "عامل النمو البطاني للأوعية الدموية " (VEGF) في توليد الأوعية السرطانية، وما تقوم به لتعزيز تغذية الأورام السرطانية، فهذه الجزيئات البروتينة هي المسئولة عن نمو الأوعية الدموية بما فيها الأوعية السرطانية الجديدة التي تغذي نمو خلايا السرطان.
    جنود الورم تهاجم الأوعية
    يحتاج الورم الخبيث إلى الأكسجين وعناصر الغذاء لنموه والتي تصل إليه عن طريق الأوعية الدموية، وإذا حيل بينه وبين ذلك الإمداد الدموي فلن ينمو أكثر من 1-2 ملم.
    وهكذا يتوقف زاد الخلايا السرطانية اليومي على قدرتها في الاستيلاء على وعاء دموي وامتصاصه، أو توليد أوعية جديدة بواسطة الإفرازات البروتينية " growth factors " محفزة بذلك عملية توليد أوعية دموية، وينظر لتلك الإفرازات كأبرز المتهمين في عملية التغذية الوعائية للأورام، فعندما تفرز هذه المادة تلتصق بمستقبلات الخلايا الطلائية المبطنة لجدران الأوعية الدموية المجاورة وتعمل على تنشيطها وعلى الفور يتم توليد الأوعية الدموية الجديدة.
    يحدث السيناريو السابق في حالة الأورام الوعائية، أما الأورام غير الوعائية فيتساوى معدل موت الخلايا مع معدل توليد الخلايا الجديدة، وبهذا يبقى الورم على ما يعرف بحالة الكمون، ويكتم حاجته للغذاء إلى أن تحين الفرصة لمهاجمة وعاء دموي سليم، وفي هذه اللحظة يتحول الورم الخبيث إلى حيوان شرس يبحث عما يلتهمه بوحشية وجشع.
    وبمجرد إعلان الورم عن حاجته إلى التغذية؛ يطلق إشارة البدء بالتحول الوعائي لصالح الورم الخبيث، فتنطلق جزيئات الـ(VEGF)، والتي تهاجم الوعاء الدموي السليم بطريقة شبه هرمونية، ليكون بذلك فريسة سهلة لتلك الجنود الطيعة التي أرسلها الورم الخبيث، وتبدأ بعدها في الالتفاف والانتشار حول الوعاء الدموي السليم تماما كما تنتشر بقعة زيت على ورق جاف، وتعمل تلك الجزيئات المجندة على تحويل اتجاه الوعاء الدموي السليم بطريقة تمكن الخلايا السرطانية من سد جوعها النهم، وما هي إلا أيام قليلة حتى تتمكن الخلايا السرطانية من توليد أوعية دموية خاصة تمدها بغذائها إلى حد الإشباع، وبهذا يحاط الورم بشبكة من الأوعية الدموية التي تؤمن له البقاء وتضمن له النمو، بل غزو أراض جديدة من الجسم المصاب، كما تلعب جزيئات الـ (VEGF) دورا مهما ليس فقط في توليد الأوعية السرطانية بل في الإبقاء على وجودها أيضا.
    وهكذا تعمل تلك الخلايا على توليد أوعية سرطانية جديدة وغير سليمة، لا هم لها سوى إمداد الورم بحاجته من الدماء، وتعرف هذه العملية باسم عملية توليد الأوعية الدموية angiogenesis التي تسهم بشكل فعال في زيادة النمو السرطاني وتنشيط عملية الانبعاث أو الانتشار السرطاني للورم الذي أصبح نشطا الآن بفعل التغذية الدموية الجديدة.
    للسرطان نقاط ضعف
    تظل الأوعية الدموية الجديدة غير مكتملة النمو بالرغم من خطورتها وسرعة انتشارها، ولأن الورم كائن مضغوط فإنه لا يتحمل الصبر فيعمد إلى توليد أوعية أخرى جديدة في وقت قصير، لهذا تنتج الأوعية السرطانية ضعيفة وسهلة الاختراق رغم قدرتها على الهروب والاختباء ما بين داخل الورم وخارجه، بالإضافة إلى أن الأوعية التي يتولدها السرطان شديدة النفاذية بينما لا تنفذ السوائل من الوعاء الدموي السليم، وهكذا فإن للورم السرطاني أيضا نقاط ضعف ذلك أن الأوعية الدموية التي يولدها ليست على قدر من الكفاءة المثالية للمواجهة. وبالتالي يسهل اختراقها وتحويل مسارها إن لم يكن خنقها في مكانها وزمانها بمحاصرتها وتثبيتها عند العضو المصاب قبل أن تأخذ طريقها إلى الانتشار والتوسع.
    سياسة تجويع الخلايا
    تقلص الورم السرطاني بمضادات قادرة على قتل الأوعية الدموية
    تشير أصابع الاتهام للجزيئات البروتينية (VEGF) كأساس في عملية توليد الأوعية الدموية، وتوفير الغذاء للأورام الخبيثة، الأمر الذي رشحها لتكون أرضا خصبة للأبحاث التي ترنو إلى علاج السرطان وتصدرت قائمة الخطط العلاجية وباتت على رأس التدخلات الدوائية الحديثة في مواجهة السرطان.
    وبالفعل توصل عدد من الباحثين الفرنسيين إلى إنجاز غير مسبوق في معالجة الأورام السرطانية، وتقدموا بتقرير مفصل حول آخر ما توصلت إليه دراساتهم وأبحاثهم في المؤتمر السنوي العام للأورام السرطانية الذي نظمته وأشرفت عليه الجمعية الأمريكية للسرطان في أواخر أيار/مايو 2005 American Society of Clinical Oncology (ASCO) وقد احتل الإنجاز موقعا متقدما بين ما تم تقديمه في المؤتمر.
    وحمل التقرير تأكيد وصحة ما اعتبره اختصاصيو الأمراض السرطانية لسنوات طويلة ضربا من ضروب العلم الخرافي، ألا وهو معالجة الورم السرطاني في موقعه، وأبرز التقرير حجم النجاح الذي حققوه على هذا الصعيد من خلال علاج تكون الأوعية الدموية في فترة قصيرة، بواسطة مضادات قادرة على قتل هذه الأوعية التي يولدها الورم السرطاني حتى يتمكن من الانتشار في كامل أنحاء الجسم.
    والعلاج يتم بواسطة حقن متواصل بالمضادات يمكن متابعة نتائجه من خلال المشخص الإلكتروني "سكانر" القادر في خلال دقيقتين أن يتأكد من مرور الدواء إلى العضو المصاب، ثم يعمل الاختصاصي في التصوير الطبي على متابعة التحولات الطارئة على الورم السرطاني بفعل العلاجات الهادفة إلى وقف عمليات توليد أوعية دموية جديدة تمد الورم بالقدرة على الصمود والانتشار.
    حملت هذه النتائج آمالا كبيرة لملايين المصابين في العالم، خصوصا أن تقديرات الشفاء تراوحت بين 78% و82% لمن عولجوا بهذه الطريقة.
    كما عضدت بقوة النتائج التي أظهرتها التجارب الأخيرة في الولايات المتحدة صلاحية التجربة الأخيرة، حيث خلصت إلى أن إعاقة العوامل المسئولة عن نمو الأوعية الدموية باستخدام الأجسام المضادة ستكون فعالة في تجارب تتعلق بعلاج سرطان القولون.
    ويأمل الباحثون في هذا المجال أن يتمكنوا في النهاية من استخدام مضادات التمدد الدموي للحيلولة دون نمو الورم بمنع وصول المواد الغذائية إليه. والقضاء على شبح السرطان القاتل والمميت في حال التأكد من نجاح هذه الوسيلة العلاجية المتطورة لعلاج الأورام السرطانية.
    "أفاستين".. قريبا في الأسواق
    والآن فمن واجبنا معرفة المصير الذي ينتظر هذا العلاج المأمول، فقد صرحت شركة الأدوية جينينتيك، ومقرها سان فرانسيسكو، أن عقارها التجريبي لمكافحة السرطان" أفاستين"، قد حصل على ترخيص خاص من إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية بدراسته على وجه السرعة، ومنح الترخيص يعني احتمال طرح العقار إلى الأسواق نهاية العام الحالي.
    وبمصادقة إدارة الأغذية والعقاقير على عقار «أفاستين»، فإنه سيصبح أول دواء من فئة الأدوية التي تتوجه إلى تعطيل الأوعية الدموية المغذية للأورام، مما يؤدي إلى توقف نموها.
    وكمؤشر أولي فقد تضاعفت قيمة أسهم الشركة منذ إعلانها في 19 مايو 2005 عن نتائج اختبارات سريرية موسعة أظهرت دور العقار في إطالة عمر المصابين بسرطان القولون فترة خمسة أشهر، المرض الذي يحتل المرتبة الثانية بعد سرطان الرئة من حيث انتشاره في الولايات المتحدة الأمريكية، وتتأهب الشركة الآن لاختبار "أفاستين" على أنواع أخرى من السرطان.

  8. #8

    • م/ إيهاب عبد المؤمن غير متواجد حالياً
    • أبو حازم

    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    3,596

    افتراضي

    السكرتارية الفنية المتميزة الرباااااب

    موسوعاتك تزين موقعنا فخراً

    نريد منك ملاحقة كل قديم وجديد بمنتدانا من الناحية الطبية

    فأنتي متخصصة في الموضوعات الهامة والذوق العام والأمور الفنية وصاحبة الأفكار السلسة

    ننتظرك وننتظر جديدك دائماً خالص التقدير
    دعاء تفريج الكرب

    لا إله إلا الله الحليم العظيم لا إله إلا الله رب العرش العظيم

    لا إله إلا الله رب السموات السبع ورب الأرض ورب العرش
    الكريم

  9. #9

    • رباب
    • Guest

    افتراضي



    نجح باحثون، أميركيون وأوروبيون، في فك طلاسم تركيبة الكولسترول الإيجابي "اتش دي ال" (HDL). وهذه خطوة هامة لمعرفة كيفية تمكن هذه المادة من حمايتنا من اضطرابات الأوعية الدموية القلبية التي قد تؤدي الى الاصابة بالذبحة القلبية أو الجلطة.

    ان الكولسترول الجيد، أو الليبوبروتين عالي الكثافة، عبارة عن مجموعة من الدهون والبروتينات تقود الدهون الى مناطق معينة، بالجسم. يذكر أن البحوث الطبية، في سويسرا والخارج، تتوجه اليوم نحو انتاج أدوية قادرة على رفع مستويات الكولسوترول الجيد بالدم. بالطبع، يجري استعمال هذه الأدوية في موازاة أدوية أخرى، موجودة في الأسواق، تعمل على تخفيض مستويات الليبوبروتين متدني الكثافة، أي الكولسترول السيء "ال دي ال"، بالدم.

    علاوة على ذلك، تشير النتائج الأخيرة الى دور قيادي يلعبه بروتين، أطلق عليه اسم أبوليبوبروتين (أ-1)، موجود بغزارة في الكولسترول الجيد. اذ ان هذا البروتين له مزايا مضادة للالتهابات والأكسدة معاً وتقوم بحماية القلب.

    ونجح الباحثون في عزل الكولسترول الجيد داخل الدم البشري بهدف تحليل تشكيلة من جزئيات هذا النوع الصديق، من الكولسترول، بصورة ثلاثية الأبعاد. وبالنسبة للاكتشاف الجديد، فانه ينوه بأن التركيبة الجزيئية للكولسترول الحميد عبارة عن بروتينات تتراكم بعضها على بعض لتشكيل ما يشبه "القفص" القادر على نقل حوملته الدهنية، بدقة، الى الوجهة المحددة.
    التعديل الأخير تم بواسطة رباب ; 25-03-2011 الساعة 08:29 PM سبب آخر: إكتشاف تركيبة الكولسترول الإيجابي -

  10. #10

    • رباب
    • Guest

    افتراضي التغييرات في حاسة التذوق ترتبط بالبدانة والتهاب الأذن المزمن أشرف أبو جلالة

    التغييرات في حاسة التذوق ترتبط بالبدانة والتهاب الأذن المزمن
    أشرف أبو جلالة

    وجد باحثون أن الأطفال الذين يعانون من الالتهاب المزمن في الأذن الوسطى من الممكن أن يتعرضوا لتغييرات في حاسة التذوق

    الخاصة بهم، وأن تلك التغييرات ربما تكون مرتبطة بالبدانة في مرحلة الطفولة.



    قال فريق من الباحثين في كوريا الجنوبية إن التهاب الأذن الوسطى المزمن هو ذلك المرض الذي تتزايد فرص حدوثه في مرحلة الطفولة، ومن الأسباب الشائعة لاضطرابات السمع لدى الأطفال. وقام إيل هو شين، الباحث في جامعة "كيونغ هي" بسول في كوريا الجنوبية، رفقة عدد من زملائه الباحثين، بإجراء دراسة لتقييم العلاقة بين بداية تكون حاسة التذوق لدى المرضى المصابين بالتهاب الأذن الوسطى والعلاقة مع مؤشر كتلة الجسم.

    وافترض الباحثون أن التغييرات التي تطرأ على وظيفة التذوق ربما تحدث عند الأطفال المصابين بالتهاب الأذن الوسطى، وأن مثل هذه التغييرات ربما تكون مرتبطة بوزن الجسم. ووجد مؤلفو الدراسة أن الأطفال الذين يعانون من التهاب الأذن الوسطى ترتفع لديهم بشكل كبير مؤشر كتلة الجسم عن غيرهم من الأطفال الأسوياء.

    وأظهرت نتائج الاختبارات أن بدايات تكون حاسة التذوق على الجزء الأمامي من اللسان، كانت أعلى لدى الأطفال الذين يعانون من التهاب الأذن الوسطى، مقارنةً بالأطفال الأسوياء. وأوضح الباحثون في سياق حديثهم عن هذا الكشف :" تشير تلك النتائج البحثية إلى أن هناك ثمة علاقة بين التغييرات التي تطرأ على حاسة التذوق وزيادة مؤشر كتلة الجسم لدى الأطفال المرضى الذين يعانون من التهاب الأذن الوسطى".



+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 3 1 2 3 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. العرق سوس وفوائده الطبية
    بواسطة عبير في المنتدى النباتات الطبية والعطرية والأعشاب
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 07-01-2011, 03:54 AM
  2. الاهمية الاقتصادية و الطبية للميرمية
    بواسطة م.حنان بيلونة في المنتدى النباتات الطبية والعطرية والأعشاب
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 07-06-2010, 01:07 AM
  3. من أغرب الظواهر الطبية
    بواسطة GOGO KEWAIS في المنتدى الصحة والطب
    مشاركات: 30
    آخر مشاركة: 06-06-2010, 11:44 AM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك