أبنتنا الفاضلة زهرة الحياة

لم يكن مقصدنا هذا أبدا وأنا من أشد المعارضين للمتآمركين رغم أننى أنطق كلمات كثيرة أنجليزية فى حياتى وهذا بطبيعة الحال بحكم الغربة فكان من المفروض عليا أن أتكلم مع أكثر من 4 جنسيات مختلفة وكانت الوسيلة الوحيد للتواصل هى اللغة الأنجليزية ولكن كان سياق الجوار هنا والنقاش حول اللغة العامية التى تربينا عليها وعلى ماهية العيب بحديثنا بها حتى إن كان فى رد على موضوع فى منتدى مثلا أو فى مؤتمر علمى اللكنة وليست اللغة هل تعيبنا لكنتنا العامية