د/ محمد سعيد
لانك لم تسئ لهم
فبالطبع هذا الكلام مائه بالمائه
اكثر من رائع
من أنسان
صاحب فكر وراى مميز
فلا أعلم
أخى الفاضل
لما يحاول البعض الاساءه لهم
وعلى رأى المثل
متعرفش قيمة أمك إلا لما تعاشر مراة أبوك
د/ محمد سعيد
لانك لم تسئ لهم
فبالطبع هذا الكلام مائه بالمائه
اكثر من رائع
من أنسان
صاحب فكر وراى مميز
فلا أعلم
أخى الفاضل
لما يحاول البعض الاساءه لهم
وعلى رأى المثل
متعرفش قيمة أمك إلا لما تعاشر مراة أبوك
اختى الغالية ام محمد
شكرا على مرورك الكريم كى تنيرنا برايك
الحمد لله فان الخطأ فى من تركوا الحياة ليس بواجب حتى لو كانوا مخطئين فى حقنا
ثانيا ان لكل رئيس دولة ظروف خاصة عند اتخاذه لأى قرار يخص بلده
ثالثا ليس هناك اى انسان معصوم من الخطأ ولكن تختلف الأخطاء فى مدى فداحتها
على الوطن
قلت انهم الاثنين وطنيون
والفرق الوحيد ان احدهم اراد الزعامة فكثرت الخلافات والسب والشتائم والاهمال الداخلى
وكثرت مراكز القوى والقسوة والتعسف مع الشعب مع انه ممن الممكن ان يكون الرئيس
غير عالم بكل ذلك
لماذا ؟
لان كل مايصله تقارير فى تقارير
ومن يكتب التقارير ليس بامين على مصلحة الشعب بل على مصالحه الشخصية وذويه واقاربه
والثانى اراد ان يكشف الغمة عن الوطن وان يزيح الهم عن مصر التى ورثها محتلة ومدمرة اقتصاديا
هذا هو الفرق بينهما
ولكن كلاهما وطنى مائة فى المائة
المهم ان تتوفر البطانة الصاااااااااااااااااااالحة التى تعين على الحق والانصاف
د/ محمد
لقد أستمتعت بتحليلك الجميل رغم تحاملك بعض الشئ على عبد الناصر وأرى من وجهة نظره أنه كان ضحية
ولكن مع هذا لا أنكر إعجابى بما كتبته فهو مقال يستحق النشر
تقبل جل أحترامى وتقديرى لشخصك الحبيب
اما عن محاولة البعض الاساءة لهم فتأتى من
ان كل من كان منتفعا من وراء سياسة شخص منهم يكره الاخر ويتحامل عليه
ويسىء ولايعرف ان الاساءة الى الاموات من اكبر الذنوب لانهم فى رحاب الحق
وللمعلومية فقط اننى شخصيا احببت عبد الناصر كثيرا حتى وفاته ثم قل الحب بعد ان
كبرنا وعرفنا حقائق كانت غائبة عنا كشباب
واختلفت مع السادات فى حياته الى ان كنت ضابطا فى حرب اكتور وشاهدت الحرب
واشتركت فيها احببته بجنون لدرجة اننى بكيت وقت استشهاده وكان ابى هو الذى مات
مايسمون انفسهم مفكرين وصحافيين وكتاب كلهم الا من رحم ربى منافقون ومرائين للسلطة
وعلى قدر استفادتهم على قدر مايحبون او يسيؤن
السلام عليكم
لقد تابعت بشغف هذا الحوار أو الآراء المختلفة والمتقاربة في نفس الوقت من كل السادة الذين تفضلوا بتقديمها
وبما أنني لست مؤهلة هنا بالإدلاء برأيي المتواضع على الرغم من أنني كنت أسمع كلاما كثيرا في صغري عن الرئيس جمال عبد الناصر رحمه الله
حيث كان يدور الحديث بين أبي وأعمامي رحمهم الله تعالى وكان يشاركهم أفراد الأهل في سهرات طويلة
وكذلك عن الرئيس أنور السادات رحمة الله عليه والذي عاصرناه
فقد كانت وسائل الإعلام تنقل كل جديد وكذلك الجرائد المحلية وبعض الجرائد التي كانت تصل من مصر وغيرها
ولقد شدني كلام الدكتورمحمد كما شدتني كل الآراء التي سبقته وكما ذكرت كنت متابعة منذ بداية إدراج الموضوع
الذي نشكرعليه أخانا إيهاب عبد المؤمن على تفضله بطرحه هاهنا
مصر هي كانت دوما في قلوبنا نحن كمغاربة وكانت أخبارها تهمنا وتشد انتباهنا ولا تزال
نرجو لمصر العزيزة الرفعة والتقدم والازدهار والرقي كعهدنا بها
ونرجو لشعبها العزة والرخاء .
دائما الأخ الفاضل إيهاب ما يفتح قنوات تحتاج إلى مجلدات
و الموضوع الذى إختاره موضوع إختلف فيه الأباء مع الأبناء و الأصدقاء مع بعضهم و ما جلس أحد يتناقش فيه إلا انتهت المناقشة بمشكلة أحيانا تصل إلى الخناق نتيجة إختلاف الأراء فى هذا الموضوع
عجبنى جدا تحليل الدكتور محمد و هذا من وجهة نظره طبعا
و لكن ما سبب الاختلاف دائما
إن الشعب المصرى كان طبقات قبل الثورة و قيام الثورة نصر طبقة على أخرى المنصور كان سعيدا و المضار كان كارها و سابا للثورة و من فيها
و ما زالت الكراهية قائمة لدى بعض العائلات رغم مرور 60 سنة على ذلك
فى أيام عبد الناصر شربنا و تجرعنا و غسلت عقولنا حتى أصبحنا نردد و نضرب الامثال على المستحيلات بحمال عبد الناصر
كنا نقول لبعض
لو انت ابن جمال عبد الناصر إعمل كذا أو كذا أى الشئ المستحيل الذى يعد من قبيل الرخ و العنقاء و الخل الوفى
كنا ننادى فى طابور الصباح تحية العلم
يعيش جمال عبد الناصر ثلاث مرات
زرعوا فينا فى المدرسة أن نحب جمال عبد الناصر أكثر من أبائنا
عندما تنحى عبد الناصر
لا أصف لك ما حدث فى مصر و كأن القيامة قامت
عندمات مات عبد الناصر حملت جميع طوائف الشعب النعوش فى جميع قرى و نجوع الجمهورية و عملت جنازات وهمية يصرخ الرجال و تشق النساء الجيوب و تلطم الخدود و كأن العالم انتهى
و نحن صغار نبكى و لا ندرى لماذا
هذا ما أقوله عن هذه الفترة
أيام السادات كانت أيام عبر عنها هو شخصيا بكلمات
قالها السادات فى جملة صغيرة
(من لم ينغنى و تزيد ثروته أيامى لن يرى الغنى بعد ذلك)
فعلا قالها و مات
ومن زاد غناه ظل فيه و زاد ومن ظل معدوما زاد فيه انعداما
رحم الله الإثنين
لكم تحياتى
د ربيع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)