الدكتور احمد جويلى

كان بإمكانه ان

يصبح صاحب مليارات ..

لكنه فضل حب الناس

ودعوات الفقراء


ومرضاة الله عز وجل

واكتفى بسيارة متواضعه .

.ومنزل عادى وحياة بسيط

ه بدون رفاهيه ولا فخفخة ..

وفى الوقت التى تحاصرن

ا فيه أخبار الفساد


وصور المفسدين


يأتى دور التفكير فى من المصلح


ولا نرى سوى هذا الرجل الذى


ابى ان يكون له كرسى فى

البرلمان بالتزوير وانسحب


فى صمت كما يفعل كل النبلاء



يقولون الرجل موقف ومنذ

ان دخل المناصب وهو تتوالى

مواقفه الكثيره التى تنم

عن انه رجل عاقل حكيم نزيه

لا يرضى بالحق بديلا كل
ما يهمه هو الرجل البسيط

والفلاح المًعدم فى مصر