+ الرد على الموضوع
صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1 2 3 4 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 37

الموضوع: الصحابة المبشرون بالجنة

  1. #11

    • عبير
    • Guest

    افتراضي

    بارك الله فيك وجزاك خيرا كثيرا أخي الفاضل

    محمد كامل

    على هذه المشاركات القيمة لشخصيات جليلة
    وصحابة الرسول ( عليه الصلاة والسلام )

    وفقك الله لنشر الخير
    كانت لك في الميزان المقبول

  2. #12

    • محمد كامل غير متواجد حالياً
    • مشـــــــــرف

    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    العمر
    58
    المشاركات
    1,180

    افتراضي



    الاخت عبير شكرا لك على مرورك الكريم







    مع تحياتى
    محمد كامل

  3. #13

    • محمد كامل غير متواجد حالياً
    • مشـــــــــرف

    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    العمر
    58
    المشاركات
    1,180

    افتراضي

    علي بن أبي طالب



    أحد العشرة المبشرينبالجنة




    هو ابـن عم النبي -صلى الله عليه وسلم- ، ولد قبل البعثة النبويةبعشـر سنين
    وأقام في بيت النبوة فكان أول من أجاب الى الاسلام من الصبيان ، هوأحد العشرة
    المبشرين بالجنة ، وزوجته فاطمة الزهراء ابنة النبي -صلى الله عليهوسلم-
    ووالد الحسن والحسين سيدي شباب الجنة.





    الرسول يضمه إليه




    كان أول صبى من الناس آمن برسول الله -صلى الله عليه وسلم- وصدق بماجاءه من الله تعالى : علي بن أبي طالب رضوان الله وسلامه عليه ، وهو يومئذ ابن عشرسنين ، فقد أصابت قريشاً أزمة شديدة ، وكان أبو طالب ذا عيال كثير فقال الرسولالكريم للعباس عمه : يا عباس ، إن أخاك أبا طالب كثير العيال ، وقد أصاب الناس ماترى من هذه الأزمـة ، فانطلق بنا إليه فلنخفـف عنه من عياله ، آخذ من بنيـه رجلاوتأخذ أنت رجلا فنكفهما عنه 0فقال العباس نعم.



    فانطلقا حتى أتيا أباطالب فقالا له :إنا نريد أن نخفف من عيالك حتى ينكشف عن الناس ما هم فيه 0فقال لهماأبو طالب : إذا تركتما لي عقيلاً فاصنعا ما شئتما.فأخذ الرسول -صلى الله عليه وسلم- علياً فضمه إليه ، وأخذ العباس جعفراً فضمه إليه ، فلم يزل علي مع رسول الله حتىبعثه الله تبارك وتعالى نبياً ، فاتبعه علي -رضي الله عنه- وآمن به وصدقه ، وكانالرسول -صلى الله عليه وسلم- إذا حضرت الصلاة خرج الى شعاب مكة ، وخرج علي معهمستخفياً من أبيه وسائر قومه ، فيصليان الصلوات معا ، فإذا أمسيا رجعا.



    منزلته من الرسول




    لمّا آخى الرسول -صلى الله عليه وسلم- بينأصحابه قال لعلي :أنت أخي وكان يكتب لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، وشهدالغزوات كلها ما عدا غزوة تبوك حيث استخلفه الرسول -صلى الله عليه وسلم- في أهلهوقال له : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى .




    وكان مثالا فيالشجاعة و الفروسية ما بارز أحد الا صرعه ، وكان زاهدا في الدنيا راغبا في الآخرةقال فيه النبي -صلى الله عليه وسلم- :من أحب عليا فقد أحبني ، ومن أحبني فقد أحبالله ومن أبغض عليا فقد أبغضني ، ومن أبغضني فقد أبغض الله





    دعاهالرسول -صلى الله عليه وسلم- وزوجته فاطمة وابنيه الحسن والحسين وجلَّلهم بكساءوقال :اللهم هؤلاء أهل بيتي ، فأذهب عنهم الرجس وطهِّرْهُم تطهيراً وذلك عندمانزلت الآية الكريمة.




    قال تعالى : إنّما يُريدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عنكمالرِّجسَ أهلَ البيت .




    كما قال -عليه أفضل الصلاة والسلام-:اشتاقتالجنّةِ إلى ثلاثة : إلى علي ، وعمّار وبلال .




    ليلة الهجرة



    فيليلة الهجرة ، اجتمع رأي المشركين في دار الندوة على أن يقتلوا الرسول -صلى اللهعليه وسلم- في فراشه ، فأتى جبريل -عليه السلام- رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال :لا تبيت هذه الليلة على فراشك الذي كنت تبيت عليهفلما كانت عتمة من الليلاجتمع المشركون على بابه يرصدونه متى ينام فيثبون عليه ، فلما رأى رسول الله مكانهمقال لعلي :نم على فراشي ، وتَسَجَّ ببردي هذا الحضرمي الأخضر فنم فيه ، فإنه لنيَخْلُصَ إليك شيء تكرهه منهم




    ونام علي -رضي الله عنه- تلك الليلةبفراش رسول الله ، واستطاع الرسول -صلى الله عليه سلم- من الخروج من الدار ومن مكة، وفي الصباح تفاجأ المشركون بعلي في فراش الرسول الكريم.وأقام علي رضي الله عنهبمكة ثلاث ليال وأيامها حتى أدى عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الودائع التيكانت عنده للناس ، حتى إذا فرغ منها لحق برسول الله في قباء.



    يوم خيبر



    في غزوة خيبـر قالالرسـول -صلى اللـه عليه وسلم- :لأُعْطينّ الرايةَ غداً رجلاً يحب الله ورسوله ،ويُحبه الله ورسوله ، يفتح الله عليه ، أو على يديه.فكان رضي الله عنه هو المُعْطَىوفُتِحَت على يديه.



    خلافته



    لما استشهد عثمان -رضي الله عنه- سنة 35 هـ بايعه الصحابة والمهاجرين و الأنصار وأصبح رابع الخلفاء الراشدين ، يعملجاهدا على توحيد كلمة المسلمين واطفاء نار الفتنة ،




    ذهبت السيدة عائشةزوجة الرسول -صلى الله عليه وسلم- الى مكة المكرمة لتأدية العمرة في شهر محرم عام 36 هجري ، ولما فرغت من ذلك عادت الى المدينة ، وفي الطريق علمت باستشهاد عثمانواختيار علي بن أبي طالب خليفة للمسلمين ، فعادت ثانية الى مكة حيث لحق بها طلحة بنعبيد الله والزبير بن العوام -رضي الله عنهما- وطالب الثلاثة الخليفة بتوقيع القصاصعلى الذين شاركوا في الخروج على الخليفة عثمان -رضي الله عنه- ، وكان من رأيالخليفة الجديد عدم التسرع في ذلك ، والانتظار حتى تهدأ نفوس المسلمين ،وتستقرالأوضاع في الدولة الاسلامية ، غير أنهم لم يوافقوا على ذلك واستقر رأيهم علىالتوجه الى البصرة ، فساروا اليها مع أتباعهم




    الخوارج



    أعلنفريق من جند علي رفضهم للتحكيم بعد أن اجبروا عليا -رضي الله عنه- على قبوله ،وخرجوا على طاعته ، فعرفوا لذلك باسم الخوارج ، وكان عددهم آنذاك حوالي اثني عشرألفا ، حاربهم الخليفة وهزمهم في معركة النهروان عام 38 هجري ، وقضى على معظمهم ،ولكن تمكن بعضهم من النجاة والهرب وأصبحوا منذ ذلك الحين مصدر كثير من القلاقل فيالدولة الاسلامية



    استشهاده



    لم يسلم الخليفة من شر هؤلاء الخوارجاذ اتفقوا فيما بينهم على قتل علي ومعاوية وعمرو بن العاص في ليلة واحدة ، ظنا منهمأن ذلك يحسم الخلاف ويوحد كلمة المسلمين على خليفة جديد ترتضيه كل الأمة ، وحددوالذلك ثلاثة من بينهم لتنفيذ ما اتفقوا عليه ، ونجح عبد الرحمن بن ملجم فيما كلف به، اذ تمكن من طعن علي -رضي الله عنه- بالسيف وهو خارج لصلاة الفجر من يوم الجمعةالثامن عشر من رمضان عام أربعين هجرية بينما أخفق الآخران



    وعندما هجمالمسلمون على ابن ملجم ليقتلوه نهاهم علي قائلا ان أعش فأنا أولى بدمه قصاصا أوعفوا ، وان مت فألحقوه بي أخاصمه عند رب العالمين ، ولا تقتلوا بي سواه ان اللهلا يحب المعتدين وحينما طلبوا منه أن يستخلف عليهم وهو في لحظاته الأخيرة قال لهم :لا آمركم ولا أنهاكم ، أنتم بأموركم أبصر واختلف في مكانقبره.




    وبأستشهاده -رضي الله عنه- انتهى عهد الخلفاء الراشدين





    الى اللقاء مع الصحابى الجليل عبد الرحمن بن عوف رضى الله عنه.



    مع تحياتى
    محمد كامل




  4. #14

    • محمد كامل غير متواجد حالياً
    • مشـــــــــرف

    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    العمر
    58
    المشاركات
    1,180

    افتراضي

    عبدالرحمن بن عوف

    أحد العشرة المبشرين بالجنة

    يا بن عوف إنك من الأغنياء ، وإنك ستدخل الجنة " حَبْواً ،
    فأقرض الله يُطلق لك قدميك
    حديث شريف

    عبد الرحمن بن عوف أحد الثمانية السابقين الى الإسلام ، عرض عليه أبو بكر الإسلام
    فما غُـمَّ عليه الأمر ولا أبطأ ، بل سارع الى الرسول -صلى الله عليه وسلم- يبايعه
    وفور إسلامه حمل حظـه من اضطهاد المشركين ، هاجر الى الحبشة الهجـرة الأولى
    والثانيـة ، كما هاجر الى المدينـة مع المسلميـن وشهـد المشاهد كلها ، فأصيب يوم
    أُحُد بعشريـن جراحا إحداها تركت عرجا دائما في ساقه ، كما سقطت بعـض ثناياه
    فتركت هتما واضحا في نطقه وحديثه

    التجارة
    كان -رضي الله عنه- محظوظا بالتجارة إلى حد أثارعَجَبه فقال :لقد رأيتني لو رفعت حجرا لوجدت تحته فضة وذهبا وكانت التجارة عند عبد الرحمن بن عوف عملاً وسعياً لا لجمع المال ولكن للعيش الشريف ، وهذا ما نراه حين آخى الرسول -صلى الله عليه وسلم-بين المهاجرين والأنصار ، فآخى بين عبد الرحمن بن عوف و سعد بن ربيع ،فقال سعد لعبد الرحمن :أخي أنا أكثر أهل المدينة مالا فانظر شطر مالي فخذه ، وتحتي امرأتان فانظر أيتهما أعجب لك حتى أطلّقها وتتزوجها فقال عبد الرحمن :بارك الله لك في أهلك ومالك ، دُلوني على السوق وخرج الى السوق فاشترى وباع وربح

    حق الله
    كانت تجارة عبد الرحمن بن عوف ليست له وحده ، وإنما لله والمسلمون حقا فيها ، فقد سمع الرسول -صلى الله عليه وسلم- يقول يوما : يا بن عوف إنك من الأغنياء ، وإنك ستدخل الجنة حَبْوا ، فأقرض الله يُطلق لك قدميك ومنذ ذاك الحين وهو يقرض الله قرضـا حسنا ، فيضاعفـه الله له أضعافـا ، فقد باع يوما أرضا بأربعين ألف دينار فرّقها جميعا على أهله من بني زُهرة وأمهات المسلمين وفقراء المسلمين ،وقدّم خمسمائة فرس لجيوش الإسلام ، ويوما آخر ألفا وخمسمائة راحلة
    وعند موته أوصى بخمسين ألف دينار في سبيل الله ، وأربعمائة دينار لكل من بقي ممن شهدوا بدرا حتى وصل للخليفة عثمان نصيبا من الوصية فأخذها وقال إن مال عبد الرحمن حلال صَفْو ، وإن الطُعْمَة منه عافية وبركة وبلغ من جود عبد الرحمن بن عوف أنه قيل أهل المدينة جميعا شركاء لابن عوف في ماله ، ثُلث يقرضهم ، وثُلث يقضي عنهم ديونهم ، وثلث يصِلَهم ويُعطيهم وخلّف بعده ذهبُ كثير ، ضُرب بالفؤوس حتى مجلت منه أيدي الرجال

    قافلة الإيمان
    في أحد الأيام اقترب على المدينة ريح تهب قادمة اليها حسبها الناس عاصفة تثير الرمال ، لكن سرعان ما تبين أنها قافلة كبيرة موقَرة الأحمال تزحم المدينة وترجَّها رجّا ، وسألت أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- :ما هذا الذي يحدث في المدينة ؟وأُجيبت أنها قافلة لعبد الرحمن بن عوف أتت من الشام تحمل تجارة له فَعَجِبَت أم المؤمنين قافلة تحدث كل هذه الرجّة ؟فقالوا لها أجل يا أم المؤمنين ، إنها سبعمائة راحلة
    وهزّت أم المؤمنين رأسها وتذكرت أما أني سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول رأيت عبد الرحمن بن عوف يدخل الجنة حَبْوا ووصلت هذه الكلمات الى عبد الرحمن بن عوف ، فتذكر أنه سمع هذا الحديث من النبي -صلى الله عليه وسلم- أكثر من مرة ، فحثَّ خُطاه الى السيدة عائشة وقال لها :لقد ذكَّرتني بحديث لم أنسه ثم قال :أما إني أشهدك أن هذه القافلة بأحمالها وأقتابها وأحْلاسِها في سبيل الله ووزِّعَت حُمولة سبعمائة راحلة على أهل المدينة وما حولها

    الخوف
    وثراء عبد الرحمن -رضي الله عنه- كان مصدر إزعاج له وخوف ، فقد جيء له يوما بطعام الإفطار وكان صائما ، فلما وقعت عليه عيناه فقد شهيته وبكى ثم قال : استشهد مصعب بن عمير وهو خير مني فكُـفّـن في بردة إن غطّت رأسه بدت رجلاه ، وإن غطّت رجلاه بدا رأسه ، واستشهد حمزة وهو خير مني ، فلم يوجد له ما يُكَـفّـن فيه إلا بردة ، ثم بُسِـطَ لنا في الدنيا ما بُسـط ، وأعطينا منها ما أعطينا وإني لأخشى أن نكون قد عُجّلـت لنا حسناتنا
    كما وضع الطعام أمامه يوما وهو جالس مع أصحابه فبكى ، وسألوه :ما يبكيك يا أبا محمد ؟ قال :لقد مات رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وما شبع هو وأهل بيته من خبز الشعير ، ما أرانا أخّرنا لما هو خير لنا
    وخوفه هذا جعل الكبر لا يعرف له طريقا ، فقد قيل :أنه لو رآه غريب لا يعرفه وهو جالس مع خدمه ، ما استطاع أن يميزه من بينهم

    الهروب من السلطة
    كان عبد الرحمن بن عوف من الستة أصحاب الشورى الذين جعل عمر الخلافة لهم من بعده قائلا : لقد توفي رسول الله وهو عنهم راض وأشار الجميع الى عبد الرحمن في أنه الأحق بالخلافة فقال : والله لأن تُؤخذ مُدْية فتوضع في حَلْقي ، ثم يُنْفَذ بها إلى الجانب الآخر ، أحب إليّ من ذلك وفور اجتماع الستة لإختيار خليفة الفاروق تنازل عبد الرحمن بن عوف عن حقه الذي أعطاه إياه عمر ، وجعل الأمر بين الخمسة الباقين ، فاختاروه ليكون الحكم بينهم وقال له علي -كرم الله وجهه-لقد سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يصفَك بأنك أمين في أهل السماء ، وأمين في أهل الأرض فاختار عبد الرحمن بن عوف (عثمان بن عفان ) للخلافة ، ووافق الجميع على إختياره

    وفاته
    في العام الثاني والثلاثين للهجرة جاد بأنفاسه -رضي الله عنه- وأرادت أم المؤمنين أن تخُصَّه بشرف لم تخصّ به سواه ، فعرضت عليه أن يُدفن في حجرتها الى جوار الرسول وأبي بكر وعمر ، لكنه استحى أن يرفع نفسه الى هذا الجواروطلب دفنه بجوار عثمان بن مظعون إذ تواثقا يوما أيهما مات بعد الآخر يدفن الى جوار صاحبه وكانت يتمتم وعيناه تفيضان بالدمع :إني أخاف أن أحبس عن أصحابي لكثرة ما كان لي من مال ولكن سرعان ما غشته السكينة واشرق وجهه وأرْهِفَت أذناه للسمع كما لو كان هناك من يحادثه ، ولعله سمع ما وعده الرسول -صلى الله عليه وسلم- :عبد الرحمن بن عوف في الجنة
    الى اللقاء مع الصحابى الجليل الزبير بن العوام
    مع تحياتى
    محمد كامل




  5. #15

    • د. محمد سعيد عيسى غير متواجد حالياً
    • مشرف

    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    العمر
    75
    المشاركات
    1,147

    افتراضي

    الاستاذ محمد كامل

    جزاك الله خير الجزاء



    وذادك تقوى وايمان

  6. #16

    • محمد كامل غير متواجد حالياً
    • مشـــــــــرف

    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    العمر
    58
    المشاركات
    1,180

    افتراضي

    شكرا لك سيدى الفاضل الدكتور محمد سعيد مرورك اسعدنى لك تحياتى
    اقدم لك هذه الوردة

    محمد كامل

  7. #17

    • م/ إيهاب عبد المؤمن غير متواجد حالياً
    • أبو حازم

    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    3,596

    افتراضي

    ربنا يجزيك دايماً الخير كله علي ماتسعدنا به دائماً أستاذ محمد
    دعاء تفريج الكرب

    لا إله إلا الله الحليم العظيم لا إله إلا الله رب العرش العظيم

    لا إله إلا الله رب السموات السبع ورب الأرض ورب العرش
    الكريم

  8. #18

    • محمد كامل غير متواجد حالياً
    • مشـــــــــرف

    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    العمر
    58
    المشاركات
    1,180

    افتراضي

    شكرا اخى الكريم على هذه الكلمات واسال الله ان يحشرنا برحمته مع هؤلاء الصحابة رضوان الله عليهم اجمعين

    مع تحياتى
    محمد كامل

  9. #19

    • عبير
    • Guest

    افتراضي

    متابعون معك بشغف أخي في الله / محمد كامل

    أثابك الله الثواب الحسن وجزاك خيرا كثيرا

    في عناية الرحمن
    وبتوفيق منه

  10. #20

    • محمد كامل غير متواجد حالياً
    • مشـــــــــرف

    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    العمر
    58
    المشاركات
    1,180

    افتراضي

    الاخت عبير لاحرمنا الله منك وجزاك الله خير على ماتقومين به من اجل منتدانا العظيم ليرتفع عاليا وسط المنتدايات مرفرفا خفاقا

    محمد كامل

+ الرد على الموضوع
صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1 2 3 4 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك