+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: إنك لا تهدي من أحببت ولكن اللّه يهدي من يشاء

  1. #1

    • عبير
    • Guest

    افتراضي إنك لا تهدي من أحببت ولكن اللّه يهدي من يشاء

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

    أيها الإخوة في الله
    ما أعظم نعمة الإسلام التي منّ وأنعم الله تعالى علينا بها
    فنعمة الإسلام هي التي جبلنا عليها
    فنحن الذين أنعم الله علينا ببيئة إسلامية وجدنا فيها أسلافنا مسلمين موحدين مؤمنين
    بالله ورسوله محمد (صلى الله عليه وسلم )
    وبجميع أنبيائه ورسله وهذا فضل وكرم ومنُُّ من الله سبحانه وتعالى علينا

    فكيف بمن ولد في بيئة غير بيئة الإسلام فجاهد وتحدى وصارع
    إلى أن ركب سفينة النجاة ليصل إلى بر الأمان الذي ما بعده أمان
    المتمثل في نعمة الإسلام التي هداه الله تبارك وتعالى إليها.

    إخوتي في الله
    إليكم هذه القصة التي تحمل بين طياتها
    قصة طفل بن قسيس هداه الله إلى نعمة الإسلام
    فلنقرأها كما جاءت على لسان راويها.


    في الطائرة التي أقلتني من جدة متجهة الى باريس، قابلته بعد أن عرفته، كان قد أرخى رأسه على وسادة المقعد، وأراد أن يغفو فقلت له:

    السلام عليكم أبا محمد أين أنت يا رجل، انها لصدفة جميلة أن ألتقي بك هنا في الطائرة ولن أدعك تنام فليس هناك وقت للنوم.
    ألا ترى هؤلاء المضيفين والمضيفات يحتاجون إلى دعوة ونصح وإرشاد؟...
    قم وشمر عن ساعد الجد لعل اللّه أن يهدي أحدهم على يدك فيكون ذلك خيراً لك من حمر النعم.
    ألسنا أمة داعية? لم النوم? قم لا راحة بعد اليوم. فرفع الرجل بصره وحدق بي, وما أن عرفني حتى هب واقفاً وهو يقول:
    دكتور سرحان غير معقول!! لا أراك على الأرض لأجدك في السماء أهلاً أهلاً، لم أكن أتوقع أن أراك على الطائرة ،ولكنك حقيقة كنت في بالي فقد توقعت أن أراك في فرنسا أو جنوب إفريقيا. ألا زلت تعمل هناك مديراً لمكتب الرابطة؟
    ولكن أخبرني، ماهذه اللحظات الجميلة التي أراك واقفاً فيها أمامي في الطائرة!!.. إنني لا أصدق عيني..
    - صدق يا أخي صدق.. ألا تراني أقف أمامك بشحمي ولحمي, بم كنت تفكر، أراك شارد الذهن.
    - نعم كنت أفكر في ذلك الطفل ذي العشر سنوات الذي قابلته في جوهانسبرج، والذي أسلم ولم يسلم والده القسيس.
    - ماذا طفل أسلم ووالده قسيس ؟.. قم.. قم حالاً.. وأخبرني عن هذه القصة فإنني أشم رائحة قصة جميلة، قصة عطرة، هيا بربك أخبرني.
    - إنها قصة أغرب من الخيال, ولكن اللّه سبحانه وتعالى اذا أراد شيئاً فإنه يمضيه، بيده ملكوت كل شيء -سبحانه- يهدي من يشاء ويضل من يشاء.

    وإليك القصة
    كنت في مدينة جوهانسبرج وكنت أصلي مرة في مسجد، فاذا بطفل عمره عشر سنوات يلبس ثياباً عربية، أي ثوباً أبيض وعباءة عربية خليجية تحملها كتفاه، وعلى رأسه الكوفية والعقال.
    فشدني منظره، فليس من عادة أهل جنوب أفريقيا أن يلبسوا كذلك، فهم يلبسون البنطال والقميص, ويضعون كوفية على رؤوسهم، أو أنهم يلبسون الزي الإسلامي الذي يمتاز به( مسلمو الهند والباكستان).
    فمر من جانبي، وألقى علي تحية الإسلام، فرددت عليه التحية، وقلت له: هل أنت سعودي؟
    فقال لي: لا أنا مسلم، أنتمي لكل أقطار الإسلام، فتعجبت وسألته:
    لماذا تلبس هذا الزي الخليجي ؟ فرد علي:
    لأني أعتز به، فهو زي المسلمين.
    - فمر رجل يعرف الصبي وقال: اسأله كيف أسلم
    - فتعجبت من سؤال الرجل بأن أسأل الغلام كيف أسلم.. فقلت للرجل:
    أو ليس مسلماً ؟! ثم توجهت بسؤال للصبي: ألم تكن مسلماً من قبل، ألست من عائلة مسلمة؟!!.. ثم تدافعت الأسئلة في رأسي
    ولكن الصبي قال لي: سأقول لك الحكاية من بدايتها حتى نهايتها ولكن أولاً.. قل لي من أين أنت؟
    - أنا من مكة المكرمة.
    وما أن سمع الطفل جوابي بأني من مكة المكرمة حتى اندفع نحوي يريد معانقتي وتقبيلي وأخذ يقول:
    من مكة!! من مكة!! وما أسعدني أن أرى رجلاً من مكة المكرمة بلد اللّه الحرام. إني اتشوق لرؤيتها.
    فتعجبت من كلام الطفل وقلت له: بربك أخبرني عن قصتك.. فقال الطفل:
    - ولدت لأب كاثوليكي قسيس يعيش في مدينة شيكاغو بأمريكا، وهناك ترعرت وتعلمت القراءة والكتابة في روضة أمريكية تابعة للكنيسة. ولكن والدي كان يعتني بي عناية كبيرة من الناحية التعليمية فكان دائماً ما يصحبني للكنيسة، ويخصص لي رجلاً يعلمني ويربيني ثم يتركني والدي في مكتبة الكنيسة لأطالع المجلات الخاصة بالأطفال والمصبوغة بقصص المسيحية.
    وفي يوم من الأيام بينما كنت في مكتبة الكنيسة، امتدت يدي الى كتاب موضوع على أحد أرفف المكتبة، فقرأت عنوان الكتاب فإذا به كتاب الإنجيل.. وكان كتاباً مهترئاً.
    ولفضولي أردت أن أتصفح الكتاب، وسبحان اللّه، ما أن فتحت الكتاب حتى سقطت عيناي (ومن أول نظرة) على سطر عجيب ، فقرأت آية تقول: وهذه ترجمتها بتصرف: (وقال المسيح: سيأتي نبي عربي من بعدي اسمه أحمد)..
    فتعجبت من تلك العبارة وهرعت إلى والدي وأنا أسأله بكل بساطة، ولكن بتعجب:
    - والدي, والدي أقرأت هذا الكلام في هذا الإنجيل؟ فرد والدي: وما هو؟
    قلت :هنا في هذه الصفحة كلام عجيب.. يقول المسيح فيه إن نبياً عربياً سيأتي من بعده. من هو يا أبي النبي العربي الذي يذكره المسيح بأنه سيأتي من بعده؟ ويذكر أن اسمه أحمد ، وهل أتى أم ليس بعد يا والدي ؟..

    وصدقوني أيها الإخوة لقد شعرت بأني أريد أن تطول الرحلة لأدرك بقية القصة. فلقد شدتني القصة وأحداثها، منذ بدأها أبو محمد فقلت:
    أكمل يا أبا محمد فالوقت قصير..
    فقال أبو محمد : لا تقاطعني لو أردتني أن أكمل.. فقلت له:
    هون عليك أبا محمد، أريد معرفة بقية القصة بسرعة. فقال أبو محمد:
    - فاذا بالقسيس يصرخ في الطفل البريء ويصيح فيه: من أين أتيت بهذا الكتاب ؟
    - من المكتبة يا والدي، مكتبة الكنيسة، مكتبتك الخاصة التي تقرأ فيها..
    - أرني هذا الكتاب، إن ما فيه كذب وافتراء على السيد المسيح..
    - ولكنه في الكتاب، في الإنجيل يا والدي ألا ترى ذلك مكتوباً في الإنجيل..
    - مالك ولهذا فأنت لا تفهم هذه الأمور، أنت لا زلت صغيراً... هيا بنا إلى المنزل
    فسحبني والدي من يدي وأخذني إلى المنزل، وأخذ يصيح بي ويتوعدني، وبأنه سيفعل بي كذا وكذا اذا أنا لم أترك ذلك الأمر..
    ولكنني عرفت أن هناك سراً يريد والدي أن يخفيه علي.
    ولكن اللّه هداني بأن أبدأ البحث عن كل ما هو عربي لأصل إلى النتيجة ، فأخذت أبحث عن العرب لأسألهم فوجدت مطعماً عربياً في بلدتنا فدخلت وسألت عن النبي العربي فقال لي صاحب المطعم:
    - اذهب إلى مسجد المسلمين وهناك سيحدثونك عن ذلك أفضل مني
    فذهب الطفل للمسجد وصاح في المسجد:
    - هل هناك عرب في المسجد، فقال له أحدهم:
    - ماذا تريد من العرب ؟.. فقال لهم:
    - أريد أن أسأل عن النبي العربي أحمد. فقال له أحدهم:
    - تفضل اجلس، وماذا تريد أن تعرف عن النبي العربي ؟.... قال:
    - لقد قرأت أن المسيح يقول في الإنجيل الذي قرأته في مكتبة الكنيسة أن نبياً عربياً اسمه أحمد سيأتي من بعده. فهل هذا صحيح ؟ قال الرجل:
    - هل قرأت ذلك حقاً؟... إن ما تقوله صحيح يا بني ونحن المسلمون أتباع النبي العربي محمد صلى اللّه عليه وسلم. ولقد ذكر قرآننا مثل ما ذكرته لنا الآن.
    فصاح الطفل وكأنه وجد ضالته: أصحيح ذلك؟!!
    - نعم صحيح، انتظر قليلاً. وذهب الرجل وأحضر معه نسخة مترجمة لمعاني القرآن الكريم، وأخرج الآية من سورة الصف التي تقول:
    {ومبشراً برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد} فصاح الطفل:
    أرني إياها. فأراه الرجل الآية المترجمة. فصاح الطفل: يا الـهي كما هي في الإنجيل ، لم يكذب المسيح ولكن والدي كذب علي..
    كيف أفعل أيها الرجل لأكون من أتباع هذا النبي (محمد صلى اللّه عليه وسلم) فقال:
    أن تشهد أن لا اله إلا اللّه وأن محمداً عبده ورسوله ،فقال الطفل:
    - أشهد أنه لا إله إلا اللّه وأن محمداً عبده ورسوله-
    . ما أسعدني اليوم.. سأذهب لوالدي وأبشره.. وانطلق الطفل فرحاً لوالده القسيس..
    - والدي والدي لقد عرفت الحقيقة.. إن العرب موجودون في أمريكا والمسلمين موجودون في أمريكا وهم أتباع
    محمد (صلى اللّه عليه وسلم)

    ولقد شاهدت القرآن عندهم يذكر نفس الآية التي أريتك إياها في الإنجيل. لقد أسلمت..
    أنا مسلم الآن يا والدي. هيا أسلم معي لابد أن تتبع هذا النبي محمد( صلى اللّه عليه وسلم). هكذا أخبرنا عيسى في الإنجيل..
    فإذا بالقسيس وكأن صاعقة نزلت على رأسه. فسحب ابنه الصغير وأدخله في غرفة صغيرة وأغلق عليه الباب ساجناً إياه ، وطلب بعدم الرأفة معه. وظل في السجن أسابيع يؤتى إليه بالطعام والشراب، ثم يغلق عليه مرة أخرى.
    وعندما خاف أن يفتضح أمره لدى السلطات الحكومية - بعد أن أخذت المدرسة التي يدرس فيها الإبن تبعث تسأل عن غياب الإبن-
    وخاف أن يتطور الأمر وقد يؤدي به إلى السجن.
    ففكر في نفي ابنه إلى تنزانيا في أفريقيا حيث يعيش والدا القسيس، وبالفعل نفاه إلى هناك وأخبر والديه بأن لا يرحموه إذا ما هو عاد لكلامه وهذيانه كما يزعمون.. وإن كلفهم الأمر بأن يقتلوه فليقتلوه هناك ففي إفريقيا لن يبحث عنه أحد!!
    سافر الطفل إلى تنزانيا ولكنه لم ينس إسلامه، وأخذ يبحث عن العرب والمسلمين حتى وجد مسجداً فدخله وجلس إلى المسلمين وأخبرهم بخبره.. فعطفوا عليه وأخذوا يعلمونه الإسلام. ولكن الجد اكتشف أمره فأخذه وسجنه كما فعل والده من قبل، ثم أخذ في تعذيب الغلام..
    ولكنه لم ينجح في إعادة الطفل عن عزمه، ولم يستطع أن يثنيه عما يريد ان يقوم به وزاده السجن والتعذيب تثبيتاً وقوة للمضي فيما أراد له اللّه.. وفي نهاية المطاف أراد جده أن يتخلص منه، فوضع له السم في الطعام ولكن اللّه لطف به، ولم يقتل في تلك الجريمة البشعة..
    فبعد أن أكل قليلاً من الطعام أحس أن أحشاءه تؤلمه فتقيأ، ثم قذف بنفسه من الغرفة التي كان بها إلى شرفة ومنها إلى الحديقة التي غادرها سريعاً إلى جماعة المسجد الذين أسرعوا بتقديم العلاج اللازم له حتى شفاه اللّه سبحانه وتعالى..
    بعدها أخبرهم أن يخفوه لديهم ثم هربوه إلى أثيوبيا مع أحدهم، فأسلم على يده في أثيوبيا عشرات من الناس دعاهم إلى الإسلام..
    - ماذا... أسلم على يده عشرات من الناس؟.. سألت أبا محمد..
    فصاح بي أن أصمت إن أردت ان يواصل حديثه. فأسرعت بالصمت المطبق.
    فقال أبو محمد: قال لي الغلام:
    - ثم خاف المسلمون علي فأرسلوني الى جنوب إفريقيا وها أنذا هنا في جنوب أفريقيا. أجالس العلماء وأحضر اجتماعات الدعاة أين ما وجدت.. وأدعو الناس للإسلام ،هذا الدين الحق.. دين الفطرة.. الدين الذي أمرنا اللّه أن نتبعه.. الدين الخاتم.. الدين الذي بشر به المسيح عليه السلام بأن النبي محمد سيأتي من بعده وعلى العالم أن يتبعه.. إن المسيحيين لو اتبعوا ما جاء في المسيحية الحقيقية لسعدوا في الدنيا والآخرة... فها هو الإنجيل غير المحرف الذي وجدته في مكتبة الكنيسة بشيكاغو يقول ذلك..
    لقد دلني اللّه على ذلك الكتاب ومن أول صفحة افتحها، وأول سطر أقرأه.. تقول لي الآيات:
    (قال المسيح ان نبياً عربياً سيأتي من بعدي اسمه أحمد)..
    يا الـهي ما أرحمك، ما أعظمك، هديتني من حيث لا أحتسب.. وأنا ابن القسيس الذي ينكر ويجحد ذلك!!.
    لقد دمعت عيناي يا دكتور وأنا استمع إلى ذلك الطفل الصغير (المعجزة) في تلك السن الصغيرة، يهديه اللّه بمعجزة لم أكن أتصورها..
    يقطع كل هذه المسافات هارباً بدينه..
    لقد استمعت إليه وصافحته وقبلته وقلت له بأن اللّه سيكتب الخير على يديه إن شاء اللّه...
    ثم ودعني الصغير.. وتوارى في المسجد.. ولن أنسى ذلك الوجه المشع بالنور والإيمان وجه ذلك الطفل الصغير.. الذي سمى نفسه محمداً..
    فقلت لأبي محمد: لقد أثرت فيّ يا رجل.. إنها قصة عجيبة.. لقد شوقتني لرؤية هذا الطفل الصغير.. ولم أكمل كلامي حتى سمعت صوت المضيف يخبرنا أن نلزم أماكننا فلقد قرب وصولنا إلى مطار شارل ديجول الدولي في باريس.
    فجلست في مكاني وأنا أردد: {إنك لا تهدي من أحببت ولكن اللّه يهدي من يشاء}.
    وسافرت مرة إلى جنوب أفريقيا، وصورة الطفل محمد في مخيلتي لم تتركني، وأخذت أسأل عنه.. فكانوا يقولون لي إنه كان هنا وسافر إلى مدينة أخرى يدعو الناس إلى اللّه..
    وكنت متشوقاً أن ألقاه.. وسألقاه يوماً ان شاء اللّه واذا طال بنا العمر.. فهل أنتم متشوقون أيضاً؟..

    بقلم د/ عبدالعزيز أحمد سرحان


    كلمات البحث

    راعي عام زراعه عامة .انتاج حيواني .صور زراعية .الصور الزراعية .هندسة زراعية.ارانب. ارنب.الارنب.خضر.خضار.خضر مكشوفة.محصول.محاصيل.المحاصيل.ابحاث زراعية.بحث زراعي.بحث مترجم.ترجمة بحثية.نباتات طبية.نباتات عطرية.تنسيق حدائق.ازهار .شتلات.افات.افة.الافة.حشرات.حشرة.افة حشريا.نيماتودا.الديدان الثعبانية.قمح.القمح.الشعير.الارز.ارز.اراضي طينية. اراضي رملية.برامج تسميد.استشارات زراعية .برامج مكافحة.امراض نبات .الامراض النباتية.مرض نباتي.فطريات .بكتيريا.كيمياء زراعية .الكيمياء الزراعيه.تغذية .التغذية.خضر مكشوفة.صوب زراعية.السمك.زراعه السمك.مشتل سمكي. زراعة الفيوم.مؤتمرات زراعية.مناقشات زراعية.التقنية.براتمج نت.برامج جوال.كوسة, خيار,طماطم.بندورة.موز.بطيخ؟خيار.صوب.عنكبوت.ديدان.بياض دقيقي.بياض زغبي.فطريا



  2. #2

    • د ربيع غير متواجد حالياً
    • مساعد الادارة

    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    المشاركات
    2,030

    افتراضي

    قصة جميلة و معبرة
    و فى إسلام كل الإخوة الذين أسلموا قصص جميلة
    مثل قصتك هذه و فعلا إن الهدى هدى الله
    إِنَّكَ لاَ تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ قَلَكِنَّ اللـه يَهْدِي مَن يَشَآءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ

    تحياتى لكى أيتها العبير
    د ربيع

  3. #3

    • د. محمد سعيد عيسى غير متواجد حالياً
    • مشرف

    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    العمر
    75
    المشاركات
    1,147

    افتراضي

    عبير العبير
    رائع روعة عبيرك
    المنثور فى ارجاء الموضوع
    جزاكى الله خيرا بهذا السرد القيم



    دمتى بخير

  4. #4

    • م/ إيهاب عبد المؤمن غير متواجد حالياً
    • أبو حازم

    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    3,596

    افتراضي

    سبحان الهادي البديع

    لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

    جزاكِ الله خيراً
    دعاء تفريج الكرب

    لا إله إلا الله الحليم العظيم لا إله إلا الله رب العرش العظيم

    لا إله إلا الله رب السموات السبع ورب الأرض ورب العرش
    الكريم

  5. #5

    • aboabdulh غير متواجد حالياً
    • عضو

    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    العمر
    55
    المشاركات
    39

    افتراضي

    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

  6. #6

    • عبير
    • Guest

    افتراضي

    إن الإسلام هو الجمال السامي
    وقصصه لا بد وأن تكون جميلة
    طوبى لمن شرح الله صدره للإسلام وهداه لنور حقه ويقينه

    أستاذي الفاضل

    د/ ربيع

    حضور كريم لك سيدي

    دمت في رعاية الرحمن وحفظه

  7. #7

    • عبير
    • Guest

    افتراضي

    وبارك الله فيك أستاذنا الفاضل

    د/ محمد سعيد عيسى

    نسأل الله تبارك وتعالى أن ينير بصائرنا
    ويغسل بنوره مهجنا
    ويهدينا لما يحبه ويرضاه
    ونحمده تعالى على أكبر نعمة وهي نعمة الإسلام
    التي شرح سبحانه وتعالى قلوبنا لها

    فالحمد لله وله سبحانه الحمد على نعمة الحمد



    سيدي الكريم
    دمت برضا الرحمن

+ الرد على الموضوع

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. بهدي لكم صورة من البومي
    بواسطة شلبي سعيد في المنتدى الطبيعة الخلابة
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 18-09-2010, 11:05 PM
  2. قابيل الذي أحببت
    بواسطة نزار الوحيدي في المنتدى عذب الكلام
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 23-07-2009, 02:24 PM
  3. أيها الرجل الذي أحببت !!
    بواسطة زهرة الحياة في المنتدى عذب الكلام
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 09-07-2009, 11:54 AM
  4. يامن أحببت ولم أرها
    بواسطة معاذ في المنتدى عذب الكلام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 22-05-2009, 12:20 AM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك