د/ ربيع
أخي في الله
معاني كلمات تعليقك وسام به أفخر
ليتني كنت كل ذلك الذي ذكرته سيدي
وإن كان لي شيئا مما ذكرت فذلك يعود
لتواجدي هنا بين ظهرانيكم
فمنكم أقتبس ومنكم أتعلم وبكم أكون
تحياتي سيدي الكريم
د/ ربيع
أخي في الله
معاني كلمات تعليقك وسام به أفخر
ليتني كنت كل ذلك الذي ذكرته سيدي
وإن كان لي شيئا مما ذكرت فذلك يعود
لتواجدي هنا بين ظهرانيكم
فمنكم أقتبس ومنكم أتعلم وبكم أكون
تحياتي سيدي الكريم
سيدي العزيز
أخي في الله
د/ محمد سعيد عيسى
بارك الله فيك ولك
على تلك النفحات الابتهالية التي شملتها
أبيات القصيدة الرائعة في ردك
إضافة غالية سيدي الكريم
شكرا لك الحضور الطيب
موضوعك رائع ابنتى واشعارك من ذهب ويسعدنى ان اشارك بكلماتى البسيطه امام كلماتك ولكنها كبيره لانها فى حب الرسول
فى حب الرسول
********
امسكت بقلمى لأكتب فى حب الرسول
مدادى دمعى متمنيا لقاءه عند الرحيل
وانا امام قبرك تذكرت هجرتك من مكة للمدينة ارض الوصول
ماثل لأمر ربك ومعك ابو بكر الصديق والخليل
تذكرتك يا حبيبى ودمعى من مقلتىّ يسيل
وانت تفارق أرض مولدك مكة والكعبة وابراهيم الخليل
وسمعت قولك يعز عليّ يا مكة الفراق والرحيل
وتذكرت غار حراء وابو بكر ومعه الرسول
والعنكبوت والحمام منع النظر اليهم والوصول
وتمنيت لقاءك مع أهل المدينة اللقاء الجميل
خرجوا جميعا للقائك بالغناء والتهليل
وحملك على الاعناق الشعب المضياف الأصيل
واكملت فيها دعوتك حتى أذن الرحمن لك بالرحيل
وتخيلتك بالكعبة وانت حولها تطوف
ودعوتك للاسلام واستجاب لدعوتك الالوف
آمنوا بدعوتك دون تردد أو خوف
حاملين راية الاسلام حاملين معك السيوف
من نصر لنصر وكنت لأمتك الحنون العطوف
وفى الآخره لهم الشفيع عند الرحمن الرؤوف
*******************
مع تحياتى وكل عام وانتم بخير
شوقى غنيم
الشاعر المصرى
عضو رابطة الكتاب العرب
ورابطة المنى والأرب الثقافيه
سيدي الفاضل
شاعرنا الذي أضافت إبداعاتك البريق لهذا الركن من هذا النادي
وأضفت عليه الكثير الهائل من فيض معاني جميل الأحاسيس
وصادق البوح المكنون
أستاذنا شوقي غنيم
كلمات في ذكر سيد البرية ( صلى عليه وسلم ) ولا أروع
دمت أستاذي ودام إبداعك الراقي
يا سَائِلي عَنْ مَذْهَبـِي وعَقيـدَتِي * رُزِقَ الهُـدى مَنْ لِلـْهِـدايةِ يَسـْأَل
اسمَعْ كَـلامَ مُحَقـِّقٍ في قَـولـِه * لا يَنْـثـَني عَـنـهُ ولا يَـتـَبَـدَّل
حُـبُّ الصـَّحابَةِ كُلُّهُمْ لي مَذْهَبٌ * وَمَـوَدَّةُ الـقُـرْبى بِهـا أَتَـوَسّـل
وَلِكُـلِّهِمْ قَـدْرٌ وَفَضْلٌ سـاطِـعٌ * لكِنـَّما الصِّـديـقُ مِنْهـُمْ أَفْضَـل
وأُقِـرُّ بِالقـُرآنِ مـا جاءَتْ بِـه * آياتُـهُ فَـهُـوَ القـَديـمُ المُنْــزَلُ
وجمـيعُ آياتِ الصِّـفـاتِ أُمِرُّهـا * حَقـاً كمـا نَـقَـلَ الطِّـرازُ الأَوَّلُ
وأَرُدُّ عُـقْبـَتَـهـا إلى نُقَّـالِهـا * وأصـونُها عـن كُـلِّ ما يُتَخَـيَّـلُ
قُبْحـاً لِمَـنْ نَـبَذَ الكّـِتابَ وراءَهُ * وإذا اسْتَدَلَّ يقولُ: قـالَ الأخطَـلُ
والمؤمنـون يَـرَوْنَ حقـاً ربَّهُـمْ * وإلى السَّمـاءِ بِغَـيْرِ كَيْـفٍ يَنْـزِلُ
وأُقـِرُ بالميـزانِ والحَـوضِ الـذي * أَرجـو بأنـِّي مِنْـهُ رَيّـاً أَنـْهَـلُ
وكذا الصِّـراطُ يُمَدُّ فوقَ جَهَـنَّـمٍ * فَمُوَحِّـدٌ نَـاجٍ، وآخَـرُ مُهْمَـلُ
والنَّـارُ يَصْـلاها الشَّقيُّ بِحِكْمَـه، * وكـذا التَّـقِيُّ إلى الجِنَانِ سَيَدْخُـل
ولِكُـلِّ حـَيٍّ عـاقـلٍ في قـَبـرِهِ * عَمـَلٌ يُقـارِنُـهُ هنـاك وَيُسْـأَلُ
هـذا اعتقـادُ الشافِـعيِّ، ومالـكِ، * وأبي حنيفـةَ، ثم أحـمـدُ يَنْقِـلُ
فإِنِ اتَّـبَعْتَ سبيلَهُمْ فَـمُوَحِّـدٌ، * وإنِ ابْـتـَدَعْتَ فَما علـيكَ مُعَـوَّل
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)