ويقولون : أذَاني زيدٌ وما يأذيك غيرُ نفسِك.
والصواب : آذاني بالمدّ، وما يُؤذيك غيرُ نفْسِك.
ويقولون : أُجِيرَ.
والصواب : جِيرَ بحذف الألف.
لنا تتمة بإذن الله
ويقولون : أذَاني زيدٌ وما يأذيك غيرُ نفسِك.
والصواب : آذاني بالمدّ، وما يُؤذيك غيرُ نفْسِك.
ويقولون : أُجِيرَ.
والصواب : جِيرَ بحذف الألف.
لنا تتمة بإذن الله
ويقولون : جاء القومُ بأجمَعِهم
لتوهم أنه أجمَع الذي يؤكَّدُ به في مثل قولهم : هوَ لكَ أجمَع، والاختيار أن يقال بأجمُعِهم، بضم الميم
لأنه مجموعٌ جُمِع فكان على أفْعُل
كما يقال : فرْخ وأفْرُخ، وعبْد وأعْبُد
ويدل على ذلك أيضاً إضافته الى الضمير وإدخالُ حرف الجرّ عليه.
لنا تتمة بإذن الله
يقولون : سمعنا الآذان، وقد أذّنَ الأولى، وأذن العصر.
قال : وذلك كله خطأ
والصواب: الأذان على وزن فضعال، وقد أُذِّن بالأولى وبالعصر، وفيه لغة أخرى
يقال: الأَذين
وأنشدنا أحمد بن سعيد، قال : أنشدنا الشَّيْرَزي لجرير يهجو الأخطل :
هلْ تَشهدونَ من المشاعِر مَشْعراً ~~~ أو تَسمَعون لدى الصلاةِ أذينا
لنا تتمة بإذن الله
الأرامل لا يعرفونها إلا للنساء اللاتي كان لهن أزواج ففارقوهن بموت أو حياة
وليس كذلك
بل الأرامل :
المساكين، وإن كان لهن أزواج، ويقال لجماعة المساكين من الرجال أيضاً أرامل.
قال الشاعر:
هذي الأراملُ قدْ قَضيتَ حَاجَتَها ~~~ فمَنْ لحاجةِ هذا الأرْمَلِ الذّكَرِ
لنا تتمة بإذن الله
ويقولون في جمع أرض :
أراضٍ، فيخطئون فيه، لأن الأرض ثلاثية، والثلاثي لا يجمع على أفاعل.
والصواب : أن يقال في جمعها أرَضُون.
يقولون: أرْضون بسكون الراء. والصواب فتحها.
لنا تتمة بإذن الله
ويقولون : أزْمَعْتُ على المَسير
ووجه الكلام : أزمعتُ المَسيرَ
كما قال عنترة :
إنْ كُنتِ أزمعتِ المَسيرَ وإنّما ~~~ زُمّتْ رِكابُكُمُ بلَيْلٍ مُظلمِ
لنا تتمة بإذن الله
يقولون : قد ارْتُجّ على فلان الكلامُ
والصحيح : أُرْتِجَ.
ويقولون : أسْدَلْتُ عليه السِّتْرَ.
والصواب : سَدَلْتُه.
لنا تتمة بإذن الله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)