أستاذنا د/ ربيع
هي إطلالة ميمونة منك سيدي على هذه الصفحة
فكما تعودنا ذلك منك
فإن مداخلاتك دوما تأتي بثمار طيبة
لا هنت سيدي
دمت بخير
أستاذنا د/ ربيع
هي إطلالة ميمونة منك سيدي على هذه الصفحة
فكما تعودنا ذلك منك
فإن مداخلاتك دوما تأتي بثمار طيبة
لا هنت سيدي
دمت بخير
أستاذنا الجليل
د/ محمد سعيد
حضور وتشجيع طيبان منك سيدي
لطالما حظيت بهما صفحاتي المتواضعة
أرجوان أكون دوما عند حسن الظن
دمت بخير وعافية
أخي في الله
محمد فاضل
سيدي لا غرو إن جمعت مداخلتك تلك الدرر
فمنك نتعلم سيدي دوما سامي الكلام
دمت بخيروعافية
أخيتي العزيزة
بنت فلسطين
جميل أن أرى طيف روحك الجميلة
بين صفحاتي
لا حرمت منها عزيزتي
دمت بمودة وخير
يقولون: ابتعتُ عَبْداً وجاريةً أخْرَى، فيوهمون فيه
لأن العرب لم تصف بلفظتي آخر وأخرى وجمعها إلا بما يجانس المذكور قبله
كما قال سبحانه وتعالى:
(أفرأيْتُمُ اللاّتَ والعُزّى. ومَناةَ الثّالثةَ الأخرَى)
وكما قال تعالى: (ومَنْ كانَ مَريضاً أو على سفَرٍ فعِدّةٌ منْ أيّامٍ أُخَر...)
فوصف مناة بالأخْرى لمّا جانَسَتِ العُزّى واللاتَ، ووصف الأيام بالأُخَر لكونها من جنس الشهر.
والأَمَةُ ليست من جنس العَبْد لأنها مؤنثة وهو مذكر، كما لا يقال: جاءت هند ورجل آخر.
لنا تتمة بإذن الله
يقولون: أبْصَرتُ هذا الأمر قبل حدوثه.
والصواب أن يقال/ بصُرْتُ بهذا الأمر
لأن العرب تقول: أبصرتُ بالعين، وبَصُرت من البصيرة
ومنه قوله تعالى:
(... بَصُرْتُ بما لمْ تَبْصُروا بِهِ...)
وعليه فُسِّر قوله تعالى:
(فبصَرُك اليومَ حَديد)
أي: علمك نافذ، ومنه: بصير بالعلم.
لنا تتمة بإذن الله
يقولون: ابْدَأْ بِه أوّلاً. والصواب أن يقال: ابْدَأ بهِ أوّلُ بالضم،
كما قال معن بن أوس:
لعَمْرُك ما أدْري وإنّي لأوْجَلُ ... على أيِّنا تغْدو المَنيةُ أوّلُ
وإنما بُنِيَ هنا أوّلُ لأن الإضافة مُرادَة فيه، إذ تقدير الكلام:
ابْدأ أوَّل الناسِ، فلما قُطِع عن الإضافة بُنِي كما بُنيتْ أسماء الغايات، التي هي قبل وبعد.
لنا تتمة بإذن الله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)