+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 11

الموضوع: تلوث البيئة في العالم العربي ما بين الجهل و التجهيل

  1. #1

    • عبير
    • Guest

    افتراضي تلوث البيئة في العالم العربي ما بين الجهل و التجهيل


    المقال التالي هو للدكتور / مسلم محمد جودت اليوسف

    وهويتناول حماية البيئة التي جاء بها الإسلام قبل أن يعرفها الغرب من زمن بعيد


    ********************

    تلوث البيئة في العالم العربي ما بين الجهل و التجهيل


    الحمد لله رب العالمين حمدا كثيرا يوافي نعمه ، و يدفع عنا نقمه . و الصلاة والسلام على إمام المرسلين محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم رسول الرحمة ، والملحمة ، و بعد :

    قال تعالى :

    ( ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ) [1]

    بين البيان الإلهي : أن الشرك ، و المعاصي سبب لظهور الفساد في العالم ، و أن هذا الفساد سوف يعم كل الأرض برها وبحرها ، و من يقطن بهما من الكائنات الحية .

    إن من ينظر في عالمنا نظرة دقيقة متفحصة يتبين له أن درجة الفساد قد وصلت إلى أعلى نسبها .
    لذلك يجب علينا إعلان حالة الخطر في أعلى درجاتها فقد بلغ السيل أعلاه إما أن نغرق و نهلك ، أو نرجع إلى ربنا الرحيم وديننا القويم ، فننقذ أنفسنا ، وأولادنا من عذاب محقق جزاءا وفاقا لما فعلته أيدينا ، و تهاوننا.

    إن مصطلح البيئة لفظ مستحدث في لغتنا العربية ، اشتق من كلمة ( باء ) أي رجـع إلى مستقر .
    جاء بالمعجم الوسيط أن البيئة هـما المنزل ، و الحال . و جاء في قاموس المنجد في اللغة أن البيئة : هي الحالة ، و يقال : إنه حسن البيئة أي حسن الحالة .

    وفى القرآن الكريم يقول الله تعالى :
    ( وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا[2] الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) [3].

    وقد استخدم علماء المسلمين كلمة البيئة استخداما اصطلاحـيا منذ القرن الثالث الهجري ، و ربما كان ابن عبد ربه - صاحب العقد الفريد - هو أقدم من نجد عنده المعنى الاصطلاحي للكلمة ، و الذي يشير إلى الوسط الطبيعي
    ( الجغرافي ، و المكاني ، والإحيائي ) الذي يعيش فيه الكائن الحي . كما يشير إلى المناخ الاجتماعي
    ( السياسي الأخلاقي ، و الفكري ) المحيط بالإنسان .

    وقد عرفت البيئة في الاصطلاح الحديث : بأنها كل ما هو خارج عن كيان الإنسان ، وكل ما يحيط به من موجودات مرئية أو غير مرئية . مثل الماء والهواء .

    و أهم ما يميز البيئة الطبيعية هو ذلك التوازن الدقيق القائم بين عناصرها المختلفة ، فلو أن ظروفا ما أدت إلى إحداث تغيير من نوع ما في بيئة ما ، فإنه بعد فترة قليلة سوف يعود الحال إلى ما كانت عليه بقدرة الله تعالى .

    و من أمثلة ذلك لو أن ناراً قد دمرت جزءاً من إحدى الغابات ، فإنه بعد عدة أعوام سوف تعود هذه الأرض التي احترقت أشجارها إلى طبيعتها الأولى ، فتنمو بها الحشائش و الأعشاب ، ثم تكسى بالأشجار الباسقة مرة أخرى إلا إذا تدخل الإنسان وحال دون عودة الأمور إلى نصابها .

    قال تعالى :

    (وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنَّكَ تَرَى الأَرْضَ خَاشِعَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ إِنَّ الَّذِي أَحْيَاهَا لَمُحْيِي الْمَوْتَى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ )
    [4]سورة فصلت ، الآية 39 .

    لذلك سوف أبحث في أهم أركان البيئة لعظم خطرها على الإنسان ، و حياته ، واستمراره ، وهي تلوث الهواء ، و تلوث الماء و أخيرا تلوث الغذاء بالمبيدات

    يتبع


    كلمات البحث

    راعي عام زراعه عامة .انتاج حيواني .صور زراعية .الصور الزراعية .هندسة زراعية.ارانب. ارنب.الارنب.خضر.خضار.خضر مكشوفة.محصول.محاصيل.المحاصيل.ابحاث زراعية.بحث زراعي.بحث مترجم.ترجمة بحثية.نباتات طبية.نباتات عطرية.تنسيق حدائق.ازهار .شتلات.افات.افة.الافة.حشرات.حشرة.افة حشريا.نيماتودا.الديدان الثعبانية.قمح.القمح.الشعير.الارز.ارز.اراضي طينية. اراضي رملية.برامج تسميد.استشارات زراعية .برامج مكافحة.امراض نبات .الامراض النباتية.مرض نباتي.فطريات .بكتيريا.كيمياء زراعية .الكيمياء الزراعيه.تغذية .التغذية.خضر مكشوفة.صوب زراعية.السمك.زراعه السمك.مشتل سمكي. زراعة الفيوم.مؤتمرات زراعية.مناقشات زراعية.التقنية.براتمج نت.برامج جوال.كوسة, خيار,طماطم.بندورة.موز.بطيخ؟خيار.صوب.عنكبوت.ديدان.بياض دقيقي.بياض زغبي.فطريا



  2. #2

    • عبير
    • Guest

    افتراضي

    أولا - تلوث الهواء

    يتكون الغلاف الجوي من خليط من عدة غازات أهمها غاز الأوكسجين ، والنتروجين ، و يحتاج الإنسان العادي إلى قدر كبير من الهواء كل يوم ، فهو يتنفس ما يقارب لـ 22000 مرة في اليوم الواحد في حالة السكون ، و تزيد مرات التنفس على ذلك كثيرا عند الحركة ، و بذل المجهود .

    ويعتبر الهواء ملوثا إذا حدث تغير كبير في تركيبه لسبب من الأسباب ، أو إذا اختلط به بعض الشوائب ، أو الغازات الأخرى بقدر يضر بحياة الكائنات التي تستنشق الهواء .
    و تتعدد أشكال المواد المسببة لتلوث الهواء ، و هي قد تدخل جسم الإنسان عن طريق الجهاز التنفسي ، فتصل إلى الدم مباشرة ، أو تدخل إلى الجسم عن طريق مسام الجلد ، أو عن طريق الجهاز الهضمي مع الأغذية ، و المشروبات الملوثة .
    و أغلب العوامل المسببة لتلوث الهواء عوامل مستحدثة من صنع الإنسان نتيجة لما يسمى التقدم التكنولوجي ، و ظل التلوث يزداد يوما بعد يوم مع ازدياد الأخذ بالأساليب الصناعية ، و التكنولوجية الحديثة ، و ظل أثر هذه العوامل يتراكم على مر السنين حتى شعر الإنسان بخطرها المدمر على حياته .

    يتبع

  3. #3

    • عبير
    • Guest

    افتراضي

    ثانيا - تلوث الماء

    قال تعالى :
    ( وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ ) [5].

    إن الماء ضروري للحياة ، و لا غنى عنه لجميع الكائنات الحية ، و تأتي أهميته للإنسان بعد أوكسجين الهواء مباشرة . فالإنسان يحتاج إلى بعض لترات منه كل يوم ، لذلك يجب أن يكون هذا الماء نقيا في حدود سليما ، و إلا أصيب الإنسان بكثير من الأمراض ، والأضرار الجسيمة .

    وتعتبر مياه الأمطار من أنقى صور المياه الطبيعية ، و مع ذلك فإن يد التلوث قد تطالها ، فتحمل معها بعض الشوائب العالقة بالطبقات السفلى من الغلاف الجوي ، وتحملها معها إلى سطح الأرض . كما قد تتلوث مياه الأمطار فوق المناطق الصناعية ومناطق التجمع السكاني بسبب التلوث الهواء بدخان المصانع ، و بعوادم السيارات .

    فعند سقوط الأمطار تبدأ هذه المياه في إذابة كثير من المواد الموجودة في التربة من أمثال مبيدات الحشرات ؛ و غيرها ، كما أنها تجرف معها في طريقها كثيرا من الشوائب لتلقي بها في المجاري المائية مثل الأنهار ؛ و البحيرات .
    و من هنا يتضح ضرورة الاهتمام بالمكان الذي تؤخذ منه مياه الشرب للاستعمال الآدمي ، فيجب أن يكون ذلك من مكان يخلو من الشوائب ، و المواد العالقة ، و لا تحتوي على مواد ذائبة ، و بعيدا عن كل مصادر التلوث .
    و الحقيقة أن أغلب المدن ، و التجمعات السكنية تقع على ضفاف الأنهار ، والبحيرات ، فتؤخذ مياه الشرب للاستعمال الآدمي من المجاري المائية ، لذا يجب أن تكون هناك قوانين حازمة للمحافظة على هذا المصادر المائية من أي تلوث لتكون صالحة للاستعمال البشري .

    فمعظم النشاط الصناعي يطلق الشوائب ، و الفلزات السامة في الهواء ، و الماء دون أي رادع ، أو محاسب ، أو حتى رقيب حقيقي .
    لذلك أرى أن من المناسب قوله أن تلوث مصادر المياه قد بلغ درجة خطيرة جدا حتى وصل إلى المياه العميقة ، و قيعان البحار ، و بذلك أمتد أثر التلوث إلى كثير من أنواع الكائنات الحية التي تعيش في هذه البحار ، و المحيطات .
    ومن خلال تجاهل كثير من الحكومات لمشاكل التلوث من التوقع أن تزداد مشكلة التلوث خطورة بزيادة عدد سكان المدن وزيادة مياه الصرف الصحي ، و الفضلات الآدمية إضافة إلى مخلفات الصرف الناتجة من التجمعات الصناعية ، و التي يزداد حجمها ، و عددها يوما بعد يوم ، و ساعة بعد ساعة .



    يتبع

  4. #4

    • عبير
    • Guest

    افتراضي

    ثالثاً - تلوث الغذاء

    أفرط الإنسان في هذا العصر في استخدام المواد الكيمائية في كل الميادين ، و تعتبر المبيدات الحشرية المستخدمة في مكافحة الآفات من أخطر هذه المواد ، و أكثرها انتشاراً .
    ولا تزول أثر هذه المبيدات المتبقية في التربة إلا بعد انقضاء مدة طويلة قد تصل إلى أكثر من عشر سنوات ، وقد تحمل مياه الأمطار بعض هذه المبيدات من التربة إلى المجاري المائية ، و تسبب كثيرا من الأضرار لما بها من كائنات حية ، وقد تصيب بالضرر كلا من الحيوان ، و الإنسان .

    وقد تمتص النباتات التي تزرع في هذه التربة جزءا من هذه المبيدات ، و تختزنها في أسجتها ، ثم تنقل هذه المبيدات بعد ذلك إلى الحيوانات التي تتغذى بهذه النباتات ، وتظهر في ألبانها ؛ و لحومها ، و تسبب كثيرا من الضرر لمن يتناول هذه اللحوم و الألبان .

    وبعد الذي عرضت ، و بينت يتبين لنا حجم الخطورة ، و التهديد للبشر ، وجميع الأحياء ، فماذا يجب علينا أن نفعل أمام هذا الخطر الذي دخل جسمنا من الماء ، والهواء ، و الغذاء ، و الله المستعان .

    يتبع

  5. #5

    • د ربيع غير متواجد حالياً
    • مساعد الادارة

    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    المشاركات
    2,030

    افتراضي

    ما شاء الله على العبير عندما تختار الموضوعات القوية
    سلمت يداكى
    د ربيع

  6. #6

    • هبه محمد غير متواجد حالياً
    • عضو

    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    مصر
    العمر
    40
    المشاركات
    147

    افتراضي

    جزاكي الله خير عبير
    تسلمين علي ما تقديمينه من مواضيع مفيده للغايه

  7. #7

    • د. محمد سعيد عيسى غير متواجد حالياً
    • مشرف

    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    العمر
    75
    المشاركات
    1,147

    افتراضي


    عبير الورود
    بجد راااااااااااااائع
    موضوع هام جدا جدا جدا
    وللاسف الحكومات العربيه لاتعيره الاهتمام
    حسبنا الله ونعم الوكيل
    واضيف لتلك المعلومات القيمه
    ان تلوث الماء والهواء والغذاء يعتبر تلوثا محسوسا
    اما غير ذلك فهناك ملوثات للبيئة غير محسوسه
    ولا يحس بها الا فئات معينة من البشر والذين يملكون حسا مرهفا
    كالتلوث السمعى مثلا
    والتلوث النفسى وما اكثره فى مجتمعاتنا
    وهذان النوعان يحتاجان موضوعا منفصلا
    دمتى فى تالق




  8. #8

    • رضوى غير متواجد حالياً
    • عضو

    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    24

    افتراضي

    أضم صوتي للإخوة السابقين في التعليق
    موضوع رائع كبقية جميع مواضيعك أختي عبير شكرا لك

  9. #9

    • عبير
    • Guest

    افتراضي

    يجب علينا جميعا أفرادا ، و مجموعات ؛ و جمعيات أهلية ؛ و حكومية وطنية ؛ ودولية أن نهتم بما يلي :

    1- توعية الناس بخطورة التلوث ، و أساليب انتشاره ، و مقاومته ، والقضاء عليه .
    2- إنشاء منظمات خاصة أهلية مستقلة بقرارها و تمويلها تهتم بشأن التلوث ، وسبل مقاومته ، و فضح أسبابه و مرتكبيه .
    3- إيجاد البدائل الممكنة للاستعاضة عن مسببات التلوث بدعم من المنظمات المدنية الحديثة ، و الحكومات الوطنية و الأمم المتحدة أيضا .
    4- سن تشريعات صارمة موحدة بين الدولة العربية خاصة بحماية البيئة من التلوث و أسبابها .

    ولعل أهم النقاط التي أحب أن أبينها ، و أشرحها التشريعات الخاصة بحماية البيئة من التلوث :
    أن التشريعات الخاصة بحماية البيئة ليست أمرا مستحدثا في عالمنا العربي ، و لعل الشريعة الإسلامية كانت ، و ما زالت السباقة إلى هذا ، و من أمثلة ذلك قول الرسول الكريم – صلى الله عليه وسلم الوارد عن أبي هريرة :
    ( لا يبولن أحدكم في الماء الراكد ) [6].

    و في رواية أخرى رواها النسائي : ( لا يبولن أحدكم في الماء الراكد ثم يغتسل منه ) [7].

    في رواية الطبراني عن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم : نهى أن يبال في الماء الراكد و الجاري )[8] .
    لا شك أن منطوق ، و مفهوم هذا الحديث يحرم البول في الماء الراكد ، و الجاري ، فما بالك بأعظم ، و أخطر من البول من أمثال مصارف المدن ، و التجمعات السكنية ، و مخلفات المعامل ، و المصانع ، فلا شك أن حرمتها أشد لعموم خطورتها على عموم البشر ، و الأحياء .
    و هذا مما حرمه الإسلام ، و قاومه ، و شجع على القضاء عليه .
    فأتمنى من رجالات الشرع ، و القانون أن يستنبطوا تشريعات خاصة بحماية البيئة من الشريعة الإسلامية ، لأنها ستحترم

    و سيطبق أكثر من أي قانون أو تشريع آخر لمكانة الشريعة الإسلامية عند جميع المسلمين .
    هذا ، و قد صدر في كثير من دول العالم العربي تشريعات تستهدف حماية كثير من عناصر البيئة من التلوث ، بيد أن هذه القوانين ظلت في كثير من الأحيان حروف دون روح بسبب انتشار الفساد في كثير من الأنظمة العربية ، فرجالات الأعمال ومن يتحالف معهم يتحملون القسط الأوفر من المشكلة ، فمن يستطيع أن يعقب مصنع أو منشأة صناعية يضر البيئة ويخالف القوانين ، و هو مملوك لزيد ، أو عمرو من المسئولين ، أو المتحالفين معهم ما دام هذا المسؤول بيده سن القوانين وتجاهلها إذا وقفت ضد مصلحته الضيقة .

    أختم القول بأن مشكلة تلوث البيئة في العالم العربي تكمن في تجهيل المواطن العربي بهذا الركن الهام من حياته الصحية الجمالية و البيئية .
    وكذلك تجاهل كثير من الأنظمة العربية لمكافحة هذه المشكلة ، و التي تتحمل هي حصة الأسد منها لإسهامها فيها ولتجاهلها الحلول العملية النافعة فيها ، لذلك على المواطن ، و هو صاحب المصلحة ، و المشكلة ، و هو المتضرر الأول منها أن يتخذ موقف لإجبار الأنظمة العربية المتخاذلة ، و المتجاهلة لحل هذه المعضلة من جذورها من خلال فضح أساليبهم في كافة الطرق ، و الأساليب الممكنة ، و خصوصا في المواقع العلمية ، العربية العالمية في الشبكة العنكبوتية و المحطات الفضائية و كذلك على المختصين إقامة المحاضرات ، و الندوات ، و محاولة ترخيص جمعيات لكي تتبنى مسألة البيئة وومشاكلها من خلال الكشف عن مسببها ،و اقتراح الحلول المناسبة لها ، و الله الموفق .

  10. #10

    • عبير
    • Guest

    افتراضي

    [1] سورة الروم ، الآية 41 .
    [2] - أي الذين سكنوا المدينة من الأنصار ، و أسلموا قبل هجرة النبي - صلى الله عليه وسلم - ، و استقرت قلوبهم على الإيمان بالله ، و رسوله.
    [3] - سورة الحشر ، الآية 9 .
    [4] - سورة فصلت ، الآية 39.
    [5] - سورة الأنبياء ، الآية 50 .
    [6]- رواه ابن ماجه ، ج1/124 برقم 344 ، وقال الشيخ ناصر الدين الألباني حديث صحيح .
    [7]- رواه النسائي ، ج1/125 ، وقال عنه الشيخ ناصر الدين الألباني حديث صحيح .
    [8]- رواه الطبراني ، وقال عنه الشيخ ناصر الدين الألباني حديث صحيح – صحيح تمام المنة ص 63

+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 12-02-2011, 01:56 PM
  2. المرأة العربية ضحية الجهل و الامية
    بواسطة رباب في المنتدى المنتدي العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 14-12-2010, 10:18 AM
  3. ستات تموت فالنكد
    بواسطة أم محمد في المنتدى تحت الجميزة
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 05-12-2010, 09:16 PM
  4. ثقافة المقاومة والزراعة في العالم العربي "حالة فلسطين"
    بواسطة نزار الوحيدي في المنتدى المنتدي العام
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 22-07-2009, 07:07 AM
  5. تلوث التربة
    بواسطة بنت غزة في المنتدى التربة والتسميد
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 09-04-2009, 08:27 AM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك