دكتورنا الأديب العالم القدير

د/ ربيع

دوما ما تعجزني ردا عليك والله
تخونني العبارات ويهرب من قلمي مداده وحبره
فأظل تائهة حائرة عاجزة عن أن أوفي كلماتك حقها

ممتنة وشاكرة لك هذا الذوق الرفيع

أطيب المنى