إمكانية استخدام هذة الطريقة للكشف عن الطاقة المنبعثة من كائنات أخرى غير الإنسان



لقد تم تطبيقها على النباتات خصوصا الأعشاب الطبية حيث أمكن تصويرها بالطريقة المتبعة نفسها مع الإنسان وكشف عن وجود هالة ضوئية ضخمة حولها مما يؤكد وجود طاقة منبعثة من هذه الأعشاب وعندما يتناولها الانسان تنتقل الى المكان الذى فقد الطاقة من جسمه وتتم معالجته بهذا النوع من الأعشاب.


والمعروف أن فقد الطاقة أو انقطاعها عن أى عضو من الجسم يسبب له مرضا ، ومن هنا فان الأعشاب الطبية تعالج هذا النقص أو المرض من خلال الطاقة التى تكشفها صور البصمة الضوئية للنبات
واذا فقدت ورقة النبات جزءا منها وتم تصويرها ، فإننا نجد هالة ضوئية تشبه تماما الجزء المفقود من الورقة وهذا الأمر ينطبق أيضا على الإنسان الذى يفقد عضو من أطرافه حيث يظل عدة شهور يعتقد أن هذا العضو ما زال موجودا ، لأن المخ لا يزال يشعر بأن هذا العضو لم يفقد ، والتجارب التى أجريت مؤخرا فى الولايات المتحدة على مرضى فقدوا إحدى الذراعين طلب منهم تحريك إحدى الأصابع (فى اليد المبتورة ) فوجد أن المخ يرسل طاقة لتحريك هذة الأصبع رغم أنها غير موجودة