إن لهذا الفن الأصيل بهاء وعبق مميزان

تكون قعدات الاستماع والاستمتاع بهذا الفن ومبخرات العود والمسك تشذي المكان

وزاربي وطنافس معربية أصيلة


وكاسات الشاي تفوح منها رائحة النعناع الزكية ويا حبذا لو كانت تصاحبه زهرات شجرة النرنج


وأطباق من الحلويات المغربية الرائعة


ما أروع تلك القصائد الرائعة الفريدة التي كان ينشدها المرحوم السيد التهامي

لقدكان بحق متفردا في هذا الميدان صائلا جائلا فيه بفن وبراعة وتميز كبير