+ الرد على الموضوع
صفحة 5 من 7 الأولىالأولى ... 3 4 5 6 7 الأخيرةالأخيرة
النتائج 41 إلى 50 من 68

الموضوع: الأهلى زمااااااااااااااان

  1. #41

    • كريم يحيى
    • Guest

    افتراضي مصطفى عبده





    بدأ مصطفى عبده أو (المجري كما أطلق عليه جمهور الأهلي) مشواره مع كرة القدم فى نادى شمال القاهرة عام 1968 وانضم لناشئى الأهلى تحت 17 سنة عام 1970.

    لعب المجري للفريق الأول بعد سنة واحدة من أنضمامه للنادي وكانت أولى مبارياته الرسمية عام 1971 أما منتخب دبى وديا بإستاد مختار التيتش ونجح فى إحراز هدفين ليفوز الأهلى 3/صفر ويبدأ نجم الأهلى رحلة تألقه مع القلعة الحمراء.

    شهد ستاد الإسكندرية أول مباراة رسمية للمجرى فى بطولة الدورى العام أكتوبر 1972 أما الأوليمبى وانتهت المباراة بالتعادل 1/1.

    قضى نجم الأهلى السابق 17 عاما فى الملاعب ولقب بالمجرى والصاروخ نظرا لمهاراته العالية وسرعته الفائقة وتمريراته العرضية المتقنة.

    حصل مصطفى عبده مع الأهلى على 10 بطولات دورى عام بالإضافة إلى الفوز بكأس مصر خمس مرات ونال مع الأهلى بطولة أفريقيا لأبطال الكئوس 3 مرات وبطولة أفريقيا أبطال الدورى مرة واحدة.

    يصل رصيد مصطفى عبده من المباريات المحلية مع الأهلى 330 مباراة و86 مباراة دولية ونجح فى إحراز 140 هدفا طوال مشواره مع كرة القدم قبل اعتزاله عام 1987.

    على الصعيد الدولي انضم مصطفى عبده لصفوف المنتخب الوطنى عام 1974 بعد أن اختاره ديتر كرامر المدرب الألمانى ضمن تشكيلة الفريق الذى خاض منافسات بطولة الأمم الأفريقية بالقاهرة ولعب أولى مبارياته أمام أوغندا وانتهى اللقاء بفوز مصر بهدفين مقابل هدف واحد.

  2. #42

    • كريم يحيى
    • Guest

    افتراضي فتحى مبروك





    فتحى مبروك أحد حبات اللؤلؤ النادرة التى تزين صدر كرة القدم بالنادى الأهلى، استطاع بجهده وإخلاصه أن يحقق للأهلى أسرع بطولة فى 36 يوماً فقط، وهى كأس مصر حيث تولى مسئولية تدريب الفريق 24 مايو 2003 خلفاً للهولندى جو بونفرير وبعد ثلاثة أيام فقط كان لزاماً عليه أن يواجه فريق الإتحاد فى دور الـ 8 لكأس مصر باستاد المحلة مساء الثلاثاء 27 مايو وفاز الأهلى 1/صفر ثم التقى مع بلدية المحلة فى دور الـ 4 وفاز الأهلى 2/صفر وأخيراً حسم نهائى الكأس أمام الإسماعيلى وفاز عليه 3/2 بركلات الجزاء الترجيحية بعد تعادل الفريقين فى الوقتين الأصلى والإضافي 1/1 ليسلم الراية وهو مرفوع الرأس بالإنجاز الذى حققه فى فترة وجيزة جداً.

    فتحى مبروك انضم إلى مدرسة الأهلى وهو فى التاسعة من عمره وتدرج فى صفوف الناشئين تحت 16، 18 سنة ولفت إليه الأنظار مبكراً بأدائه الرجولى وحماسته وموهبته فقرر المدير الفني المجري هيديكوتى تصعيده للفريق الأول موسم 71/1972.

    خاض مبروك أول مباراة رسمية مع الفريق فى الدورى أمام دمياط وفاز الأهلى 5/2 وتعد الفترة من 1974 وحتى 1979 من أفضل فترات حياته الكروية حيث كان هيديكوتى يعتبره اللاعب رقم (1 في تشكيلته) وهو أفضل من شغل مركز الظهير الأيسر فى صفوف الفرسان الحمر وكان خط دفاع الأهلى يضم كوكبة رائعة من المدافعين أمثال (حسن حمدى ومصطفى يونس وأحمد عبد الباقى وماهر همام) وكان التفاهم كلمة السر التى تجمع بين مبروك وحسن حمدى وكان يشكل معه ثنائياً متفاهماً.

    وخلال الفترة من موسم 71/1972 وحتى موسم 80/1981 حقق مبروك 8 بطولات مع الأهلى وهى 6 دورى عام مواسم 74/1975، 75/1976، 76/1977، 78/1979، 79/1980، 80/1981 وحصل مع الأهلى على كأس مصر مرتين عامى 1978، 1981.

    على الصعيد الدولي كانت أبرز محطات مبروك كع المنتخب المصري هي مباراة مصر ومدغشقر ديسمبر 1979 للصعود للدور الثالث لأوليمبياد موسكو 1980 واحتكم الفريقان إلى ركلات الترجيح وفى اللحظات الحرجة ونتيجة ضربات الجزاء الترجيحية 2/2 تقدم مبروك ليسدد الضربة الفاصلة ويسجل أغلى أهداف مصر.

    أعتزل مبروك يونيو 1981، وأتجه لمجال الإدارة الفنية، حيث تولى تدريب النادي الأهلي في أكثر من مناسبة، كما عمل لفترة طويلة في الجهاز الفني للمنتخب المصري مع الكابتن محمود الجوهري.

  3. #43

    • كريم يحيى
    • Guest

    افتراضي مختار على مختار






    بدأ مختار على مختار حياته الكروية لاعبا تحت 18 سنة بنادى إسكو بشبرا، ثم أنتقل بعد تألقه إلى النادي الأهلى بفضل الدور الرائع للمرحوم المهندس على رخا رئيس إدارة شركة ونادى اسكو.



    شارك مختار فى أول مباراة رسمية مع الأهلى فى الأسبوع الثانى موسم 75/1976 أمام كفر الشيخ بملعبه بإستاد كفر الشيخ وفاز الأهلى 2/صفر سجلهما الخطيب وطاهر الشيخ وأدارها الحكم أحمد بلال وفى الأسبوع الثالث التقى الأهلى بملعبه مع فريق المنيا وفاز الأهلى 6/صفر وسجل مختار مختار الهدف الثالث مفتتحا رصيده التهديفى فى القلعة الحمراء.



    طوال 8 مواسم قضاها مختار فى الأهلى ابتداء من موسم 75/1976 وانتهاء بموسم 82/1983 ومباراة واحدة فقط فى موسم 83/1984 لعب مختار 153 مباراة فى الدورى العام فاز الأهلى خلالها فى 110 مباريات وتعادل فى 34 مباراة وخسر 9 مباريات فقط.



    أحرز مختار مع الأهلي 26 هدفا فى الدورى وفاز بالدرع 6 مرات مواسم 75/76، 76/77، 78/79، 79/80، 80/81، 81/1982 وشارك مختار فى 17 مباراة لكأس مصر فاز الأهلى فى 13 وتعادل فى واحدة وخسر 3 مباريات، سجل هدفين وأحرز مع الأهلى بطولة الكأس 3 مرات أعوام 78، 81، 1983.



    شارك مختار فى 24 مباراة فى بطولة أفريقيا للأندية أبطال الدورى فاز الأهلى فى 13 وتعادل فى 6 وخسر 5 مباريات وسجل 4 أهداف فى مرمى اينجو رينجرز النيجيرى فى دور الـ 4 عام 1982 بالقاهرة وهدفا فى مرمى ديناموز هرارى بطل زيمبابوى فى دور الـ 16 بالقاهرة عام 1983 وكان قد سجل هدفين فى مرمى المدينة الليبى بالقاهرة عام 1977 وفاز الأهلى 7/2 سجل معه الخطيب هدفين وهدفا لطاهر الشيخ وشريف عبد المنعم.



    حقق مختار مع الأهلى أول بطولة أفريقية عام 1982 ليكون إجمالي ما خاضه مع الفريق الأول للنادي منذ أنضمامه 194 مباراة فاز فى 136 وتعادل فى 41 وخسر 17 مباراة، سجل 32 هدفا 26 فى الدورى العام وهدفين فى كأس مصر و4 أهداف فى بطولة أفريقيا.



    فى افتتاح مباريات الأهلى فى الدورى موسم 83/1984 أمام المقاولون بإستاد القاهرة وقبل مرور 13 دقيقة من بداية المباراة كان مختار قد سجل للأهلى هدفا برأسه فى مرمى بل انطوان الحارس الكاميرونى للمقاولون ولم تمر 10 دقائق حتى أصيب مختار فى كرة مشتركة مع سعيد الشيشينى الذى سقط بكل جسمه على ركبة مختار حيث أصيبت ساقه بالضمور وأجريت له عدة عمليات لكن ساقه اليمنى ظلت تؤلمه بعد أن تدرب بقوة وعنف ليستعيد سرعته لكنه لم يتمكن وقرر اعتزال الكرة وتأكيدا لأخلاقه الرفيعة أصر فى مباراة تكريمه التى أقيمت يوم الجمعة 24 يناير 1986 على أن يكون حول الملعب رافعا يده فى يد سعيد الشيشينى كابتن فريق المقاولون معلنا بذلك أمام الجميع أن الشيشينى لم يتعمد إصابته وانه لا يحمل أى ضغينة له واستقبل الجمهور هذا الموقف بكل الحماس بعد أن كان يطالب زملاء مختار فى الملعب على الثأر له ونتيجة لهذا الموقف الرائع قررت اللجنة الدولية للعب النظيف المنبثقة عن هيئة اليونسكو بباريس منح مختار جائزة الخلق الرياضى عام 1985 وتسلمها يوم 25 سبتمبر 1986.



    على الصعيد الدولي خاض مختار مع منتخب مصر 42 مباراة اعتزاله.



    أول مباراة رسمية له كانت فى كأس الأمم الأفريقية بأثيوبيا فى 3 مارس 1976 وفازت مصر 2/1، سجل الهدفين مصطفى عبده وطه بصرى.



    تولى مختار مختار تدريب فرق الناشئين بالأهلى بعد حصوله على دراسات متعددة فى التدريب وعمل مدربا للفريق الأول مع المدير الفنى البرتغالى مانويل جوزيه، ويشغل حاليا منصب المدير الفني لفريق بتروجيت.







  4. #44

    • كريم يحيى
    • Guest

    افتراضي أنور سلامه






    أنور سلامة.. الفناجيلى الصغير.. عاشق الأهلى



    اكتشفه فؤاد صدقى.. وأعطاه الفرصة على زيوار.. وتأثر بشخصية صالح سليم


    أنور سلامة.. من الأسماء البارزة واللامعة التى نقشت اسمها الكبير بأحرف مضيئة على جدار الكرة المصرية كنجم بارز فى جيل الوسط. واحتفظ بمكانته كواحد من أبرز لاعبى خط الوسط وصانعى الألعاب المتميزين، حيث اتسم بالاداء الفنى البارع المصحوب بالفكر الكروى العالى والناضج المصحوب بقوة القذائف بالقدمين، والتى كثيرا ماأحرز منها أهدافا رائعة، ولذلك أطلق عليه النقاد والجمهور لقب الفناجيلى الصغير.



    • الكابتن أنور سلامة.. أحد ابناء الأهلى من مواليد 14 مارس عام 1947، انضم لصفوف مدرسة ناشئيه العريقة فى عام 1960 حيث كان يشرف على تدريبه الكابتن فؤاد صدقى الذى توسم فيه نبوغا وموهبة متفردة منذ الايام الاولى لانضمامه لصفوف ناشئى الاهلى حيث تمتع أنور سلامة – وهو فى هذه السن المبكرة – بالرؤية الصحيحة والثاقبة للملعب الى جانب اجادته لصنوف التمرير وقوة التسديد، مع تميزه بالشخصية المؤثرة فى الملعب، وفى عام 1967 دفع به على زيوار مدير الكرة بالاهلى فى هذا الوقت للصفوف الأولى فى لقاء مع الأوليمبى السكندرى، فأثبت وجوده وجدارته وظل انور سلامة مع الفريق الأول، غير ان ظروف حرب 1967 قضت على جيل كامل من لاعبى الاهلى ونجومه الكبار.. وكان من الطبيعى ان يبدأ الاهلى عصر وجيل كروى جديد، وثورة كروية حقيقية، وذلك بتعيين الكابتن صالح سليم مديرا للكرة فى يونيو 1971 وكان من الطبيعى ايضا ان يقفز اسم انور سلامة ليكون فى مقدمة الاسماء التى ستنطلق بهم ثورة الاهلى الكروية الجديدة، وهو ماعرف بعد ذلك بجيل السبعينات الاهلوى الذهبى الذى ضم: حسن حمدى والخطيب ومصطفى عبده ومختار وشطة وفتحى مبروك ومصطفى يونس واحمد عبدالباقى والألفة المخضرم ميمى الشربينى وطاهر الشيخ ومحسن صالح وانور سلامى وجمال عبدالعظيم وصفوت عبدالحليم وغيرهم من الاسماء التى لمعت وتلألأت بين لاعبى الجيل الاهلى فى سماء الكرة المصرية والافريقية اليضا بما حققته من بطولات وانتصارات مدوية .



    • تألق أنور سلامة بين لاعبى هذا الجيل كنجم متميز فى خط الوسط مشاركا بجهده وفنه واقتداره فى تحقيق هذا الانجازات الرائعة، غير انه كان قد أعد العدة ليلمع من جديد فى مجال التدريب وذلك بعد اعتزاله كلاعب، وبعد ان حصل على دراسات تدريبية متقدمة فى الداخل والخارج، وسجل اسمه الشهير فى صفحات رائعة وهو يقود السفينة الحمراء فى منصب المدير الفنى للفريق الأول حين تولى المسئولية، ولا ينسى الكابتن أنور سلامة انه فى عام 1987 قاد فريق الاهلى قيادة بارعة فى الفوز بكأس افريقيا للاندية ابطال الدورى العام عام 87 بعد انتصاره على فريق كوتوكو العنيد فى موقعتين حاسمتين الاولى باستاد القاهرة وفاز الاهلى بهدفين نظيفين والثانية فى معقل الاشانتى كوتوكو.



    • واذا كان الكابتن أنور سلامة المدير الفنى اللامع قد دون اسمه الشهير اللامع بأكثر من بطولة أهلوية محلية وافريقية الا انه سجل قبل تحقيق كل هذه البطولات "بصمته" الفنية الواضحة على اداء فريق الاهلى، وبراعته فى التخطيط والمناورة وشجاعته فى تقديم العناصر والوجوه الجديدة التى اثبت وجودها بين صفوف الفرسان الحمر والفريق الوطنى من "عينة" هانى رمزى ورفاقه .



    • الكابتن أنور سلامة بوصفه واحدا من ابناء الاهلى المخلصين تتجسد فه الروح الاهلوية وتتأصل فى شخصيته مبادئى واخلاقيات ناديه.





  5. #45

    • كريم يحيى
    • Guest

    افتراضي محسن محمد صالح





    محسن صالح احد نجوم خط الوسط فى جيل السبعينيات الاهلاوى الذهبى والذى فرض اسمه على التشكيل الاساسى لنجوم هذا الجيل وبرع بينهم كلاعب خط وسط بارع ومتميز أيضا فى احراز الاهداف ثم عاد بعد تألقه واعتزاله كنجم أهلاوى مرموق ليلمع من جديد فى مجال التدريب وقائدا فنيا بارعا لفريق الاسماعيلى.

    محسن صالح ولد بمدينة بورسعيد الباسلة فى 22 يونيو 1949 ولعب للفريق الأول بالمصرى عام 1965 وأشركه الكابتن عادل الجزار جناح أيمن وفى عام 1967 لعب لفريق التضامن الكويتى ثم انضم الى فريق النجمة اللبنانى عام 1972 وفى موسم 72 – 1973 انضم الى صفوف الأهلى مقابل خمسة آلاف جنيه وتألق مع جيل السبعينيات الذى ضم العمالقة حسن حمدى ومحمود الخطيب ومصطفى عبده ومختار مختار وطاهر الشيخ ومصطفى يونس وماهر همام وفتحى مبروك وصفوت عبدالحليم واكرامى واحمد عبدالباقى وثابت البطل وغيرهم من أفذاذ نجوم هذا الجيل وزاد من تألقهم القيادة البارعة لهم الممثلة فى المدير الفنى المجرى هيديكوتى ولعب محسن صالح أول مباراة له أمام بنى سويف وفاز الأهلى 2/1 وسجل محسن صالح الهدفين ليأخذ مكانه بجدارة فى خط وسط الأهلى وظل يمثل القلعة الحمراء حتى أجبرته الاصابة على الاعتزال موسم 78 – 1979 وحقق مع الاهلى 5 ألقاب منها درع الدورى 4 مرات مواسم 74 – 75، 75 – 76، 76- 77، 78 – 1979 وكأس مصر مرة واحدة عام 1978.

    • كانت مباراة الاهلى مع بنى سويف هى أول مباراة يشترك فيها محسن صالح مع فريق الاهلى وفى هذا اللقاء فاز الاهلى على بنى سويف 2/1 وأحرز محسن صالح الهدفين ليضعه هيديكوتى فى حساباته الفنية ويثبته كلاعب خط وسط ويتميز محسن صالح بمجهوده الوفير فى الملعب وتمريراته المتقنة والمتنوعة خاصة للمجرى مصطفى عبده الذى كان يعد محسن صالح أحد محاور انطلاقاته السريعة والفائقة ولذلك اطلق عليه الناقد الكبير نجيب المستكاوى لقب محسن "لوز" لانه "يقشر" الكرات ويمررها بخطورة لزملائه المهاجمين لاحراز الأهداف كما اطلق عليه الجماهير الأهلوية لقب "ويلسول الكرة المصرية" وذلك لتشابه الاداء المميز له ونجم ريال مدريد الاسبانى ويلسول الذى كان شعلة فى النشاط والحركة ويجيد التمرير تماما كما يفعل محسن صالح ويمرر لكل من الخطيب ومصطفى عبده ومختار أو يحرز أيضا بنفسه أهدافا جميلة.

    • شارك محسن صالح بإيجابية مع جيل السبعينيات الذهبى فى الأهلى بطولاته وانجازاته المشرفة كما كان أيضا عنصرا متميزا فى صفوف المنتخب الوطنى وبعد تاريخ حافل مشرف قرر الاعتزال ليتفرغ للتدريب الذى عشقه وكانت البداية التدريبية قوية وايجابية للغاية حيث عمل مساعدا للمدير الفنى العالمي مستر هيديكوتى ومنه الخبير العالمية هيديكوتى حصل على أغلى دروس التدريب العملية ليواصل بنجاح فائق مهمته التدريبية بعد ان حصل على العديد من دراسات التدريب المتقدمة فى الداخل والخارج كما كان له الشرف فى تولى تدريب المنتخب الوطنى فى احدى المراحل وبالتحديد فى عام 1995.

  6. #46

    • كريم يحيى
    • Guest

    افتراضي زيزو






    أطلقت جماهير النادي الأهلي العدد من الألقاب على الكابتن عبد العزيز عبد الشافي بعد أن نجح فى تحقيق العديد من البطولات مع الفريق الأول رغم أنف الإصابة التى أجبرته على الاعتزال مبكرا، من بينها الموهوب والماكر والمخادع وكان أشهرها (زيزو).



    انضم زيزو إلى الأهلى بعد اجتيازه اختبارات الناشئين صيف 1967 لينضم لصفوف فريق تحت 16 سنة ويلفت الأنظار إليه بشدة خلال فترة وجيزة لم تتعد عامين، فيتم تصعيده للفريق الأول بعد المشاركة فى دورة ودية أقيمت بالمجر.



    تألق زيزو فى إحراز الأهداف خاصة فى مرمى الزمالك بداية من مباريات الناشئين بالإضافة إلى مباريات الفريق الأول ولكن الإصابة اللعينة حرمته من استكمال مشوار التألق مع الكرة فقرر الاعتزال وهو فى الثانية والعشرين من عمره فقط.



    انضم زيزو للعمل الإدارى فى النادى الأهلى حيث تولى منصب مدير الكرة عام 1982 ونجح فى قيادة الأهلى للفوز ببطولتين للأندية الأفريقية أبطال الدورى وهى ابرز إنجازاته مع الفريق الأول، ويعمل الكابتن عبد العزيز عبد الشافي في الوقت الحالي في مجال التحليل الرياضي.







  7. #47

    • كريم يحيى
    • Guest

    افتراضي هانى مصطفى






    سطر هانى مصطفى.. نجم فريق مصر الوطنى والاهلى السابق لكرة القدم فى مشواره الرياضى المتميز، تاريخا رياضيا حافلا ومشرفا مليئا بالانجازات، ويدعو بالفعل للزهو والفخار.. فقد مثل فريق ناديه على امتداد اكثر من 12 عاما متصلة، ولعب لمنتخب مصر عشر سنوات، وشارك فى مائة مباراة دولية، وفاز بلقب أحسن لاعب كرة فى مصر عام 1971 واختير كظهير لكل افريقيا، ومع منتخبها الذى شارك فى بطولة العالم للقارات عام 1972 فى البرازيل، وفى بطولة العالم فى المكسيك.. وقد حصل على اكثر من وسام وتكريم، ولم يطرد من الملعب فى حياته، ولم يشاغب حكما اصدر ضده قرارا بخصم أو توقيع عقوبة عليه داخل الملعب أو خارجه.



    • بدأ هانى مصطفى مشواره الرياضى بحى شبرا الشهير وبشارع الترعة البولاقية تحديدا.. فهو من مواليد هذا الحى يوم 27 أكتوبر 1947.. بدأ نجم الأهلى القديم رحلته مع ا لكرة فى مدرسة الاسماعيلية الابتدائية، حيث لفت الانظار بموهبته الكروية الاصيلة وامكاناته الفنية العالية، وقوامه الرياضى المتناسق والرشيق.



    • انضم هانى لصفوف ناشئ الاهلى وعمره 14 عاما، ومثله فى أول بطولة للناشئين تحت 15 سنة فأجاد وتفوق، وتدرج فى صفوف ناشئيه فأثبت جدارته واستحقاقه بالصعود لصفوف الفريق الاول الذى بدأ فى تمثيله فى الموسم الرياضى 64/1965 ونجح فى البداية فى مركز الجناح الايمن.. لكن الكابتن فؤاد صدقى مدرب فريق الاهلى وقتذاك رأى فيه امكانات افضل فى مراكز الدفاع، فقام بتغيير مركزه من الجناح الايمن الى مركز قلب الدفاع ثم الى مركز الظهير الذى تفجرت فيه مواهبه وقدراته بالاداء الرجولى الذى يتمتع به، وحسن تغطيته للمدافعين، وتوقعه لتحركات المهاجمين المنافسين وادائهم، بوصفه مهاجما سابقا كما تميز الكابتن هانى مصطفى الى جانب الاداء الراقى للمدافع العصرى، بالحماس والروح العالية الوثابة لتحقيق الفوز لفريقه مهما عظمت التضحية والفداء.



    • انضم الكابتن هانى لصفوف منتخب مصر – كلاعب اساسى، وأحد ركائز قواه الدفاعى فى موسم 67/ 1968 واشترك فى مباريات دولية عديدة من عام 1968 حتى أعلن اعتزاله يوم الخميس 27 أغسطس 1976.



    • تفرد الكابتن هانى مصطفى بالحصول على العديد من الأوسمة والألقاب خلال مشواره الرياضى الحافل وفاز بكاس أحسن لاعب كرة فى مصر عام 1971.. واختير ضمن منتخب افريقيا للعب فى البرازيل فى كأس العالم عام 1972.. ومثل مصر ايضا فى المكسيك عام 73، وحصل على المركز الرابع ضمن أحسن اللاعبين فى افريقيا عام 1974.



    • نظرا لكفاءته وقدراته الفنية ال عالية فقد اختاره النادى الاسماعيلى بعد موافقة النادى الاهلى لدعم صفوفه فى بطولة افريقيا للاندية فكان من ابرز لاعبيه ونجومه فى تلك البطولة.



    • اعتزل الكابتن هانى مصطفى.. بعد ان شارك فريق الاهلى فى تحقيق العديد من البطولات على كافة المستويات.. وبعد ان أسهم فى تحقيق انتصارات فريق بلاده فى العديد من اللقاءات الدولية وهو فى أوج مجده – وتألقه – حيث تقدم لمدير الكرة بالنادى الاهلى وقتذاك بما يفيد اعتزاله ممااثار مفاجأة ودهشة كبيرة فى ذلك الوقت.. وقد قام ناديه بتكريمه على أفضل المستويات تقديرا لجهوده وفنه واخلاصه والولاء منقطع النظير لناديه.



    • بعد الاعتزال.. كان الكابتن هانى قد اعد نفسه بالتأهيل الرياضى المتميز للعمل فى مجال التدريب، حيث حصل على أكثر من دراسة علمية وتدريبية متقدمة فى الداخل والخارج.. عمل بنجاح فى المجال الذى تخصص فيه، وقام بتدريب الفريق القومى للناشئين فى بطولة كأس العالم باستراليا عام 1981 والذى وصل لدور الثمانية .



    • كما تولى منصب مدير الكرة بالأهلى فى الثمانينات وقت ان كان الكابتن محمود الجوهرى يقود تدريبات الفريق كما تولى تدريب منتخب مصر فى عام 1988 مع الكابتن فؤاد صدقى.















  8. #48

    • كريم يحيى
    • Guest

    افتراضي إبراهيم عبد الصمد



    ابراهيم عبدالصمد بدأ ممارسة الكرة بالنادى المصرى القاهرى تحت 15 سنة ثم ذهب الى الزمالك وفق قرار من مسئولى النادى المصرى حيث كان يعتبر فى ذلك الوقت قاعدة تفريخ لنادى الزمالك وبالفعل انضم للزمالك لمدة سنة لكن دون تسجيل رسمى حتى أخبره الكابتن على شرف مدرب الزمالك بأن النادى لا يحتاج الى جهوده فاتجه على الفور الى الاهلى عام 1967 واستمر حتى عام 1975 أى قرابة 9 سنوات متصلة ولعب لمنتخب مصر من عام 1967 وحتى عام 1973 وابراهيم عبدالصمد عاصر أكثر من جيل ذهبى فى الأهلى حيث لعب مع المايسترو صالح سليم وطارق سليم ورفعت الفناجيلى وطه اسماعيل وميمى الشربينى وسعيد أبوالنور ومروان كنفانى وفؤاد أبوغيدا ومع جيل حسن حمدى وفتحى مبروك وزيزو وأنور سلامة ومحمود الخطيب ومصطفى عبده وحقق درع الدورى موسم 74 – 1975 وابراهيم عبدالصمد بعد اعتزاله حصل على شهادات تدريبية متقدمة وسافر الى الامارات ثم عاد الى الأهلى وتولى تدريب الناشئين تحت 12 سنة عام 1982 وتدرج حتى درب فريق تحت 20 سنة ثم تولى تدريب فريق غزل دمياط ثم عاد الى تدريب ناشئ الأهلى وأصبح مسئولا عن قطاع الناشئين عامى 94، 1995 وعاد لتدريب غزل دمياط وكفر الشيخ بعد ذلك .


  9. #49

    • كريم يحيى
    • Guest

    افتراضي أحمد عبد الباقى





    أحمد عبدالباقى أبوحليقة .. ولد فى أبوقرقاص بمحافظة المنيا فى أول فبراير 1952، وكانت بدايته الكروية مع فريق نادى ناصر بالمنيا، وقد انضم لصفوف الاهلى فى 11 سبتمبر 1971 ولعب على الفور فى صفوف ناشيئه تحت 21 سنة حيث تألق فى مركز قلب الدفاع حيث تمتع بكل مواصفات قلب الدفاع البارع من حيث اجادة لفنون التغطية الكاملة مع اجازة تامة لألعاب الهواء مع تميز خاص باجادة ضربات الرأس المؤثرة .

    • وكان أحمد عبدالباقى قبل انضمامه للأهلى يطلقون عليه فى الصعيد لقب أبوغيدة لتشابه فى اجادة ضربات الرأس بمدافع الأهلى الكبير السابق فؤاد أبوغيدة وكان من الطبيعى ان يتابع لاعب الأهلى الموهوب صاحب التناسق الرياضى والجسمانى الممشوق والموهبة ان يتابعه جهاز الفريق الأول بالنادى بقيادة الخبير هيديكوتى المدير الفنى لفريق الأهلى وقتئذ والذى لمس فيه الموهبة والاقتدار الفنى فقرر ضمه فى نفس العام (1971) الى صفوف الفريق الأول حيث قام بصقل موهبته وتطوير ادائه وكذلك تطوير مهارته فى ضربات الرأس المؤثرة بحيث اصبحت هذه الرأس الذهبية لا يقتصر دورها على الدفاع فقط عن عرين الاهلى، بل يتعدى هذا الدور الى ان تكون واحدة من اسلحة الاهلى الهجومية، وكم حققت ضربات رأس أحمد عبدالباقى الذهبية أهدافا حاسمة ليس للأهلى فقط، بل ولمنتخب مصر بوصفه واحدا من أبرز مدافعيه الاكفاء ولا ينسى لأحمد عبدالباقى هدفه الرائع فى مباراة مونش جلادباخ الالمانى التاريخية حيث وثب فى الهواء اعلى من كل مدافعى الفريق الألمانى وحارسه واقتنص باقتدار هدف التعادل فى هذا اللقاء التاريخى الذى يسجل صفحة مشرفة للكرة الاهلوية من صفحاتها الخالدة امام الفرق الأجنبية.

    • وصف المدير الفنى الألمانى لفريق مونشن جلادباخ اداء أحمد عبدالباقى فى هذا اللقاء بقوله انه لاعب قوى ومميز وصاحب مستوى واداء عالى ويستطيع اللعب بسهولة لأى نادى أوروبى. وكما تألق أحمد عبدالباقى فى مركز قلب الدفاع فإنه ازداد بريقا ولمعانا فى مركز الظهير الأيمن الذى اختاره له الخبير الاهلوى العالمى هيديكوتى ليعطيه مساحات أوسع فى المشاركة الهجومية وبدء الهجمات وأيضا ختامها بفضل ضربات رأسه البارعة.. وقد نجح عبدالباقى أيضا فى هذا المركز فى صفوف منتخب مصر، وشارك فى العديد من انتصاراته، وكان لرأسه الذهبية أيضا دورها المؤثر فى مباريات المنتخب، وأحرز بواسطتها اكثر من هدف جميل وحين اختار أحمد عبدالباقى ان يترك الملعب ويقرر الاعتزال جاء قراره وهو فى أوج لياقته البدنية والفنية، وقال انه يترك الملعب فى هذا ال وقت حتى لا ينساه الجمهور عامة وجمهور الاهلى بصفة خاصة وكان قد قام بتهيئة نفسه للعمل فى مجال التدريب فحصل على أكثر من دراسة تدريبية فى الداخل والخارج، وقام بتدريب أكثر من ناد بالداخل وبالدول العربية الشقيقة. ونجح فى قيادة بعض فرق ناشئ الاهلى فى أكثر من مرحلة.

  10. #50

    • كريم يحيى
    • Guest

    افتراضي شطة





    عبد المنعم مصطفي الشهير بـ "شطة" .. أحد نجوم الكرة السودانية الدوليين الذين سطعوا في سماء الكرة المصرية و حفروا اسماءهم بأحرف مضيئة في تاريخ النادي الأهلي, سطع نجمه في فترة استمرت من أوائل السبعنيات و حتى منتصف الثمانينات ..

    و كان أحد الأوراق المهمة و الرابحة للخبير المجري العالمي " هيديكوتي " الذي حقق من خلال فترة عملة كمدرب للنادي الأهلي العديد من البطولات, و قد تقلد الكابتن شطة بعد اعتزاله و تكريمه مسئولية الإشراف على فرق ناشئى النادي في مختلف المراحل السنية فنجح و تألق و حصدت الفرق التي تولي قيادتها على البطولات ..

    و بعد اعتزاله قام بتأهيل نفسه للعمل فى حقل التدريب و حصل على أعلي الدراسات التدريبية في مختلف مدارس الكرة العالمية و تفرد بحصوله على العديد منها لإيمانه العميق على أن يقترن عملة التدريبي بالخبرة و العلم و قدم للصفوف الأولي وجوه صاعدة مثل حسام غالي و وائل رياض ..

    كانت أولي خطواته نحو النجومية في نادي التحرير حيث لعب ناديه مع فريق الهلال السوداني بملعبه و بين جماهيره عام 1972 و سبب شهرته فى هذه المباراة انه أحرز هدفا في مرمي " زغبير " الحارس الدولي من مسافة 40 ياردة و انتهي اللقاء بالتعادل 1 / 1 ..

    في عام 1972 التحق بجامعة الخرطوم " كلية الهندسة " و فى عام 1973 شارك منتخب جامعة الخرطوم في دورة الجامعات الأفريقية التي أقيمت بتنزانيا و كانت مشاركته أهم محطات تاريخة الرياضي و حصل على لقب هداف الدورة و الحصول على كأس أحسن لاعب ..

    التقي بعد ذلك بالقطب الأهلاوي و الهلالي " سوريان اسكندريان " الذي عرض عليه السفر إلى القاهرة و اللعب للنادي الأهلي زعيم الأندية المصرية و صاحب الشعبية الجارفة على المستوي العربي و الأفريقي ..

    شارك فى فوز الأهلى بأول بطولة أفريقية للأندية عام 1982 وساهم فى فوز الأهلى بثلاث بطولات كأس مصر .

+ الرد على الموضوع
صفحة 5 من 7 الأولىالأولى ... 3 4 5 6 7 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. فضيحة جريدة الأهلي
    بواسطة م/ إيهاب عبد المؤمن في المنتدى جماهير الزمالك
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-12-2009, 05:42 PM
  2. النادي الأهلي العالمي
    بواسطة كريم يحيى في المنتدى جماهير الأهلى
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-12-2009, 05:36 PM
  3. هزيمة الأهلي.. بكل لغات العالم
    بواسطة كريم يحيى في المنتدى عـــــــــــــــالم الريـــــــــاضة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 26-07-2009, 02:58 PM
  4. الأهلي حقق أول فوز محلي..بدري بدري
    بواسطة كريم يحيى في المنتدى جماهير الأهلى
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 19-07-2009, 03:00 PM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك