البدء بركعتين في المسجد عند القدوم من السفر
وذلك لحكمة عظيمة وهو يفتتح مقامه في موطنه وقبل ذهابه إلى بيت وأهله بعبادة الله تعالى والوقوف بين يديه فله الفضل والمنة أولاً وأخيراً.
روى البخاري ومسلم من حديث كعب بن مالك وفيه (فكان إذا قدم من سفر بدأ بالمسجد فيركع فيه ركعتين ثم جلس للناس) وهذه السنة قد تكون اندثرت في عصرنا إلا من رحم ربي فهل نحن إذا رجعنا من سفر فبدأنا بالمسجد والصلاة فيه أم تركنا هذه السنة مطلقاً
مواقع النشر (المفضلة)