وقالت العرب
إذا كان الكلام من فضة
فإن السكوت من ذهب
رد: من أمثال العرب وقالت العرب
إذا كان الكلام من فضة
فإن السكوت من ذهب
لِنسعَ إخوتي إلى العلا هيا
نتجاوز الضياء مداه ونعدو الثريا
رد: من أمثال العرب وقالت العرب أيضا
عِنْدَ جُهَيْنَةَ الْخَبَرُ الْيَقِين
لِنسعَ إخوتي إلى العلا هيا
نتجاوز الضياء مداه ونعدو الثريا
رد: من أمثال العرب وقالوا
الحديث ذو شجون
لِنسعَ إخوتي إلى العلا هيا
نتجاوز الضياء مداه ونعدو الثريا
رد: من أمثال العرب وقيل
في بَيْتِهِ يُؤتَى الْحَكَم
لِنسعَ إخوتي إلى العلا هيا
نتجاوز الضياء مداه ونعدو الثريا
رد: من أمثال العرب
وقالوا أيضاً
من أطاع الواشي ضيّع الصديق
لِنسعَ إخوتي إلى العلا هيا
نتجاوز الضياء مداه ونعدو الثريا
رد: من أمثال العرب
الصيف ضيّعتَ اللبن
مَثَلٌ عربي شهير يضرب لمن ضيّع الفرصة ، وفوّت الغنيمة ، وترك المجال الرحب الواسع ، ولم يكن له من ذكاء عقله ومن شرف نفسه ومن قوة عمله ما يجعله محصلا لمكاسب دنياه ومدخرا لمآثر أخراه .
ويمضي الإنسان بذلك دون أن يدرك أن ما يضيعه إنما هو جزء حقيقي مهم من عمره وحياته ، وأنه يبدد من رصيده ويفني من كنوزه ما قد يكون أقل القليل منه موضع ندامة وحسرة شديدة وأكيدة وعظيمة في وقت لا ينفع فيه الندم
وهذا حال الكثير منّا وللأسف لا يدركون أنهم كانوا على خطأ وضيّعوا الكثير إلا بعد فوات الأوان .
وقصة هذا المثل أن امرأة تزوجت رجلاً شهماً كريماً ، يغدق عليها طعاماً وشراباً ولبناً سائغاً للشاربين مع حسن معاملة وإجلال وإكرام ، لكنها لم تقابل ذلك باعترافها بالنعمة وشكرها لها وانتفاعها منها ، وحرصها عليها وقابلت ذلك بإعراض وتضييع ، وبجحود وإنكار ، فكانت العاقبة أن طلّقها ثم تزوجها غيره ، لم تجد عنده يداً مبسوطة بالكرم ، ولا وجهاً مشرقاً بالسرور ، ولا معاملة محفوفة بالإعزاز والإكرام ، فتندمت وتحسّرت على ما فات عليها وما ضاع منها ، لكنها لم تنحو باللائمة على غيرها ، وإنما خاطبت نفسها تذكّرها تفريطها ، وتبيّن لها سوء تدبيرها ، فقالت :
" الصيفَ ضيّعتٌ اللبن "
ومضى مثلاً لكل من أضاع الفرصة وفرط في الغنيمة .
لِنسعَ إخوتي إلى العلا هيا
نتجاوز الضياء مداه ونعدو الثريا
رد: من أمثال العرب امثال جميلة وجديدة وتنطق بالحكمة كقائليها وناقليها
بارك الله بك
سبحان الله العظيم وبحمده
سبحان الله العظيم - استغفر الله
اللهم ارنا الحق حقا وحببنا فيه .......وارزقنا اتباعه ...... وارنا الباطل باطلا وكرهنا فيه .... وارزقنا اجتنابه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
مواقع النشر (المفضلة)